تخطى إلى المحتوى

الى الاستاذ ابراهيم ارجوك قيم مقالتي بارك الله فيك 2024.

استاذي الكريم مقالتي جاءت على النحو التالي المتعلقة ب هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

طرح المشكلة
المقدمة

لاتخلو حياة الانسان من الافعال التعودية التي اكتسبها وكررها حتى اصبح الاتيان بها امر سهل فيوفر جهد ويقل تعبه مثل المشي .الكلام.الكتابة ……الخ لكن على الرغم من هذه الايجابيات هناك من يصفها بالجمود والالية ويتهمها بتقهقر السلوك وانحطاطه وفقدان الانسان لانسانيته والسؤال المطروح هل يوجد تلازم بين العادة والارادة او بصيغة اخرى هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة?

محاولة حل المشكلة
عرض منطق الاطروحة

التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة وليس بالارادة وهذا هو موقف المعارضين نظرا لاتصافها بالالية والثبات فهي متحجرة تفقد الانسان انسانيته

الحجج والبراهين

تسبب الركود والجمود وتقضي على المبادرات الفردية وتستبد بالارادة فيصير الانسان عبدا لها وسجينا لها
يقول كانط[كلما امتلك الانسان عادات كلما قلت حريته وقل استقلاله]
كما ان العادة تضعف الحساسية وتقوي الفاعليةالعضويةعلى حساب الفاعلية الذهنية
يقول روسو[انها تقسي القلوب فاننا نقوم بالافعال بدون تقويم او مراجعة]
يقول سولي برودوم[ان جميع الذين تستولي عليهم العادة يصبحون بوجوههم بشر او بحركاتهم اشياء]
يقول اوغست[العادة جمود]

النقد

لاينبغي ان نجعل من هذه المساويء حجج للقضاء على قيمة العادة لان هناك عادات منفعلة[روتينات]وعادات فاعلة

عرض منطق نقيض الاطروحة

التكيف مع الواقع يتحقق بالارادة وهذا هو موقف المناصرين للعادة لان الانسان لايستطيع ان يعيش دون عادات فلكي يمشي من مكان الى اخر يستغرق وقتا طويلا

الحجج والبراهين

تحرر الانتباه والوعي والارادة للقيام باعمال اخرى جديدة فهي تغطي الحركات الغير المجدية والزائدة وتقوم بتصفية السلوك
تجعل العمل سهلا وميسورا وبكل جهد واتقان يقول الان[تمنح الجسم الرشاقة والمرونة بخلاف العادات الروتنية التي ميزتها الصلابة]اما من الناحية النفسية فتعود المرء على الصعاب والاعتماد على النفس والقوة في الشخصية واما من الناحية الاجتماعية فالعادات والتقاليد تجدد الروابط الاجتماعية كالتحية فهي تحفظ اوضاعه من التغير

النقد

اذا كانت العادة تحرر الانتباه والوعي والارادة بالقيام باعمال اخرى فلابد ان تكون نشاط مراد منا والا تحولت الى روتين

التركيب

العادة ضرورية في حياة الانسان فهي سيئة بفسادها وحسنة بصلاحها

حل المشكلة
الخاتمة

لايوجد تلازم بين العادة والارادة لانه يجب ان تكون العادة منفعلة والارادة قوية

اذن استاذي الكريم بكل موضوعية وحسب باريم التنقيط هل استطيع التحصل على المعدل

عفوا على التدخل لقد قرات المقالة لم تفهم الاشكالية جيدا في الموقف الاول تحدثت عن سلبيات العادة لكن من المفروض ان تتحدث عن ايجابياتها و ليس العكس بينما السلبيات تكون في النقد و في التركيب تحدثت فقط عن العادة و من المفروض ان تتحدث عن العادة و الارادة ليس فقط العادة …بالتوفيق رانا كامل كيف كيف ان شاء الله نكون ضمن الناجحين امين..امين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami1942 الجيريا
استاذي الكريم مقالتي جاءت على النحو التالي المتعلقة ب هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

طرح المشكلة
المقدمة

لاتخلو حياة الانسان من الافعال التعودية التي اكتسبها وكررها حتى اصبح الاتيان بها امر سهل فيوفر جهد ويقل تعبه مثل المشي .الكلام.الكتابة ……الخ لكن على الرغم من هذه الايجابيات هناك من يصفها بالجمود والالية ويتهمها بتقهقر السلوك وانحطاطه وفقدان الانسان لانسانيته والسؤال المطروح هل يوجد تلازم بين العادة والارادة او بصيغة اخرى هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة?

