[SIZE="6"] نقلا غن صفحة الزميل [/ SIZE] : Kadri Touhami
النقابات تطالب بالكشف عن المتورطين في فضائح البكالوريا –
”الأنباف” فقد ذكر المكلف بالإعلام به مسعود عمراوي أنه كان ينبغي تكليف من يتوخى فيهم الكفاءة لتفادي الأخطاء المسجلة كونها سابقة في تاريخ البكالوريا، وأعاب المتحدث على الوزارة تأخرها في استعمال التكنولوجيا، مما سهّل عملية الغش والفشل في احتوائها، كما أن يستحيل، حسبه، أن تكون اللجنة وراء الأخطاء لأنها متكونة من مفتشين وأساتذة أكفاء لا يمكنهم الخطأ بالشكل المسجل، وهو ما ينبغي الكشف عنه لأن ما حدث يمس بمصداقية الشهادة، وينبغي تحديد المعايير التي تنتقى به لجنة إعداد الأسئلة.
”السناباست” بدوره انتقد عملية الغش التي أخذت أبعادا جديدة هذا العام وسببها أقارب للمترشحين كانوا يسارعون إلى نشر الإجابات بعد تلقينهم للأسئلة، وهي ضربة قوية للبكالوريا في الجزائر حسب رئيس النقابة مزيان مريان الذي دعا إلى تنصيب لجنة توكل لها مهمة جمع كل الاختلالات المسجلة هذه السنة لتفادي تكرارها في بكالوريا 2024. – See more at: https://www.elkhabar.com%D8%B1%D8%B7%…hm.dpuf:dj_17:
نقلا غن صفحة الزميل [/ SIZE][/B] : Kadri Touhami
النقابات تطالب بالكشف عن المتورطين في فضائح البكالوريا –
”الأنباف” فقد ذكر المكلف بالإعلام به مسعود عمراوي أنه كان ينبغي تكليف من يتوخى فيهم الكفاءة لتفادي الأخطاء المسجلة كونها سابقة في تاريخ البكالوريا، وأعاب المتحدث على الوزارة تأخرها في استعمال التكنولوجيا، مما سهّل عملية الغش والفشل في احتوائها، كما أن يستحيل، حسبه، أن تكون اللجنة وراء الأخطاء لأنها متكونة من مفتشين وأساتذة أكفاء لا يمكنهم الخطأ بالشكل المسجل، وهو ما ينبغي الكشف عنه لأن ما حدث يمس بمصداقية الشهادة، وينبغي تحديد المعايير التي تنتقى به لجنة إعداد الأسئلة.
”السناباست” بدوره انتقد عملية الغش التي أخذت أبعادا جديدة هذا العام وسببها أقارب للمترشحين كانوا يسارعون إلى نشر الإجابات بعد تلقينهم للأسئلة، وهي ضربة قوية للبكالوريا في الجزائر حسب رئيس النقابة مزيان مريان الذي دعا إلى تنصيب لجنة توكل لها مهمة جمع كل الاختلالات المسجلة هذه السنة لتفادي تكرارها في بكالوريا 2024. – See more at: https://www.elkhabar.com%D8%B1%D8%B7%…hm.dpuf:dj_17:[/QUOTE]
باكالوريا الغش بالامتياز
النقابة الوحيدة التى شاهدناها على شاشات القنوات تندد بهذه الممارسات هى الكناباست
الكل يجري وراء منصبه لا غير