تخطى إلى المحتوى

المسيلة الاولى وطنيا العام القادم 2024.

رغم النتائج الهزيلةالتي حققتها ولاية المسيلة هذه السنة في الامتحانات الرسمية الا انها اقامت

الأفراح و الأعراس و الولائم و كأنها الاولى عالميا ـ ليس حتى وطنيا ـ هل نسمي هذا فعلا عرس

لان المعنيين بما يحدث بالولاية لا يملكون شهادة البكالوريا ويقول في نفسه اذا عم البلاء خف اغلبنا في المسيلة

لا يملك البكالوريا يعني نبقى سيد لان معي الأغلبية ام هو الجهل ……يفعل الجاهل في نفسه مثل ما يفعله

العدو في عدوه …….. فلا يفعل في نفسه بل في ولايته المشكل الباقي يتفرج و ساكت او يسب في المقاهي لما تفعله

فئة منبوذة بالمديرية في ولاية كاملة تصورو الأدهى و الأمر انهم هم من يعينون مؤطري الامتحانات القادمة الخاصة

بتوظيف الاساتذة الجدد يعني اختيار من هم على شاكلتهم حتى يتحكمون في النتائج ………….يا أهل المسيلة هل فيكم

رجل رشيد يقول لا لهذة الفئة الباغية و التي كل اهل الولاية تعرفها …………

انا اري ان الاحتفال شئ طبيعي لانهم اليوم كرموا الاوائل والاوائل موجودون دائما حتي وان كانت رتبة الولايه هي الاخيره لماذا لا نكرم تلميذ تحصل علي معدل 18 لان الولايه في ذيل الترتيب اظن ان الامر طبيعي جدا

نتائج الولاية حقيقية والمستوى الدراسي بها حقيقي حتى في المدارس النتائح حقيقية والنتائج يصنعها :
1- الفريق الاداري المتحكم في زمام الأمور من بواب المؤسسة الى المدير
2- الفريق التربوي الذي لا يشعر الا براقبه الله له وفقط
3-الاولياء من متابعة أبناءهم من بداية المشوار الدراسي وبداية السنة الى آخر السنة
ثلاث عوامل تصنع المعجزات وتخطووو بالنتائج من ذيل الترتيب الى بدايته من غير هذه العوامل مستحيل ولنا امثلة كثيرة في مؤسسات تقع في مناطقالاولياء يهتمون بابناءهم وهناك تنافس بين الابناء وفي مؤسسات الاولياء غائبين غياب كلي

النتائج لا تعكس المستوى الحقيقي لترتيب

كما ان الولاية قامت بتكريم الأوائل فقط اين المشكل في ذلك

اذا لم تكرم الأوائل قيل لماذا هذا التجاهل و إذا كرمتهم قيل لماذا ……………..

لا يجوز حرمان المتفوقين من الفرحة
الاحتفال بالمتفوقين و لم يكن للترتيب

المشكل الوحيد للولاية : الانتقال المجاني -الاعادة غير المدروسة وتحت الضغط …….النتائج موجودة بمقارنة بسيطة نجد الحل فقط
الجرأة في إتخاذ القرار

الأولى تكريم الأساتذة المتفوقين ، تخيل أستاذ يصل نسية 90 بالمئة و تمر كأنها لا حدث ، و بعد ذلك فريق المؤسسة ، و بعد ذلك المفتشين حسب المقاطعة و في الأخير يتم تكريم التلاميذ ، لكن مع الأسف فعدنا التكريم يتم في الاتجاه المعاكس و لا يصل إلى الأستاذ صاحب الفضل الأوفر .

تحية للجميع على المرور……………….

العيب ليس في الحفل لكن لمن…..؟؟؟

هل تدري ان اغلب المعازيم ليس لهم صلة بالعمل التربوي ان لم اقل هم سبب التدهور

اين الاستاذ الذي تلميذه نحصل على المراتب الاولى

اين الاستاذ الذي تحصل تلميذه على العلامة الكاملة في مادته

اين الاستاذ الذي حرم نفسه من العطل الاسبوعية و الفصلية تطوعا لانجاح تلاميذه

اين المدير الذي سكن بمؤسسته للحصول على المراتب الاولى

اين المفتش الذي رافق الاساتذة والادارة لاخراج الولاية من المؤخرة

اين….و اين…….واين…………………..؟؟؟؟

لكن لمن كانت الوجبة……………… لمعازيم على المقاس و الولاء

ربي يلطف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.