تخطى إلى المحتوى

المدينة و الريف؟ 2024.

السلام عليكم

عندي سؤال أتمنى أن أجد اجابته عندكم

من جرب العيش في المدينة و الريف؟ فليتفضل بذكر الفرق بين المنطقتين

و في رأيه أيهما أفضل الريف أم المدينة؟

و هل يمكن لشخص عاش كل حياته في المدينة أن يتأقلم مع الريف؟؟

حيات الريف افضل بكثير من المدينة
الريف مهد الحضارة و التحضر
المدينة مهد التخلف و الآفات الاجتماعية و البعد عن كل القيم الدينية و الاخلاقية

لكل محاسنه و مساوئه

السكن في الريف كل العائلات معروفة يعني الذي يسعل في بيته يعلمه جميع الناس

الهواء نقي و جميل

و أجمل ما الريف منظر طلوع الشمس و الهواء المنعش كم أعشقه

الروتين القاتل

هاهي خرجت هاهي راحت هاهي جات

أي سيارة مارة تجد جميع الناس تريد معرفة من فيها و لمن هي

البعد عن الأطباء و المستشفى

المدينة كل شي قريب منك محل طبيب+موقف السيارات+لا أحد منشغل بالآخر

ماكان والو في الريف

1- إيجابيات الريف و بالمقابل سلبيات المدينة

– الهدوء : في الريف يمكنك التمتع بزقزقات العصافير و خرير الماء
– في المدينة العكس : تلوث الهدوء و كثرة الضوضاء

– قلة الازدحام في الريف
– في المدينة كثرة الازدحام

– الهواء نقي و نظيف لقلة المصانع و السيارات
– هواء المدينة ملوث خاصة في المناطق الصناعية

– توفر المناظر الجميلة فيمكنك في الريف الاسترخاء و التمتع بالمناظر الطبيعية
– في بعض المدن لا يوجد سوى الابنية

– على المستوى الاجتماعي سكان الريف اكثر تلاحما فيما بينهم فهم محافظون اكثر
– في المدينة الروابط بين السكان شكلية كل مهتم بنفسه

2- سلبيات العيش في الريف و ايجابيات المدينة

– التخلف و انخفاض المستوى التعليمي خاصة عند الفتيات اما في المدينة فرص التعلم و التكوين كثيرة
– نقص وسائل النقل و اهتراء الطرقات وعدم تعبيدها.في المدينة العكس
– ضعف او انعدام الربط بالشبكات الحضرية و البنية التحتية:

شبكة ماء : بعض سكان الارياف يتزودون بمياه تكون ملوثة احيانا
غازالمدينة: معضم سكان الارياف يستعملون غاز البوتان و يجدون صعوبة في التزود به في الفصول الباردة.مما يزيد من صعوبة توفير التدفاة.
ضعف الربط بشبكة الكهرباء
الهاتف و الانترنت: سكان الارياف في عزلة تكنلوجية.
صرف صحي: معضم قرى الارياف غير متوفر على هاذ العامل الحيوي

في المدينة عبز يسيل

4 – قلة انعدام الخدمات الصحية. مما يظطر سكان الريف للانتقال الى المدن للعلاج و في بعض الحالات يصعب جدا ايصال مريض او امراة حامل للمستشفى في الوقت المناسب خاصة في الليل.

5- ارتفاع نسبة الفقر لقلة فرص العمل اما في المدينة فلا
6- انعدام الامن خاصة في العشرية السوداء في المدن هناك دائما اجهزة امنية

و في رأيه أيهما أفضل الريف أم المدينة؟

في الواقع العيش في اطراف المدينة افضل فهو يجعلك قريب من المرافق الموجودة بها نسبيا و بعيد عن سلبياتها من جهة اخرى.


و هل يمكن لشخص عاش كل حياته في المدينة أن يتأقلم مع الريف؟؟

هنا تدخل شخصية هاذ الانسان:
1- ممكن يتاقلم مع الوقت حسب الارادة تاعو لان الامر غير مستحيل.
2- ممكن التاقلم ياخذ مدة طويلة و ممكن لا يتاقلم و يرجع الى المدينة .


