من يدعو إلى (الوثيقة رقم02 )؟
UGTA
الذي حرم عُمال القطاع من حقوقهم في الخدمات الاجتماعية طيلة 17 سنة لصالح آخرين خارج ا
لقطاع هو من يدعو إلى (الوثيقة رقم02) وهو فحذار من هذه المكيدة، وهل يُمكن لمن حرم عُمال القطاع من حقوقهم طيلة 17 سنة أن يأتيهم اليوم بما فيه خير؟
المضمون الحقيقي( للوثيقة رقم02 )
تفتيت أموال الخدمات الاجتماعية على أكثر من 6000 مؤسسة تعليمية الثانويات و المآمن (المتوسطة والابتدائيات التابعة لها).
UGTA
السياق الذي ظهرت فيه الوثيقة رقم 02
استطاع عمال قطاع التربية بعد نضال دام 17 سنة ضد هيمنة على الخدمات الاجتماعية من تحقيق مَطلبَين عظيمين فيما يخص هذا الملف وهُما:
– نزع الهيمنة النقابية.(فغير مسموح مُستقبلا لأي نقابة أن تُسيّر أموال الخدمات الاجتماعية)
UGTA
– تكريس مبدأ الانتخاب.(سيتجدد مُستقبلاً انتخاب اللجان الولائية واللجنة الوطنية كل 03 سنوات)
وكرّد فعل عنيف تُحاول و أذنابها تمييع و تضييع هذه المُكتسبات العظيمة بتمرير (الوثيقة رقم 02) والتي تهدف أساسَا إلى تفريغ الخدمات الاجتماعية من مُحتواها الحقيقي و الذي أنشئت لأجله وهو مبدأ التضامن الوطني.
01
UGTA
الأهداف الخفية( للوثيقة رقم02 )
UGTA
– عندما يكون مصدر (الوثيقة رقم02 ) هو يُصبح من الواجب التفكير ألاف المرات حتى لا نقع في مكيدتهم وكمثال التساؤل لماذا كانت تُسيّر الخدمات الاجتماعية طيلة 17 سنة عن طريق لجان ولائية و لجنة وطنية و الآن بعد أن ا نتزاعنا منها تسيير الخدمات الاجتماعية تقترح علينا تسيير ها عن طريق لجان على مستوى المؤسسات التعليمية، أليس في الأمر رائحة كريهة؟.
ومن الأهداف الخفيّة:
التهرب من المُحاسبة:لأنه إذا اختار عمال القطاع التسيير بلجنة وطنية و لجان ولائية ستنصب بعد الانتخابات لجنة وطنية جديدة وسيكون تسليم مهام وهو ما يعني مُحاسبتها على الأموال التي عاثوا فيها فسادًا طيلة 17 سنة خلت.UGTAبينها و بين اللجنة الوطنية السابقة
UGTA
UGTA
UGTA
الانتقام من عمال القطاع : إن مبدأ التضامن كان موجودًا نظريًا طيلة 17 سنة كمُحتوى للخدمات الاجتماعية و مُجسد هيكليًا في إطار اللجنة الوطنية واللجان الولائية لكن ميدانيا كان مُغيبًا و لم يكن مُتحققًا بسب جشع و أنانية من سَيّّر الخدمات طيلة هذه المُدّة ، فنزعنا منهم نحن عمال القطاع تسيير الخدمات الاجتماعية ، لهذا يُحاولون اليوم عبثًا الانتقام من عمال القطاع بدعوتهم إلى الانتخاب بالوثيقة رقم 02 وذلك في الواقع من أجل إفراغ الخدمات الاجتماعية من مُحتواها الحقيقي و الذي أنشئت لأجله و هو (مبدأ التضامن) فتمنع عنا بالوثيقة رقم 02 ما في الخدمات الاجتماعية من خدمات و إلى الأبد مثلما منعته عنا طيلة 17 سنة ، وإذا تحقق لها ذلك فيعني أنها انتقمت منّا بأيدينا. كن يقظًا … كن واعيًا … هؤلاء لا يأتي منهم خير….
تفجير الصراع بين عمال القطاع في المؤسسة الواحدة:لقد سيّرت الخدمات الاجتماعية بعقلية الجشع و الطمع و الأنانية و الآن يُريدون أن يُثبتوا للجميع أننا جميعنا عُمال التربية مثلهم ، لأن أموال صندوق الخدمات الاجتماعية ستكون قليلة إذا ما وُزعت على المؤسسات التعليمية و هو ما سيُؤدي آجلاً أو عاجلاً إلى التصادم بين عمال القطاع في المؤسسة الواحدة.
