في الثانوية التي زاولت فيها عملي توجد مقتصدة لا تجيد حساب الميزانية فهي دائما تنتظر حظور زوجها المقتصد بالمتقن المجاور ليقوم بكافة الحسابات والكارثة الكبرى هي انها جد متغترصة .
أين العدل ؟
يا اخي شوف فالصحن تاعك …يعني الهى في روحك باش انت ثاني يفتح عليك ربي ..وكيما اكتبلها ربي هذاك المنصب انت ثاني قادر تكون في منصب احسن منو وربي اوفقك.
يا اخي شوف فالصحن تاعك …يعني الهى في روحك باش انت ثاني يفتح عليك ربي ..وكيما اكتبلها ربي هذاك المنصب انت ثاني قادر تكون في منصب احسن منو وربي اوفقك.
|
أن اجد شخص يزكيها فهده الطامة الكبرى .
ملاحظة فقط انا أستاد مرسم مند عقود والحمد لله
تدافع عنها ………. سبحان الله.
أن اجد شخص يزكيها فهده الطامة الكبرى .
ملاحظة فقط انا أستاد مرسم مند عقود والحمد لله تدافع عنها ………. سبحان الله. |
يا أخي العزيز أنت وشكون لي داك إلى زوجها المقتصد وخالها الأمر بالصرف، أحسن شيء أنك تديرو تشوف نفسك وقول ربي يوفقها في عملها.
عن اي عدل تسال بالله عليك
الارزاق بيد الله و ارضى بما اعطاك الله
و هل طرحت على نفسك هذا السؤال (هل اقوم بواجبي بما يرضي الله؟)
هذا لابما ثمار عملك الذي تجنيه فربما كانت تلميدتك من قبل
فلو انشغلت بعملك و اديته بأمانة لما كانت المسكينة عاجزة عن انجاز الميزانية.
واو ربما كان ثمار غيرك تضيعو في اولاد الناس و قاعدين تعسو في المقتصدين
الها بروحك خير لانه لا علاقة لك بها لا من بعيد و لا من قريب و من جعلك وصيا عليها
هل انت امر بالصرف او مفتش
و هذا دليل على انك لا تقوم بعملك يا استاذ العلم
الله يهديك
و وفقها الله في عملها
و حسبنا الله و تعم الوكيل فيكم
سئل لقمان الحكيم : اى عملك اوثق فى نفسك ؟ فقال : ترك ما لا يعنينى .
وفى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " طوبى لمن امسك الفضل من لسانه وانفق الفضل من ماله "
وقال بعض السلف : من اشتغل بما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه
وقال الحسن : من علامة اعراض الله عن العبد ان يجعل شغله فيما لا يعنيه .
وقال مالك بن دينار : اذا رايت قساوة فى قلبك وحرمانا فى رزقك فاعلم انك تكلمت بما لا يعنيك .
وقال الامام الشافعى : ثلاثة تزيد فى العقل : مجالسة العلماء ، ومجالسة الصالحين ، وترك الكلام فيما لا يعنى .
وقال ايضا : من اراد ان ينور الله قلبه فليترك الكلام فيما لا يعنيه .
وقال اوس بن حجر : اذا كنت لم تعرض عن الجهل والخنا ** اصبت حليما او اصابك جاهل
من راقب الناس مات هما