السلام عليكم اخواني
1- هو مشكل السكن جل الموظفين بدون سكنات وهو حق تكفل به الدستور فتجد الموظف يتنقل من مسكن الى مسكن للكراء وغير مستقر وبعد التقاعد يجد نفسه في الشارع
2- الراتب ومسايرته للقدرة الشرائية (أصبح اليوم الراتب الحقيقي للموظف هو أكثر أو يساوي 8ملايين لكي يعيش عيشة متوسطة )
3- حق الترقية الى مناصب أعلى ويكون آلي (بدون تحديد المناصب بل كل من يستوفي الخبرة المطلوبة ينتقل آليا الى الرتبة الأعلى وبدون مسابقة )
4- قانون يحمي الموظف كما يحمي التلميذ يعني كل من خالف القانون من الموظفين يعاقب كذلك التلميذ كل من يخالف القانون الداخلي للمؤسسة التعليمية يعاقب )
هذه مشاكلنا مع الوزارة
وشكرا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gargore
 السلام عليكم اخواني
ممكن لحظة نتوقف لنعطي لمشاكلنا (هي حقوق أحصبحت مشاكل)وبالترتيب أهمية ونطالب بها كلنا في وقفة احتجاجية لانتوقف عنها حتى تتحقق ميدانيا وليس كما نسمع في هاته الأيام "تشكيل لجنة ، بيان، الملف على طاولة رئيس الحكومة، راسلنا الحكومة هذه كلها تعني معنى واحد فقط وهو ربح الوقت والتهرب من المسؤولية 1- هو مشكل السكن جل الموظفين بدون سكنات وهو حق تكفل به الدستور فتجد الموظف يتنقل من مسكن الى مسكن للكراء وغير مستقر وبعد التقاعد يجد نفسه في الشارع 2- الراتب ومسايرته للقدرة الشرائية (أصبح اليوم الراتب الحقيقي للموظف هو أكثر أو يساوي 8ملايين لكي يعيش عيشة متوسطة ) 3- حق الترقية الى مناصب أعلى ويكون آلي (بدون تحديد المناصب بل كل من يستوفي الخبرة المطلوبة ينتقل آليا الى الرتبة الأعلى وبدون مسابقة ) 4- قانون يحمي الموظف كما يحمي التلميذ يعني كل من خالف القانون من الموظفين يعاقب كذلك التلميذ كل من يخالف القانون الداخلي للمؤسسة التعليمية يعاقب ) هذه مشاكلنا مع الوزارة وشكرا |
بارك الله فيك اخي هيا نعمل من اجل هذا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir_7our
بارك الله فيك اخي هيا نعمل من اجل هذا
|
وفيك بركة أخي الكريم
هذه هي المطالب الحقيقة والحية لقد أصبح الفلاح أفضل وأحسن من المربي فالنظرة المادية أصبحت بوابة النظرة المعنوية
فالموظف الغير المستقر ماديا ومعنويا بسبب تصاعد القدرة الشرائية والسكن أصبحت قيمته تتعدى المليار
فهل من هو في صنف 17 قادرا لأن يدخر مبلغا مثل هذا ؟ من المستحيل أن يحصل على سكن براتبه
فمابالك الموظف الذي هو في الصنف الأقل من صنف 17
فالواقع يقول بأن راتب الموظف محصور بين البطاطا والزيت فأصبحت بمثابة الكماليات
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
– قانون يحمي الموظف كما يحمي التلميذ يعني كل من خالف القانون من الموظفين يعاقب كذلك التلميذ كل من يخالف القانون الداخلي للمؤسسة التعليمية يعاقب ) اصبت اصبحنا حملان داخل المدرسة