أمسية طيبة أتمناها للجميع
ألتقي اليوم معكم في ثاني موضوع لي هنا بقسم المجتمع
حيث يتناول الجزء الثاني لموضوعي الاول
كتب ……..على الجدااااار
هو موضوع من بحر الوااقع يحوصل في مجمله
رأيت شخص أو نظرته حول المجتمع
ودون إطالة
تخيل معي أخي /أختي القارئ (ة) أنك تسير في الطريق فتلتفت يمينًا أو شمالا ً
فتقع عيناك على هاته العبارة مكتوبةٌ على أحد الجدراان
° المجتمع لا يرحم °
وفي قراءة من لبنة أفكااركم أو التساؤلات التي قد تثار لديكم في تلك اللحظة
— *– كيف تشعرون عند قراءة هاته العبارة ؟؟ هل ستقولون
معك حق يا من تكتب على الجدااااااار :: المجتمع لا يرحم
أم هناك جواب أخر ؟؟
–*– هل تتخيلون الحالة التي وصل إليها هذا الشخص لكتابة ذلك
أم تتخيلون المشكل وحجمه ؟؟
–*– هل ستضعون أنفسكم محله ؟؟ ولو كنتم محله
هل المجتمع فعلا لا يرحم ؟؟
–*–
وإنما نبكي على ( حجم الخطأ ) في عيون ( المجتمع ) من حولنا
نشعر أننا حينما نخطأ نصبح شياطين / او مجرمون
وربما لانشعر به بقدر مانستشعره بكلمات غيرنا
بهمساتهم / وأحاديث نظراتهم البشعه لنا
فتزداد بشاعة اليأس في ذواتنا
ونحزن أيضا ببشاعه !!
[ الخطأ يعطيك درساً .. والمجتمع يمحو الدرس بالجهل ]
فعلا المجتمع لا يرحم ربّما نحن لانبكي على الخطأ
وإنما نبكي على ( حجم الخطأ ) في عيون ( المجتمع ) من حولنا نشعر أننا حينما نخطأ نصبح شياطين / او مجرمون وربما لانشعر به بقدر مانستشعره بكلمات غيرنا بهمساتهم / وأحاديث نظراتهم البشعه لنا فتزداد بشاعة اليأس في ذواتنا ونحزن أيضا ببشاعه !! [ الخطأ يعطيك درساً .. والمجتمع يمحو الدرس بالجهل ] |
مرحباا بيك أختي أسمااء نورتي الموضوع
هو أول اعترااف في الموضوع بأن المجتمع لا يرحم
ربما ما دكرته واررد بنسبة كبيرة
فأحيانا لا نشعر بأخطائنا الا من خلال عيون المجتمع
لكن الاصعب أن نعيش في مجتمع لا يرحم لا لسبب ….
فحين ترين وابلا من تلك الاحاديث والهمسات والنظاراات
فتراجعين نفسك لتجدي أنك لم تقدمي على ما يستحق كل ذلك
هنا تطرحين ألف سؤال وعلامة استفهااام ؟؟؟؟
هنا ستشعرين بأن المجتمع لا يرحم فعلا
الخطأ يعطينا دراسا
.. والمجتمع يمحو الدرس بالجهل
ولا نتعمد الخطأ لكن…. المجتمع لا يرحم المخطئ
السلام عليكم
من قال ان المجتمع لا يرحم فقد طعن في القلب من ذاك المجتمع
صحيح مجتمعنا لا يرحم يذم الصالحويعلي الطالح ليس فيه للحق مكان الا من رحم ربي
التفاخر بالمعصية لا يرحم فعلا
ربما نحن نعيش بين احضان اسرة تحمينا ولكن ما ان نحاول التعايش في ذاك المجتمع حتى نلسع لسعة تجعلنا نفكرالف مرة قبل الاعادة
بارك الله فيك يا اكرام
لا زال المجتمع بحمد الله متراحما وعلينا أن نقرّ بذلك
قد ييأس أحدنا من شخص أو اثنين او حتى جماعة فيلقي
التهمة على المجتمع بأسره
وهذا خطأ جسيم علينا الانتباه له لأنه سيحطم المعنويات
التي يحملها كل فاضل ويوسع من دائرة التذمر
دأبنا دائما على ذكر المساوئ وطمر المحاسن
التعميم ظاهرة مستعصية في كلامنا وفي تفكيرنا
لو لم يكن مجتمعنا راحما لما استعنا العيش فيه دقيقة واحدة
الحمد لله رب العالمين
تحياتي للجميع
المجتمع لا يرحم وفي الحقيقة الأشخاص هم من لا يرحمون بعدم تفهمهم لظروف غيرهم وبإصدار الأحكام المسبقة وبمعاقبة المذنب وتذكيره بذنبه كل مرة وأحيانا النظرات الصادرة من الأشخاص تقتله في اليوم ألف مرة
المجتمع هو مجموعة أفراد والأفراد ما يوجههم هي الأفكار فيوم نفكر بعدم مسامحة فلان وتذكير فلان وعدم مراعاة ظروفه وأيضا التفكير الأناني هو جزء مهم من قسوة المجتمع
وايضا غياب الأعذار
تصرفاتنا اتجاه بعضنا البعض هي ما تجعلنا نطلق هاته الجملة لأنها تختزل معاني كثيرة
ومثلا لو قراتها وكنت أمر بمشكلة وظن بي غيري السوء ولم يتفهم موقفي وما مررت به من حالة نفسية سيئة
هنا صراحة
ساقولها لأنها تنطبق علي
كل مظلوم يقول هاته الجملة
بارك الله فيك على الطرح أختي إكرام
احترماتي
السلام عليكم
من قال ان المجتمع لا يرحم فقد طعن في القلب من ذاك المجتمع صحيح مجتمعنا لا يرحم يذم الصالح ويعلي الطالح ليس فيه للحق مكان الا من رحم ربي التفاخر بالمعصية لا يرحم فعلا ربما نحن نعيش بين احضان اسرة تحمينا ولكن ما ان نحاول التعايش في ذاك المجتمع حتى نلسع لسعة تجعلنا نفكرالف مرة قبل الاعادة بارك الله فيك يا اكرام |
مرحباا روسلين
سررت بتواجدك هنا والتعليق على الموضوع
شعورنا بأن المجتمع لا يرحم دااائما له سبب ربما يختلف من شخص لآخر ومن مجتمع لآخر
كما تتعد الاسبااب بالتي تقود إلى هذا الشعوور
أن تري هاته العباارة مكتوبة بالخط العريض أكيد لم يكن عبثا
بل له أسباااب وضغوطاات……و أحياانا قد لا يقصدنا المجتمع لذاتنا لكنه
لا يوفر لنا أسباب للارتيااح في لحظااات معينة
وتبقى أسرنا هي الحامي لنا من المجتمع الكبير
لكنها في نفس الوقت جزء من المجتمع قد تأثر في غيرها دون قصد
أمسية طيبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا زال المجتمع بحمد الله متراحما وعلينا أن نقرّ بذلك قد ييأس أحدنا من شخص أو اثنين او حتى جماعة فيلقي التهمة على المجتمع بأسره وهذا خطأ جسيم علينا الانتباه له لأنه سيحطم المعنويات التي يحملها كل فاضل ويوسع من دائرة التذمر دأبنا دائما على ذكر المساوئ وطمر المحاسن التعميم ظاهرة مستعصية في كلامنا وفي تفكيرنا لو لم يكن مجتمعنا راحما لما استعنا العيش فيه دقيقة واحدة الحمد لله رب العالمين تحياتي للجميع |
مرحباا بك أخي بوجمعة
شااكرة لك هذا الرد الطيب
وأكيد ذاك ما نأمله أن يكون المجتمع بخير
لا أريد خلق تهمة للمجتمع أو ما شابه
لكن هدا الرأي موجود واااقعا يستحق الالتفااتة
إليه وليس أن نقول أن الخوض فيه يوسع دائرة التذمر
وثق أن لا نية لي في ما يأثر سلبا على مجتمعنا
كلنا يطمح إلى مجتمع يسوده التفاهم والعطااء المتبادل والكلمة الطيبة والكثير مما اوصانا به رسولنا الكريم
كفالة اليتميم ومساعدة الضعيف…
أرجوا أن ما أردته من الموضوع قد تجلى
وهو أن نشعر بالاخرين من حولنا ولا نكون
غافلين عما يمرون به
أمسية طيبة
السلام عليكم
المجتمع لا يرحم وفي الحقيقة الأشخاص هم من لا يرحمون بعدم تفهمهم لظروف غيرهم وبإصدار الأحكام المسبقة وبمعاقبة المذنب وتذكيره بذنبه كل مرة وأحيانا النظرات الصادرة من الأشخاص تقتله في اليوم ألف مرة المجتمع هو مجموعة أفراد والأفراد ما يوجههم هي الأفكار فيوم نفكر بعدم مسامحة فلان وتذكير فلان وعدم مراعاة ظروفه وأيضا التفكير الأناني هو جزء مهم من قسوة المجتمع وايضا غياب الأعذار تصرفاتنا اتجاه بعضنا البعض هي ما تجعلنا نطلق هاته الجملة لأنها تختزل معاني كثيرة ومثلا لو قراتها وكنت أمر بمشكلة وظن بي غيري السوء ولم يتفهم موقفي وما مررت به من حالة نفسية سيئة هنا صراحة ساقولها لأنها تنطبق علي كل مظلوم يقول هاته الجملة بارك الله فيك على الطرح أختي إكرام احترماتي |
مرحباا بك أخي مسلم
مشكووور على المرور والرد الطيب
كما عودتنا داائما
أظنك سألت وجاوبت فالفرد هو المكون للمجتمع
أستنتج من ردك أن هناك سببين لهاته العباارت
باصدرا أحكام مسبقة عن غير معرفة
والتفكير الانااني وغيااب الاعذاار
هاته الافكاار التي تهدم المجتمع من نغااعه
وأعتقد أن من نتائجها ليس فقط ذاك الشعوور بأن المجتمع لا يرحم
بل تزيد الهوة بين أفرااده فمتى تسلط الانا غاب الكل وتفرق الجمع
ربما طرحك لكلمة قسوة المجتمع
والتي هي نقيض لكلمة رحمة يأكد ان الظاهرة ليست سهلة كما يتوقع البعض
……………………………..؟؟
السلام عليكم
المجتمع بالنسبة لي يساوي ثقافة معينة …..على إختلافها و القلة من يفكر بضمير …..معناه اللوم يبقى على الغالبية ….التي تحكم على الغير بإجحاف و أنانية و حب الذات ………و الضمير طبعا مسقط ….بالتالي أكيد المجتمع لا يرحم ……..حنا نقولو يوقفو مع الواقف ………………..
