تخطى إلى المحتوى

الوزيرة تنفي و تعترف 2024.

وزيرة التربية في اعترافاتها لجريدة الشروق تقول بأنها ليست ضد اللغة العربية بل بالعكس حسب قولها أنها ستنهض بترقيتها و تمجيدها و تقول أيضا أنها أمازيغية الأصل و قد عربها الاسلام ثم بعد ذلك تعترف بأنها حفيدة بن غبريط مؤسس مسجد باريس في 1922 الذي قيل عنه الكثير بأنه عميل فرنسا خدمها و خدم اليهود . و هذا كما جاء في التسريبات الأخيرة عن الاخوة اللذين نشروا تاريخه مؤخرا و الله أعلم.

كرهنا الهدرة عليها نريد منها الادماج وفقط

حلي مشاكل قطاعك
رانا كرهنا من الهدرة

دعوها تعمل فإنها مأمورة…….

!!!!!!!!!!!!!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد175 الجيريا
دعوها تعمل فإنها مأمورة…….

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة razik الجيريا
وزيرة التربية في اعترافاتها لجريدة الشروق تقول بأنها ليست ضد اللغة العربية بل بالعكس حسب قولها أنها ستنهض بترقيتها و تمجيدها و تقول أيضا أنها أمازيغية الأصل و قد عربها الاسلام ثم بعد ذلك تعترف بأنها حفيدة بن غبريط مؤسس مسجد باريس في 1922 الذي قيل عنه الكثير بأنه عميل فرنسا خدمها و خدم اليهود . و هذا كما جاء في التسريبات الأخيرة عن الاخوة اللذين نشروا تاريخه مؤخرا و الله أعلم.

ربما سوف تسجل في دروس التقوية في اللغة العربية ههههههههههههههههههههههههههه

دعوها انها مأمورة ….

دعوها تعمل فإنها مأمورة…….

دعوها تعمل فهي صريحة وعارفة بخبايا القطاع.

تبانلي جاي باه تخدم

تخدم من….؟

شكيب خليل خدم و طنه أمريكا و بن غبريط تخدم من……؟

ffffffff KràHñàà mñ el Hàdrààààààà Foùùknààà :3 -_-

لشيخ الهادي الحسني يكتب عن أصول وزيرة التربية:
هذا ما قاله الإمام ابن باديس عن جد الوزيرة بن غبريط
Decrease font Enlarge font
من مبادئ ديننا أنه "لا تزر وازرة وزر أخرى"، وأنه "ليس للإنسان إلا ما سعى"، والأمر من قبل ومن بعد إلى الله، يُعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء.

لقد سبق لي أن كتبتُ في جريدة الشروق(28 / 04 / 2024) مقالا عنوانه "الجنرال ابن غبريط"، أوردت فيه حقائق لا تُشرفه، وما أعادني إلى الكتابة عنه، إلا ما جاء على لسان حفيدته نورية ابن غبريط في حوارها الذي نشرته جريدة الشروق في 29 ماي 2024، حيث ردت على منتقديها بأنها "حفيدة ابن غبريط"، وقالت عنه إنه "مُؤسس ومنشئ مسجد باريس، ووصفته بأنه "كان رجلا عظيما".

لقد استوقفني هذا الكلام وذكرني بقول شاعر أندلسي:

ما كلُ ما قيلَ كما قِيلا فقد مارس الناسُ الأبَاطِيلا

ومن هذه الأباطيل أن ابن غبريط أسس مسجد باريس، والحقيقة هي أن فرنسا ـ العدوة الأبدية والأزلية للإسلام والمسلمين الحقيقيين ـ هي التي أسست على غير تقوى ذلك "المسجد" باقتراح من أحد طغاتها، الجنرال "ليوتي" ذو الجرائم الكثيرة في منطقة عين الصفراء، ومحتل المغرب الأقصى، وما بَنَتْ فرنسا ذلك "المسجد" إلا لتُضلل المسلمين، وتُبيِض به وجهها الأسوَد، وأما المال الذي بُنيَ به فقد جُمِع أكثره من الجزائريين، وكم حدثنا الشيخ عباس ابن الحسين عما كان يسمى "غرامة ابن غبريط".

وأما وصفها لجدها بالعظمة فإن العارفين بحقائق التاريخ لا يُقرون لها بذاك. ومع ذلك فإننا نقول إن كانت "نورية" تريد بعظمة جدها عظمة علمية فما قرأنا له لفظا مفيدا ـ فضلا عن جملة ـ يدل على شبه عظمة، بل الذي قرأناه هو ما كتبه الإمام ابن باديس عندما قارن بين المستشرق الفرنسي "بيرشي" ذي اللغة العربية الفصيحة والكلام البليغ، والأداء المتقن وبين "ابن غبريط" الذي ألقى كلمة بعد ذلك المستشرق، قال ابن باديس:"وقام على إثره… ابن غبريط… فألقى خطابا كأنما أراد مدير المذياع أن يُريَنا به بعد خطاب "بيرشي" التباين بين الضدين المتعاقبَيْن"، وأسمح لنفسي أن أفسر كلام إمامنا ابن باديس بالقول إن كلام "قدور" لا يفوقه سوءا إلا كلام "نورية"، لأنه ليس معقولا أبدا، أبدا، أبدا، أبدا… أن تعيش نورية معنا نصف قرن وتكون "لغتها" بهذه الرداءة مبنى ومعنى.

ويُضيف ابن باديس معلقا على عمل لابن غبريط فقال: "وعلى ذكر ابن غبريط فإنني لا أنسى له ذلك الإمام الذي اختاره ـ بموافقة الإدارة ـ من إحدى مدن الجزائر الساحلية ونصبه إماما بجامع باريس، فكان فضيحة للجزائر، وسُبة مُعلنة في كل جمعة من فوق المنبر أمام أصناف الأمم الإسلامية". (جريدة البصائر عدد 144. في 16/12/ 1938ـ ص1) ولو كان حظ ابن غبريط من العلم معقولا لوجد في الجزائريين أئمة أفضل من ذلك الشخص ولو كانوا من "أحباب فرنسا" كما كانوا يُسمون أنفسهم، و "خدام فرنسا" كما كانت تسميهم.

وأما إن كانت "نورية" تريد العظمة الوطنية فلتسمح لنا بالإحالة إلى مراجع تُثبت عكس ذلك، ومنها كتاب "فرنسا ومسلموها" للباحث "صادق سلاّم"، والجزء الثاني من مذكرات "شاهد القرن" لابن نبي، و"وحي الرسالة" (ج4 ـ ص 168) للزيّات، وكتاب "على خطى المسلمين" لسعد الله ( ص 66 ـ 135).

وإذا كانت ابن غبريط قالت بأن مُنتقديها لا يُعقدونها فإننا نقول لها بأنها "ما تخلعناش" بما سمته "الكفاءة" التي على أساسها اختارها من اختارها لهذا المنصب الذي تحتله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.