التورية:
هي: أن يذكر المتكلم لفظا مفردا له معنيان قريب ظاهر غير مراد وبعيد خفي هو المراد، نحو:
أصون أديم وجهي عن أناس لقاء الموت عندهم الأديب
ورب الشعر عندهم بغيض ولو وافى به لهم "حبيب"
2- الطباق:
هو: الجمع بين الشيء وضده في الكلام وهو نوعان:
أ- طباق الإيجاب: وهو ما لم يختلف فيه الضدان إيجابا وسلبا، .
طباق السلب: وهو ما اختلف فيه الضدان إيجابا أو سلبا، كقوله .(يستخفون من الناس ولا يستخفون من الناس)تعالى:
3- المقابلة:
هي: أن يؤتى بمعنيين أو أكثر ثم يؤتى بما يقابل ذلك على الترتيب
: "إنكم لتكثرون عند الفزع، وتقلون عند
4
– حسن التعليل: هو: أن ينكر الأديب صراحة أو ضمنا علة الشيء المعروفة، ويأتي بعلة أدبية طريفة تناسب الغرض الذي يقصد، نحو:
وما كلفة البدر المنير قديمة ولكنها في وجهه أثر اللطم
5، 6- تأكيد المدح بما يشبه الذم وعكسه:
تأكيد المدح بما يشبه الذم ضربان:
أ- أن يستثنى من صفة ذم منفية صفة مدح، نحو:
ليس به عيب سوى أنه لا تقع العين على شبهه
ب- أن يثبت لشيء صفة مدح ويؤتى بعدها بأداة استثناء تليها صفة مدح أخرى، نحو:
ولا عيب في معروفهم غير أنه يبين عجز الشاكرين عن الشكر
وتأكيد الذم بما يشبه المدح ضربان:
أ- أن يستثني من صفة مدح منفية صفة ذم، نحو: "لا جمال في الخطبة إلا أنها طويلة في غير فائدة".
ب- أن يثبت لشيء صفة ذم ثم يؤتى بعدها بأداة استثناء تليها صفة ذم أخرى، نحو: "القوم شحاح إلا أنهم جبناء".
7- أسلوب الحكيم:
هو تلقي الخطاب بغير ما يرتقبه، إما بترك سؤاله والإجابة عن سؤال لم يسأله، وإما بحمل كلامه على غير ما كان يقصد إشارة إلى أنه كان ينبغي له أن يسأل هذا السؤال أو يقصد هذا المعنى.
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ
وقوله تعالى: يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ) فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ
جزاكم الله خيرا
شكرااا لتشجيعك
شكرا لك أخي
شكرااااااااااااااااااااااااااااااالكم رمضانكم مبارك
جزاك الله خيرا
جزاكَ الله خيراًَ
سلام
شكراااااااااااااالك رمضانكم مبارك
موضوع مفيد جدا بارك الله فيك
شكرااااااااااااااااااااااااااالك
اظن انها المحسنات البديعية وليست المعنوية والله اعلم
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااالك
بـــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك