تخطى إلى المحتوى

المصافحة 2024.

السلام عليكم
حبيت أطرح موضوع يؤرقني دائما وهي المصافحة بين الإناث والذكور في الشوارع …المؤسسات التعليمية و الأدهى والأمر في الجامعات حيث أصبح الأمر عاديا جدا والمشكل أنه حراااااام .أعطوني رايكمالجيريا

احتار من البنت لا تسلم على اخيها و تخرج للجامعة تسلم على زميلها
اما الشاب ادير عركة كبييرة مع اخته و كي يخرج الي يتلاقاها يسلم عليها
عادة محرمة يجب اجتنابها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجواهر الجيريا
احتار من البنت لا تسلم على اخيها و تخرج للجامعة تسلم على زميلها
اما الشاب ادير عركة كبييرة مع اخته و كي يخرج الي يتلاقاها يسلم عليها
عادة محرمة يجب اجتنابها

شكرا لصاحب الموضوع
و يعطيك الصحة على هذا الراي
هنا انا لا اختلط بالرجال ابدا سوى بعض اطباء ابني و اغلبهم عندما يجدونني بالخمار لا يصافحونني لانهم درسو الاديان خلال تعليمهم و في بعض الاحيان عندما ينسى احدهم و يمد يده و انظر اليه يتذكر و يبدا في الاعتذار فاحتار كيف لهؤلاء الاشخاص و لمجرد احترامهم لمعتقد الاخر او لنقل احترامهم لمهنتهم يفعلون هذا و نحن الذين ندينون بدين الاسلام لا نحترم معتقداتنا

حقيقتا تنبيه في محلو شكرا

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَسَلَّمَ :
" لأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لا تَحِلُّ لَهُ ".
أخرجه الطبرانى ( 20/212 ، رقم 487 ) ، والروياني في " مسنده " ( 227 / 2 ) ،
وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (1 / 395 ) .

*************

وعَنْ السيدة عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا و عن أبيها
زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَسَلَّمَ قَالَتْ :
" لَا وَاللَّهِ مَا مَسَّتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَ امْرَأَةٍ قَطُّ ".
رواه البخاري ( 6674 ) ، ومسلم ( 3470 ) ،
والترمذي ( 3228 ) ، وابن ماجة ( 2866 ) ، وأحمد ( 23685 ) ، وغيرهم .

********

قال الإمام المُجَدِّد مُحَدِّث العصر محمد ناصر الدين الألباني طيب الله ثراه
في " السلسلة الصحيحة " :
وفي الحديث وعيد شديد لمن مس امرأة لا تحل له ,

ففيه دليل على تحريم مصافحة النساء لأن ذلك مما يشمله المس دون شك ,
وقد بلي بها كثير من المسلمين في هذا العصر وفيهم بعض أهل العلم ,
ولو أنهم استنكروا ذلك بقلوبهم لهان الخطب بعض الشيء ,
و لكنهم يستحلون ذلك بشتى الطرق و التأويلات .

رحم الله شيخنا الألباني رحمة واسعة

في الجامعه عندنا المصافحة بلخدود يعني تسلم عليه اما مصافحة اليد ما انتبهتلهاش تالمو كنت متشوكيا في الي ذكرتها من قبل
وكل صبحة وكل عشية

القابض على دينه كالقابض على الجمر..

نحن في آ خر الزمان…حاولو ا وسددوا.والله المستعان

الجيريا


ماذا نقول في هذا النص :

"لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له"

صحيح الجامع الصغير / الألباني / رقم ( 5045 )

أليس نصا صريحا في عدم لمس المرأة التي لا تحل له.

الجيريا

الجيريا

أشكركم على مروركم وربي يهديهم ويهدينا أجمعين .

