تخطى إلى المحتوى

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل الــ 2024.

والله انه لمنكر وظلم ، والظلم ظلمات يوم القيامة . هذا الذي يحدث في المدارس الابتدائية بالذات، قولوا لي بربكم كيف يعقل أن يتقاضى عمال المطاعم المدرسية المهضومة حقوقهم مبلغ 2500 د ج الى اليوم مع أنهم يعملون من الفجر الى العصر… من لهؤلاء المساكين ؟، اليس لهم من يدافع عنهم ويسمع الاذان الصماء شكواهم وآلامهم : أرملة تعيل أطفالها ، أومطلقة مغبونة ، أو عجوز متعبة ..بعضهم مصاب بالسكري وآخرون بالضغط ووو…… في وقت يتقاضى لاعب في البطولة المحلية مليار سنتيم ما هذا ؟.اين النقابات ؟نحن آسفون ووجلون منكم يامن تتعبون لتسعدوا أطفالنا ولا نامت أعين الجبناء….

يا أخي هناك فئات كثيرة في الوطن تعاني معاناة عظمى ةالله كثيرا ما أطرح أسئلة حول معيشتهم شبكة اجتماعية مثلا 3000دج اللهم أنظر للفئات المعوزة بعين الرحمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.