مساوئ الوثيقة رقم 02
– تضييع المشاريع الكبرى ذات المنفعة العامة : فلن تكون هناك سلفاة للبناء أو شراء أو ترقيع مسكن ،لا شراء للسيارات بالتقسيط ، لا أسفار وسياحة ، لاعمرة و لا حج ، لا مُخيمات صيفية للعائلات و الأبناء الخ
لقد قُمتم بإضراب تاريخي و نزعتم منهم تسيير الخدمات الاجتماعية فهل يمكن أن ينسوا ما فعلتم بهم؟ ، هل اقتراحهم (الوثيقة رقم02 ) هو هدية منهم على فعلتم بهم ؟ أم أنه انتقام ؟
– لا مُساعدات للعمال في المناسبات (زواج أو ختان)
– ضياع الإعانة المالية لعمال القطاع في حالة المرض أو الإعاقة.
– ضياع منحة الإحالة على التقاعد.
– عدم القدرة على التكفل بأيتام و أرامل القطاع.
– عدم القدرة على مُحاسبة من نهب أموال الخدمات الاجتماعية طيلة 17 سنة لأنه لن تكون هناك لجنة و طنية لها حق التكفل بهذه المُهمة .
بعد نضال دام 17 سنة استطعنا نزع تسيير الخدمات الاجتماعية من وبتكريس مبدأ الانتخاب فوّتنا الفرصة على أي نقابة للهيمنة على تسيير الخدمات الاجتماعية مرة أخرى، لقد بقيت أيام معدودات تفصلنا عن موعد تاريخي 07/12/2016 لتثبيت التسيير باللجنة الوطنية واللجان الولائية فاختر( الوثيقة رقم 01) و إذا اخترت (الوثيقة رقم02 ) فستضرب نضال 17 سنة في الصفر….
– عدم القدرة على استرجاع العقارات الثابتة و المنقولة لأنه لن تكون هناك لجنة وطنية يحق لها المطالبة بهذه الممتلكات و ستُباع في المزاد العلني بأثمان بخسة ، بل سيشتريها ذوي النفوذ منهم بدينار رمزي
انتبه
UGTA
02
مُغالطات أصحاب الوثيقة رقم 02
– يقولون إذا انتخبتم بالوثيقة رقم 02 فستُوزع أموال الخدمات الاجتماعية نصيب المؤسسة على عُمالها، و نُذكر هنا أن اللجان على مستوى المؤسسات التعليمية لن يكون لها الحق قانونياً في تقسيم هذه الأموال بين العُمال بصفة جزافية بل يجب أن تُصرف هذه الأموال وفق القانون 82/303الُمُحدّد لكيفيات صرف أموال الخدمات الاجتماعية.
UGTA
– يقولون إن انتخاب لجان ولائية ووطنية سيُعيد هذا الملف إلى الهيمنة النقابية و هذا افتراء مفضوح لأن النقابات لن يكون لها حق تسيير الخدمات الاجتماعية بل و حتى الأعضاء الولائيين و الجهويين و الوطنيين لأي تنظيم نقابي ممنوعون من الترشح حسب المنشور 618 ، بل ستُسيّر الخدمات الاجتماعية مستقبلاً من قبل العُمال أنفسهم علمًا أنه سيتم تجديد هذه اللجان الوطنية والولائية كل 03 سنوات مما يعني أنه سيكون لعمال القطاع فرص أخرى لإعادة انتخاب الأكفأ و الأكثر نزاهة كل 03 سنوات، و ليس كما كانت تُسيّر في السابق في إطار مُغلق من طرف نقابة واحدة وعن طريق المحسوبية والتعيين الأبدي.
– يقولون إنّ اختيار الوثيقة رقم 02 يجعل من أموال الخدمات الاجتماعية قريبة منك لأنها ستُسيّر على مستوى المؤسسة التي تعمل بها وهذه مُغالطة أخرى لأن القضية ليست قضية مكان فقد تكون هذه الأموال قريبة منك من حيث المكان على مُستوى المؤسسة التي تعمل بها و تحت مسؤولية مدير المؤسسة بالدرجة الأولى ،لكنها إذا وقعت في أيدي إدارة تُمارس المُراوغة والتضليل و التمويه و الغش… فستكون بعيدة عن عينيك حتى وهي في المؤسسة التي تعمل بها ، فالمسألة في الاختيار بين الوثيقة رقم 01 و الوثيقة رقم 02 هي أي الوثيقتين سأستفيد أكثر في الجانب الاجتماعي ؟ والجواب في الوثيقة التي سُتحافظ على المشاريع الكبرى وهي الوثيقة رقم 01.