انا عشت حياتي بين الريف و المدينة

و حيل راي الشخصي الريف يصلح لقضاء ايام العطل به فقط و تحديدا الشتاء او الربيع

اما العيش به دائما فهناك مشاق كبيرة خاصة لمن قضى جل حياته بالمدينة

و الله اعلم

بارك الله فيكم و الله إجابتكم كانت رائعة جعلتني أبني فكرة عن الفرق في العيش بين المنطقتين

عيب الريف الأول هو غياب المرافق الاجتماعية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطنة جزائرية الجيريا
بارك الله فيكم و الله إجابتكم كانت رائعة جعلتني أبني فكرة عن الفرق في العيش بين المنطقتين

عيب الريف الأول هو غياب المرافق الاجتماعية

لا شكر على واجب

الجيريا

بالنسبة لي المعيار الأساسي توفر وسائل النقل و قرب المرافق العمومية …..و الأنترنت

إذا هذه الشروط غير متوفرة ………………..سمحيلي ……………..

هناك فرق سوسيونفسي اكثر منه فارق مادي …لماذا الريف في الدهنية الجزائرية تعني التخلف والتحجر لذلك تسمع مصطلحات مثل (عروبي—ماهوش ولد بلاد….الخ..) بينما ناس المدينة هم المتفتحون وابناء الحضارة ….وتحليل هذا المفهوم يدينا الى اشياء اخرى تتعلق بفرص العمل وغلاء المعيشة والعنصرية ايضا …القادم من الريف عادة يهدد مناصب العمل التي يطمع اليها ابن المدينة ..هكذا هي الابعاد السوسيونفسية لمصطلح -الريف-المدينة —بينما هذا المفهوم يختلف عند الغرب اختلافا جوهرية ..فالحضارة هي سلوك اجتماعي تحدده الثقافات السائدة في اي مجتمع سواءا كان التجمع البشري ريفيا او مدينية ….وفي الاخير لايزال صراع المادة والروح في الفكر البشري يساهم في هذا التصنيف

إذا كان الواحد في الريف و يملك الامكانيات و الدراهم و التاويل …. السكن اللائق و توفر الغاز و الاتصالات و سيارة مليحة

من الافضل العيش في الريف

افضل مكان للعيش هو مسقط الراس و بالذات مهد الطفولة فانا ولدت بالريف و ترعرعت بالريف انا ذو مستوى عالي من الثقافة خريج جامعة اسكن واعمل بالمدينة اولادي ولدوا بالمدينة لا يعترفون ولا يحبون حتى كلمة الريف انا بين نارين اريد العودة الى قومي و العيش بين اترابي و قضاء بقية عمري في مهد طفولتي انه الحنين الى السعادة الطفولية وبين نار ترك اولادي فلذات كبدي الذين لا استغني عنهم ا

شكراجزيلا موضوع هايل بالنسبة ليا جربت. الريف والمدينة ونقول كاين حوايج ملاح متل اصلي جيجلية وعشت مدة في عزابة بحكم زوجي كان بوليسي اشبعت الناموس. خاصة في فترة الصباح وصوت الثكاسة..دائما والاهم والمصيبة الكبري الانفتاح متل النساء لتحكم في الرجال.ودائما تهوم برا وفي الحمامات.السحر بانواعه في بلدية السبت.وقاسطو.والكلام الفاحش والله والله اب.اخ.اخت.ام. تقول كلام فاحش امام العائلة لايصدق وحاشي ليميساهلش.بيع الشراب عفانا علنن.في كومينال. الحاجة المليحة لخرجت بيها.تعلمت الخياطة.ودرت الدراهم كنت بيع الكسرة.الغرايف.المحاجب الشخشوخة الجيجلية والحمد لله رجعت الي الريف منسلكش الماء.نشم الهواء النقي درت النترنت عبر البورتابل والحمدلله.نكل القوت ونسني الموت وكلش فاني .نصلي صلاتي نخرج لضرورة القسوة كاين المستشفي.كاين الجمعيات.التكوين كاين كل شي المهم الهناء.تم.الهنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.