تخطى إلى المحتوى

الى كل معلم سيد الاسياد 2024.

لمفروض يكون حداد وطني لان من صنعزا رجال ونساء وغطارات وضحوا بانفسهم حاصة في العشرية الحمراء و الظغوطات التي كانت تمارس عليهم وصبرهم والؤوح العالية للمسؤولية من اجل ابناء هذا الوطن الغالي .
و الله العالظيم جااني بكاء وعيناي تكا د ان تدمع لما وسل اليه رجال سيكرمهم اله جميعا برحمته ويحفظهم جميعا ويرزقهم الصحة والعافية والابناء الصالحين عسى ان كل واحد منهم اعرفه او لا اعرفه ان يسمح لنا . انا اشكركم لاني تعلمت كثيرا من اصحاب المازر الابيض .
سيجدون في هذه الدنيا و الاخيرة عند الله ما اضاع لهم .
نعم كلواحد كان يتقاض ما ينجزه في عمله لكن نصائحه للتلاميذ هذا كان منهم لكي كل تلميذ يحب وطنه. لا اجد ما اقول لساني يعجز ان يتكلم وعيتي تكاد ان تدمع.

اقول لكلزاحد منهم وفي كل مكان من هذا الوطن الغالي شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــكـــــــــــــــــــــــــــــــا انتم اسياد هذا الوطن لا استطيع ان اتم كلامي….

نتمنا الخير للاجيال الجديدة ونسال لهم الله الصبر

على كل الزملاء خاصة الذين تكونوا انه تمت مقايضة خبرتهم التى تفوق 20سنة عمل برتبة قاعدية كانه توظف من جديد و هو قيد الخدمة اثناء صدور المرسوم الخاص باسلاك التربية سنة 2024 و شرط التكوين لم يشترط على باقى الاسلاك اساتذة ثانوى باك+3 و باك+4 ادمجوا دون قيد او شرط فى 2024 و استفادوا من الرتبة 16 التى تعادل باك+8 فى الوظيف العمومى فى 2024 عند تعديل المرسوم
كذلك المدراء و المفتشين و حتى المساعد التربوى بالرغم من انه من بين ضحايا هذا القانون الاعرج الا انه استفاد من الادماج الى رئيسى دون شرط التكوين . على كل معلم و كل استاذ غيور على خبرته ان لا يقبل بهكذا مقايضة يا من اسستم المدرسة الجزائرية الحديثة افيقوا من سباتكم و لا ترضوا بهذا الذل و الهوان

نتمى الخير لجميع أمتنا السابقون واللاحقون

لنا الله ..ولا احد سواه..شكرا لك على الالتفاتة الطيبة …

والله تعبنا من اجل تحريك السادة المعلمين للمحاربة من اجل استرجاع حقوقهم لكن بدون جدوى لا ادري لماذا تعودوا على السلبية من هو السبب في هذا

لنا الله ..ولا احد سواه..شكرا لك على الالتفاتة الطيبة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.