كل رجل يمد يده لمصافحة امرأة فانه يهينها ويذلها ويعتبرها رخيسة وستذل وتهين وترخس هي بنفسها اكثر عندما تمد يدها له , انا في الجامعة ارى ان البنات هن اللواتي يذهبن ليسلمن على الشباب وليس الشباب يعني البنت هي تروح ليه باه ترخس روحها .كي نشوفهم يديروا حاجة كيما هاكا مكلفة ماشي تاعهم زعما يقلدوا الاوروبيين وهوما…………………………والله اشمئز .ربي يهديهم.

السؤال : ما حكم السلام على المحارم بالتقبيل والمصافحة؟ وإذا كان ذلك جائزاً فمن هم الأقارب المحارم؟ وهل يدخل في المصافحة والتقبيل محارم الرضاعة؟

الجواب :
الحمد لله
"سلام الرجل على محارمه لا بأس به ، وسلام المرأة على محارمها لا بأس به ، بالمصافحة أو بالتقبيل كل هذا لا بأس به ، والمحارم هم المبينون في قوله جل وعلا : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ) النور/31 ، ومن المحارم : الأخوال والأعمام وغيرهم من المحارم .
فهؤلاء هم المحارم أبوها وأجدادها وأبو أمها وأجدادها من ناحية الأم وأبناؤها وأبناء بناتها وأبناء بنيها ، وإخوة المرأة وأبناء إخوتها من محارمها أيضاً ، وهكذا أخوالها وأعمامها كلهم من محارمها ، وهكذا أبو زوجها وجد زوجها وابن زوجها وابن ابنه وابن بنت الزوج كلهم محارم لها .
ولا بأس أن يُقبل الرجل محرمه ؛ عمته وخالته وأمه وجدته وأخته ، لا بأس أن يقبلها ، لكن الأفضل أن يكون مع الرأس ولا سيما إذا كانت كبيرة ، أو على الأنف أو على الخد ، وكره جمهور أهل العلم التقبيل من الفم إلا للزوج ، فالأولى أن يكون هذا للزوج لا للمحارم ، أما المحارم فيكون على الرأس أو على الأنف أو على الخد ، هذا هو الأولى والذي ينبغي .
وسواء كان المحارم من النسب أو من الرضاع .
فالمحارم من الرضاع : أبوها من الرضاع وعمها من الرضاع وخالها من الرضاع وابن زوجها من الرضاع وأبو زوجها من الرضاع كالنسب ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (يَحْرُمُ مِنْ الرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنْ النَّسَبِ) هكذا قال عليه الصلاة والسلام ، فالنسب مثل الرضاع وهكذا المصاهرة ، كما تقدم ، أبو الزوج محرم من جهة المصاهرة ، وجد الزوج وابن الزوج فهؤلاء محارم من جهة المصاهرة ، سواء كان من النسب أو من الرضاع ، والمصافحة من باب أولى" انتهى .

سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
"فتاوى نور على الدرب" (3/1561) .

أجمع المسلمون من السلف و الخلف على أن لمس المرأة الأجنبية في أي موضع من جسمها حرام و معصية لله.

سئِل الشيخ محمد بن صالح العثيمينعن حكم مصافحة المرأة المسلمة للرجال الأجانب فأجاب رحمه الله :
لا يجوز للإنسان أن يصافح المرأة الأجنبية التي ليست من محارمه سواء مباشرة أو بحائل لأن ذلك من الفتنة، وقد قال الله – تعالى "ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً" . وهذه الآية تدل على أنه يجب علينا أن ندع كل شيء يوصل إلى الزنا سواء كان زنا الفرج وهو الأعظم أو غيره ، ولا ريب أن مس الإنسان ليد المرأة الأجنبية قد يثير الشهوة على أنه وردت الأحاديث فيها التشديد الوعيد على من صافح امرأة ليست من محارمه ، ولا فرق في ذلك بين الشابة والعجوز ، لأنه كما يقال لكل ساقطة لاقطة ، ثم حد الشابة من العجوز قد تختلف فيه الأفهام فيرى أحد أن هذه عجوز ، ويرى آخر أن هذه شابة.

قال الشيخ الشيخ محمد صالح المنجد :
مصافحة الرجل للمرأة حرام لا يجوز ومن الأدلة على ذلك ما جاء في حديث معقل بن يسار رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لأن يُطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمسّ امرأة لا تحلّ له. " رواه الطبراني وصححه الألباني في صحيح الجامع5045
ولا شكّ أنّ مسّ الرجل للمرأة الأجنبية من أسباب الفتنة وثوران الشهوات والوقوع في الحرام.

قال الشيخ عبد العزيزبن باز رحمه الله :
لا تجوز مصافحة النساء غير المحارم مطلقا سواء كن شابات أم عجائز، و سواء المصافح شابا أو كبيرا، لما في ذالك من خطر الفتنة لكل منهما ، و قد صح عن عائشة رضي الله عنها قالت :"ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد إمرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام "
و لا فرق بين كونها تصافحه بحائل أو بدون حائل لعموم الأدلة ولسد الذرائع إلى الفتنة.

قال محمد تقي الدين :
من المعلوم أن النبي – صلى الله عليه وسلم – معصوم من الذنوب ، وأن المبايعة وهي المعاهدة كان الرجال يصافحونه عندها ، فامتنع النبي – صلى الله عليه وسلم – من مصافحة النساء حتى يبين أن مصافحة الرجال للنساء حرام ، وحتى لا يقتدي به الخلفاء الذين يجيئون من بعده ، ثم إن مصافحة الرجال للنساء الأجنبيات مأخوذ من الأوروبيين النصارى ، وقد أمرنا بمخالفتهم ، وهم لا يكتفون بالمصافحة بل يرقص الرجل مع المرأة بطنا لبطن ، فمن تشبه بهم فهو منهم كما قال النبي – صلى الله عليه وسلم – . فالواجب على المرأة المسلمة أن لا تسمح لرجل أجنبي أن يلمس شيئا من جسمها ، لا اليدين ولا غيرهما ، إلا إذا كانت مريضة ، ولم تجد امرأة تداويها ، فحينئذ يجوز للطبيب ( . . . .) أن يداويها ولو لمس جسمها.
قال الحافظ ابن كثير – رحمه الله – :
في تفسيره في آخر سورة الممتحنة عند قوله تعالى : "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ" الآية ما نصه : روى البخاري ، عن عروة أن عائشة زوج النبي – صلى الله عليه وسلم – أخبرته أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كان يمتحن من هاجر إليه من المؤمنات بهذه الآية : "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ" إلى قوله : "غَفُورٌ رَحِيمٌ" قال عروة : قالت عائشة : فمن أقر بهذا الشرط من المؤمنات قال لها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : "قد بايعتك" كلاما ، ولا والله ما مست يده يد امرأة في المبايعة قط ، ما يبايعهن إلا بقوله : "قد بايعتك على ذلك "هذا لفظ البخاري . و روى الإمام أحمد ، عن أمية بنت رقيقة قالت : أتيت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في نساء لنبايعه ، فأخذ علينا ما في القرآن : "أَنْ لا نُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْء " الآية ، وقال : " فيما استطعتن وأطقتن" ، قلنا الله ورسوله أرحم بنا من أنفسنا ، قلنا : يا رسول الله ألا تصافحنا ؟ قال : "إني لا أصافح النساء إنما قولي لامرأة واحدة قولي لمائة امرأة".

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امينة 1991 الجيريا
كل رجل يمد يده لمصافحة امرأة فانه يهينها ويذلها ويعتبرها رخيسة وستذل وتهين وترخس هي بنفسها اكثر عندما تمد يدها له , انا في الجامعة ارى ان البنات هن اللواتي يذهبن ليسلمن على الشباب وليس الشباب يعني البنت هي تروح ليه باه ترخس روحها .كي نشوفهم يديروا حاجة كيما هاكا مكلفة ماشي تاعهم زعما يقلدوا الاوروبيين وهوما…………………………والله اشمئز .ربي يهديهم.

