يحسب كثير من المعلمين والمتعلمين أن درس الإملاء من الدروس المحدودة الفاعلية، وأنه ينحصر في حدود رسم الكلمة رسمًا صحيحًا، ليس غير. بيد أن الأمر يتجاوز هذه الغاية بكثير.
إذ ثمَّة غايات أبعد وأوسع من وقف دروس الإملاء على رسم الكلمة الرسم الصحيح، وإنما هو إلى جانب هذا عون للتلاميذ على إنماء لغتهم وإثرائها، ونضجهم العقلي، وتربية قدراتهم الثقافية، ومهاراتهم الفنية، وهو وسيلة من الوسائل الكفيلة التي تجعل التلميذ قادرا على كتابة الكلمات بالطريقة التي اتفق عليها أهل اللغة، وأن يكون لديه الاستعداد لاختيار المفردات ووضعها في تراكيب صحيحة ذات دلالات يحسن السكوت عليها. وهذا ما يجعلنا ندرك أن الخطأ الإملائي يشوه الكتابة، ويعوق فهم الجملة. كما أنه يدعو إلى الازدراء والسخرية، وهو يعد من المؤشرات الدقيقة التي يقاس بها المستوى الأدائي والتعليمي عند التلاميذ .
وللمزيد أكثر ماعليك سوى التحميل من أحد الوابط التالية
https://www.4shared.com/office/o1iwxIlGce/__online.html
شكرا كثيرا جزاك الله عنّا خير الجزاء
السلام عليكم
شكرا وبارك الله فيك
بارك الله و فيك و زادك صحة و عافية
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
والله مشكووووووووووووووووووووور