يبدو أن منظومتنا التربوية المسكينة قد بدأت تفقد مصداقيتها بسبب الإهمال التام لأهدافها النبيلة المتمثلة في تلقين التلميذ مختلف المعارف العلمية والقيمية .كل ذلك في عياب استراتيجية تربوية واضحة تحدد المعالم الأساسية للقطاع التعليمي. ما نراه اليوم في مؤسساتنا لا يعكس إطلاقا ما نصبوا اليه ، لأن الفوضى العارمية التي تعم مؤسساتنا غيرت الوظيفة المنوطة بمدرستنا. التلاميذ دون رقيب و لا عقاب . نرجو من القراء فتح قنوات واسعة لإثراء هذا الموضوع فبل انفلات الوضع إلى ما لا يحمد عقباه
enfin un enseignant qui a vu juste,je slue ton integrite et ton sens du devoir car l’enseignement en algerie est completemen déteroré
لكن نحن نبحث عن ترقيات،انتدابات، مخلفات،تصنيفات، امتيازات………………
ونسينا أننا نصنع مستقبل أولادنا.
هذا بعض من نتائج اصلاحات بن بوزيد