03
– لا تشطب على الورقة.
– لا تكتب أي شيء زائد أمام الأسماء الذين ترفضهم لأن ذلك يُلغي الورقة.
– لا تدخل في الظرف الوثيقة رقم 01 و الوثيقة رقم 02 معًا لأن ذلك يلغي صوتك.
– بعدها أُوقع أمام اسمي و لقبي و وظيفتي في قائمة يُعدها رئيس المركز.
ملاحظات هامة:
أمام أكثر من مترشح واحد. X – لا تضع علامة
– أدخل الوثيقة داخل الظرف و أضعها داخل الصندوق.
– أختار (الوثيقة رقم01)
أمام المُترشح الذي أفضله. x- أضع علامة
من يدعو إلى (الوثيقة رقم02 )؟
ugta 01 ugta مساوئ الوثيقة رقم 02 ugta 02 مُغالطات أصحاب الوثيقة رقم 02 – أختار (الوثيقة رقم01) |
ها هي مساوئ الوثيقة رقم 1
نقابة لينباف باعت العمال بالمناصب السياسية
و ستبيعوهم بالخدمات إن صوتوا على رقم1
لذا فإننا ندعو جميع العمال بمختلف الأسلال
قطع الطريق أمام اللصوص و التصويت على
الوثيقة رقم :222222222222222
عيّنت وزارة التربية الوطنية رئيس المكتب الولائي لنقابة عمال التربية والتكوين بقسنطينة، في منصب أمين عام للمديرية الولائية للتربية، وذلك عقب الإضراب الأخير الذي شنّته النقابة لـ”الدفاع” عن مصالح العمال. والظاهر أن هذا النقابي عرف كيف يخيط المنصب جيدا من خلال التفاوض مع المسؤولين على القطاع على منصب يقيه شرّ الإضرابات التي أصبحت شكلية خالية من المضمون في غالب الأحيان، بعد أن استجابت السلطات المعنية لكل المطالب التي كانت تشكل حجر الأساس لهذه الاحتجاجات. ودخل النقابيون في ”مزاد المناصب” لعل وعسى يحققون من خلاله ما لم يتمكنوا منه في المنصب القديم.
لا توجد فكرة في الجزائر تسمى "المحاسبة" … لنكتفي بقول: اختر الوثيقة رقم واحدة (01) وكفى … لماذا؟
لأن المتورطين في سرقات أموال الخدمات الاجتماعية هم على مستويات عليا ولا يمكن أبدا الوصول إليهم … ليعلم الجميع أن التسير على مستوى اللجان الولائية والوطنية هي الأمثل من باب تبقى شرائح كثيرة من القاعدة تستفيد من صندوق الخدمات الاجتماعية طبعا بعد تقنينها … أي بمفهوم تبقى كما كانت لكن تقنن طرق تسييرها .. ثلاث سنوات إذا لم يعمل المنتخب كما هو مطلوب يستبدل عند أول فرصة انتخاب جديدة.
يا ناس .. تخلووا عن دعم الأشخاص هلموا للاختيار النابع عن قناعة … لا تحصروا القضية في النقابة هذه أو تلك … القضية قضية مصلحة أهل التربية وكل من يتصل بها.
أنتم وقعتم في شراك الوزارة ، فاﻹضراب لم تظهر نتائجه بعد ، و صراعكم حول الخدمات ، هو تفريق للجماعة ، والفائدة للوزارة تامة تامة .
أرجوا من الاخوة الاطلاع على مضمون هذه الوثيقة و يناقشوها بموضوعية
الوثيقة 1 يعنى الاحتكار
انهم لصوص جدد
اختر رقم2 قبل الندم
رغم اني لا انتمى الى اي نقابة لكن ,,,,,
شتان بين نقابة العار التي باعتنا ولا زالت تبيعنا و سرقت اموالنا طيلة 17 سنة وبين نقبتين لهما الفضل بعد الله التعالى في تحسن الراتب لرجل التربية في حين نقابة العار مافتئت تكسر الإضرابات وبكل الوسائل بما فيها استعمال الخدمات لتضعيف مرضى القلوب وعلى هذا فواجب علينا اختيار الوثيقة 1111111111111111111111
حفاظا على كرامتنا وتلقين كل من تسول له نفسه احتقارنا او الإستهزاء بنا مهما كانت هذه النقابة فالحل مع الوثيقة 1111111111111111111111 فلا تضيعوا الفرصة .
أيها المرجاوي عفوا " عرجاوي " ليس لك أي دليل على كلامك
نصك غي هدرا
الوثيقة رقم11111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 1111111