بسم الله الرحمن الرحيم :
نظن جميعاً أن الافراط في تناول الملح يسئ الى الضغط الدموي، لكن الملح ليس سبب ارتفاع الضغط الا لدى 30 في المائة من المصابين بهذا المرض. إلا أن ضرر الملح يصيبنا في عظامنا، فعندما يتخلص الجسم من الملح الزائد، يرمي معه الكالسيوم فيسئ الى العظم. يعجل الافراط في تناول الملح في حصول ترقق العظام. ولذا علينا قصر استهلاكنا من ملح الطعام على 2400 ملليغرام يومياً، علما أن في قطعة واحدة من الجبن الأمريكية 300 ملليغرام من الملح، وفي قطعتين من الخبز الأبيض 269 ملليغرام من الملح، وفي نصف كوب من صلصة الطماطم المعلبة 740 ملليغرام .. لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
لا تبخلوا علي بردودكم ************************** لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ********************
على كل، والله موضوع جد رائع، هذه معلومة مفيدة لأننا نتناول الملح يوميا في حياتنا، وفي نفس الوقت تهمنا سلامة عضامنا.
لقد تغيرت أنماط تغذيتنا وصرنا نميل إلى المعلّب والمجمد أكثر من الطعام الظرفي (frais). ومن بين الأمثلة التي ذكرتيها (صلصة الطماطم، الجبن) هي أغذية مصنعة، دخلت فيها يد الإنسان الذي يحب العبث بالطبيعة.
أنا في طبعي، ومنذ سنين أسعى إلى التغذية التقليدية أكثر من الحديثة، ومَثَلي في ذلك هو الصحة التي كان عليها أجدادي، وما الاكتشافات الحديثة إلا دليل على ذلك.
في 1996 سمعت خبرا في إذاعة أمريكا (أيام الإذاعات) أنه جرت دراسة حول الأنماط الغذائية ثبت من ورائها أن الأسلوب تحضير الغذاء المتبع في شمال إفريقيا (قدر يحوي ماء وخضار مطهية، يعني مرق…) هو الأنسب والأفيد لصحة الإنسان عالميا، لكن عقدة الدونية عند البعض فينا جعلته يحب أسلوب الغرب عامة وفرنسا خاصة في الأغذية المفورة والمجمدة والمنكهة… وتناسى عمدا تلك الأمراض المستشرية بسبب الأغذية في أوروبا.
نمطنا الغذائي رغم أنه تقليدي إلا أنه صحي، ولا يحتاج إلا الاهتمام بالنظافة والديكور لا أكثر.
زارت إمرأة ألمانية صديقتها الجزائرية، وطبخت لها الجزائرية قدرا من الشوربة، أذهل تلك الألمانية، وأبت إلا أن تأخذ الوصفة من صديقتها. لما رجعت إلى ألمانيا حضرت كل المستلزمات (كلها جديدة) والمكونات وجربت الوصفة لكنها لم تحصل على نفس النتيجة، أعادت الكرة وأعادت، لكن الشوربة الألمانية لم تكن كمثيلتها الجزائرية…
مممممممممممم، عادت إلى الجزائر وشكت لصاحبتها ما اعتراها، فأخذتها الجزائرية إلى المطبخ وقالت لها:
– هل عندك قدر محروق و أعوج مثل هذا؟ فقالت لها: لا
– هل عندك عنكبوت في الركن فوق الموقد؟ فقالت لها: لا
– هل عندك فرن مكسر مثل هذا؟ فقالت لها: لا
فقالت لها الجزائرية: أكيد لن تحصلي على شوربة مثل هذي
كانت للمزحة فقط، لا تذهبوا بعيدا
رمضان كريم.
الواحدة ونصف ليلا، من يسهر حتى هذا الوقت نحن شعب يحب النوم
على كل، والله موضوع جد رائع، هذه معلومة مفيدة لأننا نتناول الملح يوميا في حياتنا، وفي نفس الوقت تهمنا سلامة عضامنا.
لقد تغيرت أنماط تغذيتنا وصرنا نميل إلى المعلّب والمجمد أكثر من الطعام الظرفي (frais). ومن بين الأمثلة التي ذكرتيها (صلصة الطماطم، الجبن) هي أغذية مصنعة، دخلت فيها يد الإنسان الذي يحب العبث بالطبيعة.
أنا في طبعي، ومنذ سنين أسعى إلى التغذية التقليدية أكثر من الحديثة، ومَثَلي في ذلك هو الصحة التي كان عليها أجدادي، وما الاكتشافات الحديثة إلا دليل على ذلك.
في 1996 سمعت خبرا في إذاعة أمريكا (أيام الإذاعات) أنه جرت دراسة حول الأنماط الغذائية ثبت من ورائها أن الأسلوب تحضير الغذاء المتبع في شمال إفريقيا (قدر يحوي ماء وخضار مطهية، يعني مرق…) هو الأنسب والأفيد لصحة الإنسان عالميا، لكن عقدة الدونية عند البعض فينا جعلته يحب أسلوب الغرب عامة وفرنسا خاصة في الأغذية المفورة والمجمدة والمنكهة… وتناسى عمدا تلك الأمراض المستشرية بسبب الأغذية في أوروبا.
نمطنا الغذائي رغم أنه تقليدي إلا أنه صحي، ولا يحتاج إلا الاهتمام بالنظافة والديكور لا أكثر.
|
الواحدة ونصف ليلا، من يسهر حتى هذا الوقت نحن شعب يحب النوم
على كل، والله موضوع جد رائع، هذه معلومة مفيدة لأننا نتناول الملح يوميا في حياتنا، وفي نفس الوقت تهمنا سلامة عضامنا.
لقد تغيرت أنماط تغذيتنا وصرنا نميل إلى المعلّب والمجمد أكثر من الطعام الظرفي (frais). ومن بين الأمثلة التي ذكرتيها (صلصة الطماطم، الجبن) هي أغذية مصنعة، دخلت فيها يد الإنسان الذي يحب العبث بالطبيعة.
أنا في طبعي، ومنذ سنين أسعى إلى التغذية التقليدية أكثر من الحديثة، ومَثَلي في ذلك هو الصحة التي كان عليها أجدادي، وما الاكتشافات الحديثة إلا دليل على ذلك.
في 1996 سمعت خبرا في إذاعة أمريكا (أيام الإذاعات) أنه جرت دراسة حول الأنماط الغذائية ثبت من ورائها أن الأسلوب تحضير الغذاء المتبع في شمال إفريقيا (قدر يحوي ماء وخضار مطهية، يعني مرق…) هو الأنسب والأفيد لصحة الإنسان عالميا، لكن عقدة الدونية عند البعض فينا جعلته يحب أسلوب الغرب عامة وفرنسا خاصة في الأغذية المفورة والمجمدة والمنكهة… وتناسى عمدا تلك الأمراض المستشرية بسبب الأغذية في أوروبا.
نمطنا الغذائي رغم أنه تقليدي إلا أنه صحي، ولا يحتاج إلا الاهتمام بالنظافة والديكور لا أكثر.
|
العفو أخت نينا
تقبل الله منا ومنكم
رمضان كريم
مشكور أخي — الهاوي — على مشاركتك المفيدة …... رمضانك مبارك…….
و الله المعلومة مميزة
بارك الله فيك
صح فطورك
مشكروة أختي على المعلومة
للمزاح فقط
زارت إمرأة ألمانية صديقتها الجزائرية، وطبخت لها الجزائرية قدرا من الشوربة، أذهل تلك الألمانية، وأبت إلا أن تأخذ الوصفة من صديقتها. لما رجعت إلى ألمانيا حضرت كل المستلزمات (كلها جديدة) والمكونات وجربت الوصفة لكنها لم تحصل على نفس النتيجة، أعادت الكرة وأعادت، لكن الشوربة الألمانية لم تكن كمثيلتها الجزائرية… مممممممممممم، عادت إلى الجزائر وشكت لصاحبتها ما اعتراها، فأخذتها الجزائرية إلى المطبخ وقالت لها: فقالت لها الجزائرية: أكيد لن تحصلي على شوربة مثل هذي كانت للمزحة فقط، لا تذهبوا بعيدا رمضان كريم. |
العنكبوت