بارك الله فيك عزيزتي على الموضوع القيم
هنا اقف ويبدا خيالي في العمل
اهذا الشخص معاق فاهو على حق الفيئة الاكثر حرمانا
اما فقير يا الهي فهو لايذكر
ام ارملة يالله كلام الناس وما يفعل
ام مطلقة يالله كلام الناس ونظرته للمطلقة كمجرمة
ام لباس الشخص غير جيدة فلن تحترم بالتاكيد
ام…………..
…………………..
………………..
سابقى افكر واكتب تحت ما كتب
ياكاتبا على الجدران خبر بجرحك لعل بما كتبت ينفع
وابقى انتظر رده لكي اجيبه
وهنا تذكرت قصة الاصمعي والفتى
لعك ايتها المهندسة تحديدي
وباىتالي يكون جوابنا بإذن الرحمن شافيا
موفقة اخيتي المهندسة
مبدعة دائما
ربي يجازيك
مرحبا يا اكرام
اشتقنا لك حبيبتي و لكلماتك
اولا يجب أن نحدد معايير للرحمة التي تحدّثت عنها واثرتها هاهنا
فان كان من جانب التكافل فالحمد لله مجتمعنا مازال يتوشح بهذه الصفة كل حسب طاقتة وسعته في الامر
اما ان كنت تقصدين جانب نسيان الخطأ واغتفاره للفرد او على الاقل تحجيمه وايجاد مبررات للمخطئ
فهذا لعمري ضرب من الخيال في مجتمعنا
والامر الذي يثير في نفسي السخط والغضب
هو سياسة الكيل بمكيالين واختلاف النظرة لنفس الخطأ لشخصين مختلفين والتخفيف من جسامة الذنب لهذا وتضخيمه لذاك
فذنب الرجل في مجتمعنا مع الوقت لا أقول سينساه المجتمع لكن سيتناساه
اما المرأة فذنبها يبقى يلازمها كوشم على الخد
( انا هنا تحديدا في هذه المقارنة أتحدث عن المعصية الكبيرة ليس عن صغائر الذنوب )
المجتمع اذا اخطأ فلان الفلاني ذو الشان رفيع المقام يغض الطرف عنه اويجد له بدل المبرر مبررات فيصغر حجم خطئه أو لربما يتلاشى
اذا أخطأ علان وضيع المقام فالويل بل كل الويلات
في مجتمعنا الخطأ قد يكون بعنوانين
طبعا عنوان سيكون بالبنط العريض
والآخر سيكون عنوانا هامشيا في نهاية السطر وفي آخر الورقة
الخيانة كبيرة ونغفرها لهذا و نحاسب عليه ذاك
حتى المشاعر التي لا نملك سطوتها
اذ احب الرجل فحقه في الحياة واذا احبت المرأة فكبيرة من الكبائر أتتها ( طبعا أنا اتحدث على المشاعر النبيلة التي لا تشوبها شائبة حتى لا يتهمني البعض بالتحرر والانفلات )
الرشوة خطأ وتختلف مسمياته
حسن لا اريد الاسترسال أكثر لان الحبر سيسيل عل كل الورق
وحتى لا أتهم بالسوداوية وااللا موضوعية
دمت في حفظ المولى حبيبتي اكرام
سلام
السلام عليكم
بارك الله فيك على هذا الموضوع
(( المجتمع لا يرحم )) قالها من قالها في لحظة ضعف تام
كان يتوقع مساعدة او كلمة طيبة او اشخاص يحسون بمعاناته
لكنه لم يجد في تلك اللحظة بالضبط ما يبحث عنه فخرجت منه دون أن يشعر
أو قال انسان (رجل أو امرأة ) شاهد وسمع أمامه أشخاص يتكلمون فيما لا يعنيهم
ينشهون لحوم الآخرين ويتكلمون في اعراضهم ويجعلون من الحبة قبة
أو …أو… أو…
لكن هذا الشخص في حد ذاته عندما يجد من يقف بجانبه ويساعده أو يتألم لحاله
يقول عندها (( الدنيا مازال فيها الخير ومازالت الرحمة في قلوب الناس ))
ومن أجل كل هذا وصانا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( إِذَا قَالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ ))
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباا بك أخي مسلم |
أجل أختي إكرام هي كلمة ليست سهلة على من أحس بالظلم وخاصة إن هوجم دون تفهم والله سيعاني كثيرا
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
احترماتي