تخطى إلى المحتوى

الوقت لك أم عليك 2024.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى ءاله وصحبه ومن والاه وبعد :
قال ابن القيم في كتابه مدارج السالكين : مؤسسة الرسالة ناشرون ( 844) :
وإذا أراد الله بالعبد خيراً أعانه بالوقت ، وجعل وقته مساعداً له ، وإذا أراد به شراً جعل وقته عليه وناكده وقته ، فكلما أراد التأهب للمسير لم يساعده الوقت ، والأول كلما همت نفسه بالقعود أقامه الوقت وساعده ) انتهى كلامه رحمه الله تعالى .
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى ءاله وصحبه وسلم

جزاكم الله خير الجزاء

دمتم اوفياء للرفع من مستوى المنتدى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.