لقد تعاملت الوزاة مع الابتدائي بالامبالاة و الحقرة . كل تلك النقائص و الاخطاء التي دكرناهاافي الاصلاحات الماضية و لا واحدة تم معالجتها و على رأسها التوقيت للغة الفرنسية و و و و و ……………
ما هدا يا إخــــــــــــواني’’’…؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لمأفهم شيء
هل هنل تغيـــــــــــــــــــير’’’,,,,..؟؟؟؟؟؟
و هل تعتقد أن رأيك أو رأيي يهم في إصلاح المنظومة التربوية ؟
ألم يقل الجميع بفم واحد يجب جعل التربية التحضيرية إلزامية
و الحقيقة أن التوجه الآن هو إلغاؤها .
أأنت أم أنا من يضع المناهج و البرامج و نثقل كاهل التلميذ بالكتب
حتى يتقوس ظهره ثم نخفف المحفظة و قد قررنا سابقا تمكين كل تلميذ
من درج في حجرته ليتخلص فيه من محفظته
ما أسهل الكلام .
إن ما جاء به قانون العار من ظلم للمعلمين و الأساتذة حيت رمى بسنين خبرتهم في المزبلة و أدمجهم من جديد بشرط تكوبن المهزلة في الرتبة القاعدية رغم أنهم هم أصلا فيها منذ عقود لهو دليل قاطع على مكانة المربي الوضيعة عند هؤلاء الدين سلمنا لهم رقابنا فغدروا بنا و تسلقوا على ظهورنا و حرمونا أمل الترقية و دفنونا في الرتبة القاعدية فوالله إنها علامات الساعة عندما تسند الأمور لغير أهلها
ماهذه البرامج المملة و المقرفة التي أعدوها دون إشراك أو إستشارة المعلم و ما هذه التواقيت التي أمليت علينا من طرف حلاقات و مرتدات حانات حتى تتناسب مع مواقيت عملهن و ما هذا الإنحطاط الخلقي و الرديلة المتفشية و سط البنين و البنات الذي سببه الإختلاط فلا نحرك ساكن بحجة رغيف الخبز وماهذا الظلم في رزنامة الإختبارات و العطل موحدة في البداية وفي نهاية السنة يبقى المعلم حتى نهاية شهر جوان ليحضن و يحرس و يمتحن فوالله جعلوا مهنة المعلم مهنة مملة وكئيبة و تعيسة بدليل الخروج التاريخي لألاف الأساتذةإلى التقاعد النسبي هروبا من هذا الجحيم فالداخل إلى هذه المهنة مفقود و الخارج مولود حتى الأساتذة الجدد أحسوا بمرارة هذه المهنة في بلد الخيرات و اللاعدل كيف لسارق و راشي و مرتشي تسند إليه أمورنا أهذه هي الشهادات والمسار المهني المتعفن التي نرقي بها……. يجب علينا أن نرفع من قدرنا بتنظيم أنفسنا تحت نقابة فاعلة و هي الكنابست نكون نقابة الإبتدائي و نضع مطالبنا على طاولة الوزير و نفاوض من موقع قوة و تأكدوا إخواني سوف يحسب لنا ألف حساب و مهما أغلقوا ملف هذا القانون بقفل الباطل سوف يفتح بإدن الله بمفتاح الحق و نسترد حقوقنا و نحسن هذه المهنة و ننزع كل مطب أو حاجز من طريقنا و الله المستعان
إن ما جاء به قانون العار من ظلم للمعلمين و الأساتذة حيت رمى بسنين خبرتهم في المزبلة و أدمجهم من جديد بشرط تكوبن المهزلة في الرتبة القاعدية رغم أنهم هم أصلا فيها منذ عقود لهو دليل قاطع على مكانة المربي الوضيعة عند هؤلاء الدين سلمنا لهم رقابنا فغدروا بنا و تسلقوا على ظهورنا و حرمونا أمل الترقية و دفنونا في الرتبة القاعدية فوالله إنها علامات الساعة عندما تسند الأمور لغير أهلها
ماهذه البرامج المملة و المقرفة التي أعدوها دون إشراك أو إستشارة المعلم و ما هذه التواقيت التي أمليت علينا من طرف حلاقات و مرتدات حانات حتى تتناسب مع مواقيت عملهن و ما هذا الإنحطاط الخلقي و الرديلة المتفشية و سط البنين و البنات الذي سببه الإختلاط فلا نحرك ساكن بحجة رغيف الخبز وماهذا الظلم في رزنامة الإختبارات و العطل موحدة في البداية وفي نهاية السنة يبقى المعلم حتى نهاية شهر جوان ليحضن و يحرس و يمتحن فوالله جعلوا مهنة المعلم مهنة مملة وكئيبة و تعيسة بدليل الخروج التاريخي لألاف الأساتذةإلى التقاعد النسبي هروبا من هذا الجحيم فالداخل إلى هذه المهنة مفقود و الخارج مولود حتى الأساتذة الجدد أحسوا بمرارة هذه المهنة في بلد الخيرات و اللاعدل كيف لسارق و راشي و مرتشي تسند إليه أمورنا أهذه هي الشهادات والمسار المهني المتعفن التي نرقي بها……. يجب علينا أن نرفع من قدرنا بتنظيم أنفسنا تحت نقابة فاعلة و هي الكنابست نكون نقابة الإبتدائي و نضع مطالبنا على طاولة الوزير و نفاوض من موقع قوة و تأكدوا إخواني سوف يحسب لنا ألف حساب و مهما أغلقوا ملف هذا القانون بقفل الباطل سوف يفتح بإدن الله بمفتاح الحق و نسترد حقوقنا و نحسن هذه المهنة و ننزع كل مطب أو حاجز من طريقنا و الله المستعان |
أم أنك لا تعلم أن الكنابست رفقة النقابات الأخرى التي حضرت إلى طاولة الوزارة، وقد قدمت اقتراحات مخزية لأساتذة الطورين،…
لقد طالبت أن يكون "المكون" من طور الثانوي ليتولى الإشراف على كل الأطوار …
لقد طالبت أن يكون "المفتش" من طور الثانوي ليشرف على كل الأطوار…
ولمَا لم يتحقق هذا، هددت بالتصعيد والاضراب إن لم يُنفذ المرسوم 12-240 بمظالمه الساحقة، وهذا قليل من فيض …
فمتى تستفيق يا من تدعو الى نقابة شوفينية تعتمد " أنا وبعدي الطوفان" …
ن إصدار قانون جديد دائما يهدف لتحسين وضعية الموظف أو على الأقل يحافظ على مكتسباته إلا أنه حدث العكس مع القانون الخاص بقطاع التربية فقد جرد المعلم من كل شيء حتى الرتبة القاعدية التي هي أصلا توظف فيها جرده منها و صنفه تصنيف عنصري أيل للزوال وهذا بخيانة نقابة المدراء التي تسلقت على ظهره إلى الرتبة 14 دون شروط وقتلت فيه أمل الترقية الذي هو حق يكفله الدستور هذا الأمل الدي بفضله كان يخفي به ألام و متاعب هذه المهنة سدت في وجهه كل الأبواب فمن بلغ سن التقاعد إستراح و من لم يبلغ يكمل مشواره الشديد الظلام و هو يحترق في صمت لأنه وقود الإضراب