تخطى إلى المحتوى

المرأة والرجل 2024.

  • بواسطة

ظاهر تفشت في المجتمع الجزائري لم يكن له عهد بها في السابق ، وهي كثرة النساء في كل مكان وقلة الرجال، فهن في الأسواق كثيرات يتمايلن بدون حياء!، وفي وسائل النقل الجماعي كثيرات!، وفي البلديات كثيرات!؛ عاملات ومتعاملات، وفي البريد مثل ذلك!، وفي المستشفيات مثل ذلك!، وفي كثير من المرافق العمومية مثل ذلك!، ولايوجد بجانبهن إلا القليل من الرجال؛ هذه القلة التي جعلتهم يستحيون ويخجلون؛ أفهذا راجع إلى نسبة النمو الديموغرافي في عدد النساء وقلته في عدد الرجال؟ أم راجع إلى الحرية المطلقة التي عرفتها المرأة مؤخرا؟ أم راجع إلى إستقالة الرجال؛طوعا أو كرها من كل المهام التي كانت موكلة إليهم في السابق؟

مشكور اخي على الموضوع القيموبارك الله فيك

و ما المشكلة في ذلك اذا كان الرجل يحس بنقص في نفسه بسبب تفوق المراة عليه و هذه تبقى مشكلته لا مشكلة النساء فكيف يعطي رجل الحق لنفسه بان يمنع المراة من العمل او التعلم و قد امر رسولنا الكريم اصحابه التعلم من عائشة رضي الله عنها اهي ليست امراة…

السلام عليكم
ياأخي : عليك نفسك ، وليسعك بيتك ، وابكي على خطيئتك
هل تريد اصلاح المجتمع؟ ذلك والله من المستحيلات
هل تريد اصلاح المرأة؟ ذلك لا يتحقق حتى المنام
الحل من وجهة نظري هو:
أصلح نفسك واهلك الأقربين (زوجتك، بناتك، اخواتك )
ولا يضرك الاخريات (ذرهم في طغيانهم يعمهون)
المجتمع اليوم تسيطر عليه شلة من الجوعى جنسيا ولذلك فهم يريدون أن يتمتعوا بالمرأة في كل مكان
والنساء بطبعهن ناقصات عقل ودين وتتغلب العاطفة عندهم على العقل فيسايرون هذاه الشلة
" يا أيها الذين آمنوا أنفسكم وأهليكم نارا "
ربي يهدينا
الللهم ردنا إلى دينك ردا جميلا

شكرا الأخ الذي رمز إلى نفسه بـ(halo) على رده، إلا أن الشيء الذي استنتجته من خلال هذاالرد أنه لم يفهم قصدي، لم أكن أقصد تجهيل المرأة ولا هضم حقها ولا سجنها في المنزل كالدمية، لم أكن أقصد ذلك، وإنما أقصد التكافل الإجتماعي والتكامل؛ بحيث يقوم كل فرد في المجتمع بما هو أهل له (فكل يسر لما خلق له) وبهذا نكون مجتمعا قويا وصلبا، خاليا من أسباب التفكك والتشرذم، ولست متعقدا تجاه النساء كما جاء في رد الآخ؛ والدليل على ذلك أني عملت في الإدارة رفقة أخوات وباحترام متبادل، ولا يزال هذا الإحترام م ساريا رغم ان الظروف المهنية فرقتنا، لست متعقدا وإنما انا خجول أمام بعض المظاهر التي يخجل منها كل من يحترم نفسه، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي علمنا منازل الحياء القدوة الحسنة ، وهناك فرق بين العقد النفسية والخجل؛ أترك للأخ المحترم البحث عن معرفة هذا الفرق وشكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ب.جلولي الجيريا
ظاهر تفشت في المجتمع الجزائري لم يكن له عهد بها في السابق ، وهي كثرة النساء في كل مكان وقلة الرجال، فهن في الأسواق كثيرات يتمايلن بدون حياء!، وفي وسائل النقل الجماعي كثيرات!، وفي البلديات كثيرات!؛ عاملات ومتعاملات، وفي البريد مثل ذلك!، وفي المستشفيات مثل ذلك!، وفي كثير من المرافق العمومية مثل ذلك!، ولايوجد بجانبهن إلا القليل من الرجال؛ هذه القلة التي جعلتهم يستحيون ويخجلون؛ أفهذا راجع إلى نسبة النمو الديموغرافي في عدد النساء وقلته في عدد الرجال؟ أم راجع إلى الحرية المطلقة التي عرفتها المرأة مؤخرا؟ أم راجع إلى إستقالة الرجال؛طوعا أو كرها من كل المهام التي كانت موكلة إليهم في السابق؟

وقد يكون شيئا آخر لم تذكره يا اخي الكريم…
لعل الرجال كلهم منشغلون بعملهم…فلا تراهم بطبيعة الحال….ومنه فاستنتج في هذه اللحظة ..ان البطالة صارت في خبر كان…في بلادنا….
بالضبط كما يحدث في سويسرا مثلا…من يملأ المقاهي صباحا والشوارع والاسواق…غير النساء..بطبيعة الحال الرجال هناك كلهم..يشتغلون…واستنتج..وفي هذه اللحظة بالذات….ان الجزائر لا تقل شانا عن سويسرا….هههههههههه…
تريث يا صاحب الموضوع…تعمدت شيئا من الدعابة في مداخلتي..ولكنني من خلالها…اردت ايصال عدة رسائل…اقول عدة..رسائل…
شكرا للجميع…

Oui c’est vrai elles sont nombreuses

شيء عادي جدّا
وحتــّى في الجامعة تجد أكثر من 200 بنت في المدرّج و5 ذكور
.
ممكن يعود الســّبب إلى أنّ إنجاب الإناث أكر من الذكور .
Bonne Continuation

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.