تخطى إلى المحتوى

المقاربة بالشهادات 2024.

السلام عليكم
الحقيقة المرة التي فرقت وحدة التعليم ، هي تلك الورقة التي تحمل حروفا، وأرقاما ، حددت مصير الأسرة التربوية ، فخلفت جرحا عميقا ، بل طاعونا كبيرا يصعب إسعافه بسبب ضعفنا ، وأنانيتنا ، الكل يفكر في نفسه ، وتواصلت مهازلنا بالقذف ، والسب ،……، بين المجاز، ومن هو زائل بمفهوم منظومتنا المنقرضة من زمان ، الكل يجري وراء زوج دوروا،أين المخلفات ،وين راحت المردوديات ………، كل شيء زال ، وهاهم إخواننا ــ ليسانس ـ يصطدمون بالمستر ، وتتواصل الحلقات المفرغة بعد سنوات ، بسبب ورقة تحدد مصير وأهداف التربية ببلدنا ، لا كفاءات ولا أهداف إجرائية ، ….،بل شهادة ……..وفقط، قلبي وجعني سامحوني ، ربي يكون في عوننا

بارك الله فيك

و لن ازيد على ما قلت

لا نريد ان تختفي وراء الاسماء المستعارة يا مسعود عمراوي الا تستحي
ارحل ارحل ارحل ……………………………………… ديقاج
لماذا أنت ومن معك متمسك بهذا الكرسي ؟ اتركوا الكرسي قبل ان يترككم

يا أخي بكل اللغات ما نحبوكش ومانحبوش نسمعوا اسمك افهم روحك

قنبلة موقوته…..!!!!!

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.