محاولة حل المشكلة
عرض منطق الاطروحة

التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة وليس بالارادة وهذا هو موقف المعارضين نظرا لاتصافها بالالية والثبات فهي متحجرة تفقد الانسان انسانيته

الحجج والبراهين

تسبب الركود والجمود وتقضي على المبادرات الفردية وتستبد بالارادة فيصير الانسان عبدا لها وسجينا لها
يقول كانط[كلما امتلك الانسان عادات كلما قلت حريته وقل استقلاله]
كما ان العادة تضعف الحساسية وتقوي الفاعليةالعضويةعلى حساب الفاعلية الذهنية
يقول روسو[انها تقسي القلوب فاننا نقوم بالافعال بدون تقويم او مراجعة]
يقول سولي برودوم[ان جميع الذين تستولي عليهم العادة يصبحون بوجوههم بشر او بحركاتهم اشياء]
يقول اوغست[العادة جمود]

النقد

لاينبغي ان نجعل من هذه المساويء حجج للقضاء على قيمة العادة لان هناك عادات منفعلة[روتينات]وعادات فاعلة

عرض منطق نقيض الاطروحة

التكيف مع الواقع يتحقق بالارادة وهذا هو موقف المناصرين للعادة لان الانسان لايستطيع ان يعيش دون عادات فلكي يمشي من مكان الى اخر يستغرق وقتا طويلا

الحجج والبراهين

تحرر الانتباه والوعي والارادة للقيام باعمال اخرى جديدة فهي تغطي الحركات الغير المجدية والزائدة وتقوم بتصفية السلوك
تجعل العمل سهلا وميسورا وبكل جهد واتقان يقول الان[تمنح الجسم الرشاقة والمرونة بخلاف العادات الروتنية التي ميزتها الصلابة]اما من الناحية النفسية فتعود المرء على الصعاب والاعتماد على النفس والقوة في الشخصية واما من الناحية الاجتماعية فالعادات والتقاليد تجدد الروابط الاجتماعية كالتحية فهي تحفظ اوضاعه من التغير

النقد

اذا كانت العادة تحرر الانتباه والوعي والارادة بالقيام باعمال اخرى فلابد ان تكون نشاط مراد منا والا تحولت الى روتين

التركيب

العادة ضرورية في حياة الانسان فهي سيئة بفسادها وحسنة بصلاحها

حل المشكلة
الخاتمة

لايوجد تلازم بين العادة والارادة لانه يجب ان تكون العادة منفعلة والارادة قوية

اذن استاذي الكريم بكل موضوعية وحسب باريم التنقيط هل استطيع التحصل على المعدل

لقد فهمت السؤال بطريقة خاطئة أخي الكريم و يؤسفني أن أعلمك أن علامتك لن تتجاوز 06 من 20 لان الصحيح أنك تعرض في الأطروحة ايجابيات العادة ( التي تبين أن التكيف و التأقلم مع الواقع يكون بالعادة ) و في نقيض الأطروحة يجب أن تتكلم عن دور الارادة و يجابياتها

بالتوفيق للجميع

مبقااااش تصحيح النقطة نتاعك راهي تجطت وخلاص ..اصبر 2 بومين تشوف نتيجتك
ربي يوفقنا اان شاء الله

قد قام بتقييم مقالتي من طرف حوالي 04 اساتذة وكانت النتيجة الدنيا 09 ووصل باحد هؤلاء الاساتذة تقيم مقالتي ب11 فماهذا ياستاذ ابراهيم هم يقولون لنا اكثر من 70 بالمئة يحصلون فوق المعدل وتاتي وتقيمني ب 06 اقول الله اعلم وقدر الله ماشاء فعل
اليك الروابط
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1323315

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1320559

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami1942 الجيريا
قد قام بتقييم مقالتي من طرف حوالي 04 اساتذة وكانت النتيجة الدنيا 09 ووصل باحد هؤلاء الاساتذة تقيم مقالتي ب11 فماهذا ياستاذ ابراهيم هم يقولون لنا اكثر من 70 بالمئة يحصلون فوق المعدل وتاتي وتقيمني ب 06 اقول الله اعلم وقدر الله ماشاء فعل

أخي الكريم أنا صححت مقالتك وفق سلم التنقيط المقدم من الوزارة و قد شاركت في تصحيح شعبة الاداب و فلسفة و التصحيح) كان موضوعيا و لم أرد تضخيم العلامة لك لأرفع لك المعنويات و اذا كان هذا ما تريده ساعطي مقالتك 10 من عشرين ** في خاطرك ** حتى لا تغضب منا لكني قلت لك الحقيقة و اذا لم تصدقني اطلع على سلم التنقيط و ستعرف من هو على حق من الاساتذة

أضيف لك أخي الكريم أنني صححت مئات المقالات المشابهة أما من صحح لك و ضخم النقطة فأعتقد أن هدفه كان رفع معنوياتك ليس الا و قولك انهم صرحوا أن النسبة تتجاوز 70 بالمئة فهو مجرد كلام للاستهلاك الاعلامي على كل حال وفقك الله و رعاك

لقد قرأت ما كتبع بعض الأعضاء لكنه مجرد كلام عام و لا أحد منهم متخصص و يفقه في الموضوع شيئا مع احترامي لهم و قالو كلاما لرفع المعنويات فقط

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ الجيريا
أضيف لك أخي الكريم أنني صححت مئات المقالات المشابهة أما من صحح لك و ضخم النقطة فأعتقد أن هدفه كان رفع معنوياتك ليس الا و قولك انهم صرحوا أن النسبة تتجاوز 70 بالمئة فهو مجرد كلام للاستهلاك الاعلامي على كل حال وفقك الله و رعاك

استاذي الكريم اني اقدرك واحترمك كثيرا فاحسن بي الظن فاني احبك في الله ولاتنسانا بصالح دعواتك كم تتوقع نسبة النجاح في شعبة الاداب والفلسفة بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.