الوزير يقول عن المخلفات 2024.

صرح وزير التربية لجريدة النهار بتصريح مفاده " أن الغلاف المالي للمخلفات المالية في يد الوزارة فقط القضية مسألة وقت " وأن الوزارة ستبت في القرارات الحاسمة خلال الأيام القادمة .
من جريدة العار يوم 2024/03/03

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BLACKEYES صرح وزير التربية لجريدة النهار بتصريح مفاده " أن الغلاف المالي للمخلفات المالية في يد الوزارة فقط القضية مسألة وقت " وأن الوزارة ستبت في القرارات الحاسمة خلال الأيام القادمة . من جريدة العار يوم 2024/03/03

أما بعد:
إن التعديلات التي أدخلت على القانون الأساسي الخاص بعمال جميع أسلاك التربية الوطنية لم تأخذ فيه اعتبارات الزمن والفضاء المكاني والصعوبات التي يعاني منها الموظف ، أيضا لم تأخذ اقتراحات عمال التربية كل واحد على حدا ، أي كل صنف ورتبة كاستبيان للحقيقة و تحرير المجهود والطاقة معرفة الطموح والترقية والمستقبل .
هذا التعديل جاف حاف هاف لا هدف منه إلا إلهاء والمسخرة وذر الرماد في الاعين تخلو منه الجدية والفاعلية والتفاعل مع جميع الأطراف ، خلوه من أي مقاييس العدالة والتصنيف النزيه
التعليم الابتدائي :
تخيل منطق المسؤول الفاضل الراشد الواعي يعطيك مشروع المتمثل في ملء قارورة وهي مقلوبة إلى الأسفل ويقول لك إملأها وقاعدها متجهة نحو الأسفل حتما سوف تقعد دهرا وانت تثابر وتجتهد وتتعب ويأتي من بعد أناس مثلك بجهدك ومثابرتك يفعلون ماقد فعلت يقضون وقتا جيلا بعد جيل إلى أن نصل إلى الخلاصة الشافية (لي فمو صاد للاسفل مايتعمر). والفاهم يفهم .
إن القاعدة الأساسية لأي تعليم وتربية ناجحة تنطلق من المدرسة الابتدائية إن لم يكن قبلها ، فكل الاهتمام ينصب ولابد من اتخاذ خطوات جدية وفعالة نحو تفعيل دور المدرسة الابتدائية باعطائها الاولوية في الاصلاح وتنفيذ برامج على المدى القصير والطويل برامج تخص اصلاح البرامج والمناهج التعليمية برامج اصلاح الهياكل المدرسية وانشاء إدارات مدرسية تعتمد تقنيات الاعلام الآلي في تسيير المؤسسة وانفرادها ماليا ووسيلة عن البلديات ، برامج تكوين ورسكلة الاطارات (أستاذ – معلم – مدير) ، وإعادة تحديد الحجم الساعي لأستاذ التعليم الابتدائي أو للمعلم ب22ساعة أسبوعيا وتفعيل بيداغوجيا التخصص والتعليم المتخصص (مواد ادبية – علمية – مواد الايقاظ)
التصنيف الترقية الطموح المستقبل :
أرى أن العدل لم يطبق حسب المعايير الآتية (الزمن(الحجم الساعي) – المكان(المناطق + قرب أوبعد المكان من مقر العمل) – الشهادة(بكالوريا+…) – الخبرة المهنية(سنوات العمل+ التكوين) – الطاقة المبذولة(اختلاف المجهود+ والطاقة المحررة ) )
بل طبقت بحسب طول التلاميذ خلال مسطرة الأطوار (عجب)
– يجب أن تحترم الشهادة بكالوريا +3 سنوات = 11
– بكالوريا +4 سنوات = 12
– بكالوريا +5سنوات=13
– بكالوريا +6سنوات = 14
– بكالوريا +5سنوات + 1 سنة تكوين =14
2- هذه التصنيفات عند الترقية تضاف إليها معاملات الخبرة المهنية + التكوين = يرفع إلى صنف أعلى عن كل سنة تكوين حيث يرقى من استاذإلى أستاذ رئيسي إلى أستاذ مكون هذا حسب مسار بيداغوجي وفق تدرج زمني عن طريق التأهيل وفقط .
الترقية وفق مسار إداري عن طريق مسابقة داخلية + سنة تكوين
3- الترقية من طور إلى طور (الابتدائي إلى المتوسط إلى الثانوي ) يرقى كل موظف من طور إلى طور وفق مسطرة زمنية محددة ومأهل يوافق التخصص + التكوين = لكسر الرتابة والجمود وخلق الحيوية والمرونة داخل القطاع .
4- تحديد الحجم الساعي بوعاء زمني لكل موظف في جميع الأطوار ب20ساعة أسبوعيا
5- يحسب المجهود الاضافي لبعض الاساتذة والاداريين والمشرفيين التربويين والمقتصدين والمفتشين نقاط استدلالية اضافية لتحقيق المساواة والعدالة .
6- رفع توصية إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن طريق الحكومة تخص إعطاء فرصة لحملة شهادة مهندس دولة أو ليسانس كلاسيك من أجل إكمال الدراسة ماستر أو ماجستير رغبة من الموظف الازدزادة في العلم والترقية الداخلية في قطاع التربية والتعليم وفق حصة محددة سنويا وليعتبر تكوينا مستمرا .
7- ترقية ونقل الأساتذة الذين يحملون شهادة مهندس دولة من التعليم الابتدائي والمتوسط إلى مرحلة التعليم الثانوي والتعليم التقني وفق تدرج زمني مدروس .
8- تعزيز دور التكوين المستمر والرسكلة وربط قطاع التربية بمحيطه (التعليم العالي والبحث العلمي + وزارة الثقافة+ الشباب والرياضة + الشؤون الدينية + الجمعيات والسلطات المحلية).
وفي الاخير يجب أن نجسد القطيعة مع ممارسات الاقطاعيين والتفرقيين والطرقيين والقاعدين وراء المكاتب وهم يحملون شهادة الميلاد وإن وجدت فهي مزورة أو منحت بالتسلق والتملق والرأس فارغ مشدودا نحو الأعلى لا ينظر إلى الأسفل .
– القانون المعدل قزم المدرس الذي تقوم عليه العملية التعليمية رفقة التلميذ داخل القسم وقام بتفضيل ومفاضلة الاداري على المعلم والأستاذ فهل هذا عدل ؟ سوف نصل حتما إلى العقم التربوي إن بقيت دار لقمان على حالها.

