تخطى إلى المحتوى

المدرسة .والنهب 2024.

بعد تطبيق مركزية الأجور ولائيا لم يعد للمقتصدين من عمل إلا انتظار الميزانية كل سنة

السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لا تراقب الدولة الإنفاق المدرسي ، وتقوم بجرد المشتريات

والتالف والصالح في المؤسسات ؟

هل فعلا أصبحت الإدارة المدرسية مطلب البعض لأنها وجه من وجوه الكسب ير المراقب

خاصة وما سمعته من صديق أن مديره لا يترك شيئا : كومبيوتر تلعب به بنته ، كرسي فاخر للصالون

تزوير في الفواتير ، تزيين داره بمجلدات المكتبة المدرسية….الخ

أستثني كل مقتصد نزيه ، ومدير شريف ….وأرجو أن يبقى الموضوع لأهميته بالنسبة لأبنائنا ومستقبلهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.