والله عندك الحق أختي في الجامعة الأكثرية تاع الطلبة البنات يروحو يصافحو الشباب ولا يسلموا عليهم الجيريامشكورة أختي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة delpiero16 الجيريا
السؤال : ما حكم السلام على المحارم بالتقبيل والمصافحة؟ وإذا كان ذلك جائزاً فمن هم الأقارب المحارم؟ وهل يدخل في المصافحة والتقبيل محارم الرضاعة؟

الجواب :
الحمد لله
"سلام الرجل على محارمه لا بأس به ، وسلام المرأة على محارمها لا بأس به ، بالمصافحة أو بالتقبيل كل هذا لا بأس به ، والمحارم هم المبينون في قوله جل وعلا : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ) النور/31 ، ومن المحارم : الأخوال والأعمام وغيرهم من المحارم .
فهؤلاء هم المحارم أبوها وأجدادها وأبو أمها وأجدادها من ناحية الأم وأبناؤها وأبناء بناتها وأبناء بنيها ، وإخوة المرأة وأبناء إخوتها من محارمها أيضاً ، وهكذا أخوالها وأعمامها كلهم من محارمها ، وهكذا أبو زوجها وجد زوجها وابن زوجها وابن ابنه وابن بنت الزوج كلهم محارم لها .
ولا بأس أن يُقبل الرجل محرمه ؛ عمته وخالته وأمه وجدته وأخته ، لا بأس أن يقبلها ، لكن الأفضل أن يكون مع الرأس ولا سيما إذا كانت كبيرة ، أو على الأنف أو على الخد ، وكره جمهور أهل العلم التقبيل من الفم إلا للزوج ، فالأولى أن يكون هذا للزوج لا للمحارم ، أما المحارم فيكون على الرأس أو على الأنف أو على الخد ، هذا هو الأولى والذي ينبغي .
وسواء كان المحارم من النسب أو من الرضاع .
فالمحارم من الرضاع : أبوها من الرضاع وعمها من الرضاع وخالها من الرضاع وابن زوجها من الرضاع وأبو زوجها من الرضاع كالنسب ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (يَحْرُمُ مِنْ الرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنْ النَّسَبِ) هكذا قال عليه الصلاة والسلام ، فالنسب مثل الرضاع وهكذا المصاهرة ، كما تقدم ، أبو الزوج محرم من جهة المصاهرة ، وجد الزوج وابن الزوج فهؤلاء محارم من جهة المصاهرة ، سواء كان من النسب أو من الرضاع ، والمصافحة من باب أولى" انتهى .

سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
"فتاوى نور على الدرب" (3/1561) .

أجمع المسلمون من السلف و الخلف على أن لمس المرأة الأجنبية في أي موضع من جسمها حرام و معصية لله.

سئِل الشيخ محمد بن صالح العثيمينعن حكم مصافحة المرأة المسلمة للرجال الأجانب فأجاب رحمه الله :
لا يجوز للإنسان أن يصافح المرأة الأجنبية التي ليست من محارمه سواء مباشرة أو بحائل لأن ذلك من الفتنة، وقد قال الله – تعالى "ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً" . وهذه الآية تدل على أنه يجب علينا أن ندع كل شيء يوصل إلى الزنا سواء كان زنا الفرج وهو الأعظم أو غيره ، ولا ريب أن مس الإنسان ليد المرأة الأجنبية قد يثير الشهوة على أنه وردت الأحاديث فيها التشديد الوعيد على من صافح امرأة ليست من محارمه ، ولا فرق في ذلك بين الشابة والعجوز ، لأنه كما يقال لكل ساقطة لاقطة ، ثم حد الشابة من العجوز قد تختلف فيه الأفهام فيرى أحد أن هذه عجوز ، ويرى آخر أن هذه شابة.