شكرًا على المرور .أعجبني في ذلك .:
– القانون المعدل قزم المدرس الذي تقوم عليه العملية التعليمية رفقة التلميذ داخل القسم وقام بتفضيل ومفاضلة الاداري على المعلم والأستاذ فهل هذا عدل ؟ سوف نصل حتما إلى العقم التربوي إن بقيت دار لقمان على حالها.

ما يُكتب في النهار مثل ما يُكتب على الماء

لا أصدق هذه الجريدة

السلام عليكم إخوتي

لقد كثر القيل و القال حول المخلفات منذ أزيد من شهرين

و الحقيقة أنه لا جديد يذكر لم تصدر أي تعليمة لتصرف لمستحقيها

لكن الشيء االذي نضمنه هو أنه إذا صدرت التعليمة فهناك ولايات تصب فيها و ولايات تتأخر و هذا راجع للولايات بحد ذاتها

مثلا في ولاية المدية كل شيء جاهز أنهو كل ما يتعلق بالمخلفات لـ 47 شهرا و ينتظرون في الأمر ليصرفوها على دفعتين أو واحدة الله أعلم

و ولاية مثل الجلفة حسب صديق لي في هذه الولاية الغالية لم ينجز شيء فإذا صدر الأمر فستتأخر أمثال هذه الولاية

و شكرا

ان شاء الله يقبض كل ذي حق حقه

بارك الله فيكم

أرى ان المنظومة التربوية في تدهور مستمر ما دام القائمون عليها لا يمدون باي صلة بالتربية ولا يعيرون المربي أي اهتمام و منهم من اسلخ من جلدته ونسي معاناة اخوانه في الميدان……..

ما السر في حقد بن بوزيد وحاشيته على اساتذة التعليم الاساسي

مُساهمة ibnnabi أمس في 2:05 pm
قبول كل شيء الا ترقية اساتذة التعليم الاساسي يثير التساؤل
فاي اقتراح لادماج اساتذة ما سمي بالاساسي الاّ ورفص
أ لانهم تأقلموا مع كل مراحل التغليم واثبتو كفاءتهم ؟
أ لانهم تأقلموا مع التطور التكنولوجي واثبتوا كفاءة لم يصل اليها اصحاب الاختصاص ومثال على ذلك ميدان الاعلام الالي؟
أ لانهم رفضو كذبة التكوين عن بعد للدخول في لعبة الغش وبالتالي الاشرعي وتبذير الاموال فيما لا يفيد التلميذ منعا للاختلاس المقنن؟
أ لانهم ساهمو في بقاء الدولة الجزائرية واقفة برفضهم الرضوخ لتهديد الجماعات الارهابية بتوقيف العمل مع انهم غير محميين(كنت اعمل في متوسطة في حي محرر من طرف الجماعات الارهابية آنذاك وممنوع على اعوان الدولة ومع ذلك بقينا صامدين رغم هروب التلاميذ عنا ) ؟
أ لانهم رفضو تقنين الغش والنجاح الزائف في الامتحانات؟
ألانهم؟ او لأنهم؟ او او او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا كانت هاته الاسباب فمن حقه ان يرفض اي اقتراح يثمن حقوقهم لان الذي يريد العمل في الاجواء العكرة لا يريد هؤلاء حتى لا يكتشف هو وامثاله

كل يوم خبر

مشكووووووور