كشفت مصادر مقربة من قطاع التربية، أن الحصة الأخيرة المتبقية من مستحقات نظام التعويضات الخاصة بالأساتذة ستدفع خلال الثلاثي الأول من .2016 وذكرت هذه الأخيرة لـ”البلاد”، أن سبب التأخر الحاصل في دفع هذه الحصة التي كانت مقررة قبل نهاية السنة الجارية، يعود إلى التكفل بدفع مستحقات الأساتذة المستخلفين والمتعاقدين·
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن وزارة التربية ستفرغ من الحصة الأخيرة الناجمة عن دفع مستحقات نظام التعويضات المتأخرة خلال الثلاثي الأول من السنة الداخلة ,2016 وسيكون آخر أجل لإكمال كل العملية في حدود شهر مارس على أقصى تقدير، مستبعدة حصول أي تأخير في الدفع هذه المرة·وكان وزير التربية أبو بكر بن بوزيد قد وجه مؤخرا مراسلة لوزارة المالية تقضي بتسديد جميع مستحقات الأساتذة المستخلفين والمتعاقدين الذين لم يتقاض أغلبهم أجورهم منذ سنتين إلى ثلاث سنوات· الجدير بالذكر، أن وزارة التربية كانت قد دفعت ما ترتب عن متأخر مستحقات نظام التعويضات منذ جانفي 2024 عبر ثلاثة أقساط، الأولى في شهر سبتمبر 2024 والثانية في أوت .2016 بينما بقي الجزء الثالث معلقا لحد اليوم ويقدر بحوالي 18 مليون سنتيم، حسب الأساتذة·
البلاد……الشروق…….الخبر…………العملة عملة رغم اختلاف الوجهين
قد يصدق النبأ…..
تجارة ورق و كلام في انتضار الملموس
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدي ع/ق
 تجارة ورق و كلام في انتضار الملموس
|
السلام عليكم اسمحلي اخ عبد لقادر هذا الاسبوع منا تكوين قصدي الامتحانات المهم واش رااااااااك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadari99
السلام عليكم اسمحلي اخ عبد لقادر هذا الاسبوع منا تكوين قصدي الامتحانات المهم واش رااااااااك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
في تمام الصحة و العافية .بالتوفيق ان شاء الله تعالى
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاكم الله خير على المجهودات المقدمة والتي تسعى إلى الرفع من مستوى المنتدى
كفانا من الكذب مرة يقول الوزير قبل عيد الاضحى واخرى قبل عطلة ديسمبر و هذه المرة تطل علينا جرائد الاكاذيب قبل شهر مارس ،الله يهديكم ياناس.
نصيحة: اغفلوا وتغافلوا عنها واسألوا الله البركة فيها…فالبركة هي الغائبة يا إخوتي….. وشكرا………
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواتي وقت ما جاء الخير ينفع
هل صحيح أن عمال قطاع التربية لجزائر وسط تلقوا هذه الأيام مخلفات الأخيرة المتبقية2017 ؟
هذا ماسمعته من أخت زميل يعمل في العاصمة .
و الله أعلم.