انا البارحة اكتشفة ان ليس لنا قيمة في بلاد المليون والنصف مليون شهيد لان كل من قام باحتجاج ووصل صوته الى المسؤول الاول في البلاد اخذ حقه طلبة الجامعة اخذو مطلبهم بفضل الله عزوجل عمال الصحةايضا شرعت رئسة الجمهورية في درسة طلبهم كتاب الضبط تما الموافقة على مطالبهم اعوان الحرس البلدي ايضا تراجعت الدولة عن التخلي عنهم وهذابفضل الله وبفضل المجهود الدي بذلوه بالاعتصام والاحتجاج حتى نولهم الله مطلبهم ونحن لاوجود لنا سواى عند الله سبحانه هي نتوكل على الله ونعتصم ونحتج حتى ننال مطالبنا باذن الله ولانقنط ولا نياس لان الوعدالذي تلقيناه من مستشار رئيس الجمهوريةليس له وجود في رزنامة الرئيس الا بالاعتصام امام رئاسة الجمهرية وفي اقرب وقت ممكن حتى ننال حقن بفضل الله وهو الادماج
كن معنا يوم 19 مارس وضم صوتك الى اصواتنا
المستشار عنده مهلة 15 يوم
19 مارس ، اليوم الموعود
انا معكم ايها الاخوة والله معنا
توظيف مباشر للنّاجحين في القوائم الإحتياطية بقطاع التربية
قرّرت وزارة التّربية الوطنية في تعليمة وجهتها إلى مديرة المستخدمين، تأمرها بتوظيف واعتماد القوائم الإحتياطية للسنة المالية 2024، التي تكون عملية إلى غاية سنة 2024.
وتشير التعليمة التي تحوز” النهار” على نسخة منها، والتي وجهتها وزارة التربية الوطنية خلال 28 من شهر فيفري الماضي، الحاملة لرقم 1، إلى أن مديريات التربية بالتنسيق مع مديرية تسيير الموارد البشرية بالوزارة، ملزمة بإعداد قوائم بأسماء المرشحين الحاصلين على 2024 وفقا للمناصب المالية المفتوحة بعنوان السنة المالية 2024، حيث يتم في هذا السياق؛ إعداد محضر يتضمّن قائمة الناجحين التي يتم إرسالها إلى مصالح الوظيف العمومية للمصادقة عليها.
وجاء قرار مديرية الوظيفة العمومي، عقب إرسال وزراة التربية الوطنية خلال الأسبوع الماضي، مراسلة تطالب فيها منحها ترخيصا من أجل اعتماد القوائم الإحتياطية، وكذا منحها رخصة أخرى من السماح باستخلاف الإدرايين، وفقا للتعليمة رقم خمسة التي تكفل الإستخلاف للأساتذة والمعلمين، في الوقت الذي أعلنت وزارة التربية الوطنية خلال اجتماع تنسيقي جمع مدير المستخدمي ورؤساء مصالح المستخدمين بمقر الوزارة، خلال نهاية شهر الماضي، تحت عنوان ضبط وضعية الإمتحانات المهنية، مع تقديم جدول حول المناصب المفتوحة وقائمة الناجحين في المسابقات، عن تنظيم دورة ثانية لمسابقة التوظيف في منتصف شهر أفريل، لشغل المناصب الشاغرة التي لم ينجح أصحابها في دورة سبتمبر الماضي، وذلك من أجل امتصاص البطالة وبشكل كبير الموجودة لدى خريجي الجامعات.
يا الله يا متعاقدين لا يمكن ان نبقوا مكتوفي الايدي لقد حان وقت دفاع عن حقوقين