قال الشيخ الشيخ محمد صالح المنجد :
مصافحة الرجل للمرأة حرام لا يجوز ومن الأدلة على ذلك ما جاء في حديث معقل بن يسار رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لأن يُطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمسّ امرأة لا تحلّ له. " رواه الطبراني وصححه الألباني في صحيح الجامع5045
ولا شكّ أنّ مسّ الرجل للمرأة الأجنبية من أسباب الفتنة وثوران الشهوات والوقوع في الحرام.

قال الشيخ عبد العزيزبن باز رحمه الله :
لا تجوز مصافحة النساء غير المحارم مطلقا سواء كن شابات أم عجائز، و سواء المصافح شابا أو كبيرا، لما في ذالك من خطر الفتنة لكل منهما ، و قد صح عن عائشة رضي الله عنها قالت :"ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد إمرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام "
و لا فرق بين كونها تصافحه بحائل أو بدون حائل لعموم الأدلة ولسد الذرائع إلى الفتنة.

قال محمد تقي الدين :
من المعلوم أن النبي – صلى الله عليه وسلم – معصوم من الذنوب ، وأن المبايعة وهي المعاهدة كان الرجال يصافحونه عندها ، فامتنع النبي – صلى الله عليه وسلم – من مصافحة النساء حتى يبين أن مصافحة الرجال للنساء حرام ، وحتى لا يقتدي به الخلفاء الذين يجيئون من بعده ، ثم إن مصافحة الرجال للنساء الأجنبيات مأخوذ من الأوروبيين النصارى ، وقد أمرنا بمخالفتهم ، وهم لا يكتفون بالمصافحة بل يرقص الرجل مع المرأة بطنا لبطن ، فمن تشبه بهم فهو منهم كما قال النبي – صلى الله عليه وسلم – . فالواجب على المرأة المسلمة أن لا تسمح لرجل أجنبي أن يلمس شيئا من جسمها ، لا اليدين ولا غيرهما ، إلا إذا كانت مريضة ، ولم تجد امرأة تداويها ، فحينئذ يجوز للطبيب ( . . . .) أن يداويها ولو لمس جسمها.
قال الحافظ ابن كثير – رحمه الله – :
في تفسيره في آخر سورة الممتحنة عند قوله تعالى : "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ" الآية ما نصه : روى البخاري ، عن عروة أن عائشة زوج النبي – صلى الله عليه وسلم – أخبرته أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كان يمتحن من هاجر إليه من المؤمنات بهذه الآية : "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ" إلى قوله : "غَفُورٌ رَحِيمٌ" قال عروة : قالت عائشة : فمن أقر بهذا الشرط من المؤمنات قال لها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : "قد بايعتك" كلاما ، ولا والله ما مست يده يد امرأة في المبايعة قط ، ما يبايعهن إلا بقوله : "قد بايعتك على ذلك "هذا لفظ البخاري . و روى الإمام أحمد ، عن أمية بنت رقيقة قالت : أتيت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في نساء لنبايعه ، فأخذ علينا ما في القرآن : "أَنْ لا نُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْء " الآية ، وقال : " فيما استطعتن وأطقتن" ، قلنا الله ورسوله أرحم بنا من أنفسنا ، قلنا : يا رسول الله ألا تصافحنا ؟ قال : "إني لا أصافح النساء إنما قولي لامرأة واحدة قولي لمائة امرأة".

بوركت أخي على هذا الرد القيم كل شيء راهو بالدليل الحمد لله على نعمة الإسلام.الجيريا

بارك الله فيك اختي وصحيح ويعجبهم الحال ويزيدو السلام بالخدود الله يعافينا وكون تحكي معاهم لايجوز يقولك أختي ولا خويا واش فيها رب عذر اقبح من ذنب أنا مع ولاد عمي وخاصموني لمدة طويلة لاننني رفضت السلام عليهم وأصبحوا يسلمون على بنات العائلة كي يغيضوني على حسب قولهم ولكني لم أابه لهم فهذا عين الحماقة ربي يثبتنا ويهدينا أجمعين يارب

عن نفسي لا اصافح احدا…
الله يهدينا ويثبتنا ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.