تخطى إلى المحتوى

اللاشعور و التحليل النفسي في PowerPoint 2024.

الجيريا

الجيريا

الجيريا

رفعتها على الفورشيير بحجم 110 كب فقط
لشرح مفهوم اللاشعور


الجيرياالجيرياالجيريا
الجيريا

شريحة Microsoft PowerPoint

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الجيريا

اللاشعور و التحليل النفسي (1).ppt – بحجم : 101 KB

https://www.gulfup.com/?JURVte

او

https://www.4shared.com/document/QGsprVtU/_____1_.html

الجيريا

الجيريا

دعواتكم…..دائما ارجوها فلا تبخلوا علينا


الجيريا

الجيريا

( إقرأ الكتاب)…اضغط العنوان لو اردت التحميل

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الموجز في التحليل النفسي – فرويد

من اقوال السيد قطب "رحمه الله"
عندما نعيش لذواتنا فحسب تبدو لنا الحياة قصيرةً ضئيلةً ، تبدأ من حيث بدأنا نعي ، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود! أما عندما نعيش لغيرنا ، أي عندما نعيش لفكرة ؛ فإن الحياة تبدو طويلة عميقة ، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتدُّ بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض!..


هذه الورقة للمطالعة….نقلتها لكم من..
..acofps.com..بتصرف

الجيريا

يعد اسم فرويد واسم مدرسة التحليل النفسي من أكثر الأسماء شيوعاً لدى عامة الناس
ومما يحزن مؤرخي علم النفس ذلك الاعتقاد الذي يسود عند العامة وعند الطلاب
الذين يعتقدون أن علم النفس هو ( فرويد ) .

والواقع أن الأسبقية في الظهور قد تكون هي السبب , وقد اهتمت
مدرسة التحليل النفسي بدراسة السلوك السوي واللاسوي التي تجاهلته المدارس الأخرى تقريباً
وركزت دراستها على الاحساس والإدراك والتعلم من حيث كونها موضوعات رئيسة
في علم النفس .

وبالرغم من أن فرويد هو صاحب نظرية التحليل النفسي فإن بعض الفلاسفة والعلماء السابقين
اهتموا بموضوعات تمثل قلب نظرية التحليل النفسي , مثل موضوع اللاشعور وموضوع الاضطرابات النفسية .

ومن الأمور الأكثر غرابة أن المهتمين بعلم النفس التجريبي في أواخر القرن
التاسع العشر كانوا على اقتناع بأن موضوع علم النفس
هو محتويات الشعور ولا يوجد إلا فخنز الذي شذ عن ذلك وأشار إلى اللاشعور وإلى أن
( العقل اشبه بجبل الثلج التي تجوب البحار الباردة الجزء الأصغر منها ظاهر والجزء الأكبر منها غاطس )
وقد تأثر فرويد تأثراً كبيراً بآراء فخنز وأشار إليها بكتاباته .

وقبل ظهور علم النفس الحديث اشار الفيلسوف الألماني ( ليبنتز ) إلى نظرية ( الموناد ) monadology
اي جوهر الفرد والتي عدها بمثابة عناصر حقيقية وقد أشار إلى أنه بالرغم من أن الموناد عقلي في حقيقته
فإن لها خصائص مادية , ولقد اعتقد أن الحوادث العقلية هي نشاط الموناد لها درجات مختلفة من الوضوح
أو الشعورية وهي تترواح بين أن تكون شعورية واضحة وبين أن تكون غامضة غير واضحة ولا شعورية .

وبعد ذلك قام عالم النفس الالماني هربارت بتطوير فكرة لبينتز عن الشعور في المفهوم الذي اسماه عتبة الشعور
ورأى أن الأفكار التي توجد أدنى العتبة هي أفكار لا شعورية وعندما تقوم فكرة في وعي الشعور فإنها تدرك
في نظر لبينتز ولكن هربارت ذهب أبعد من ذلك حيث رأي أنه عندما تقوم فكرة في الشعور فإنها يجب أن تكون منسجمة
ومتجانسة مع الأفكار الأخرى التي توجد في الشعور في الوقت نفسه ولكن الأفكار الغير متجانسة فإنها
تكره الخروج من الشعور لتكون ( أفكار أصابها الكف ) .

وفي خلال القرن التاسع عشر كان هناك اتجاهان يسودان الطب النفسي : الاتجاه الجسمي والاتجاه النفسي
وكان اصحاب الاتجاه الجسمي يرون أن سبب اضطرابات السلوك هي الاضطرابات العضوية بالمخ
ولكن اصحاب الاتجاه النفسي كانوا يرون أن اسباب تلك الاضطرابات هي الاسباب النفسية والعقلية
هذا إلى انه قد وجدت إصابات في المخ في بعض حالات المرض العقلي ولم توجد اصابات في حالات أخرى
إلا أنه يمكن القول بوجه عام أن مدرسة التحليل النفسي كانت تمثل ثورة على الاتجاه الجسمي .

وقد لعب التنويم المغناطيسي دوراً رئيسياً في لفت الأنظار إلى الأسباب النفسية للسلوك الشاذ
ولقد اهتم كل من ( مسمر ) و
( شاركو ) بالتنويم المغناطيسي وقد عالج شاركو بعض حالات الهستيريا
عن طريق التنويم المغناطيسي حيث لقى شي من النجاح .

وإلى جانب ما ذكر فقد تاثر فرويد بالافكار التي سادت عصره مثل مذهب اللذة عند الفيلسوف الانجليزي بنثام
هذا الفيلسوف الذي يرى أن الانسان يعمل ويكافح بقصد أن يتخلص من أكبر قدر من الألم ويحقق أكبر قدر من اللذة

أما نظرية النشوء والارتقاء عند دارون فكان لها على فرويد أثر لا يدانيه أثر أخر .


الجيريا

ولد فرويد في 6 مايو 1856م لأب يهودي
وكان والد فرويد متسلطاً إلى حد ما مما أشعر فرويد الطفل بالخوف
تجاه والده , وبالحب أكثر تجاه امه وهذا الخوف من الأب والانجذاب نحو الأم
هو ما اسماه فرويد بعد ذلك بـ ( عقدة أوديب ) .

كان فرويد متعدد الإهتمامات يقرأ عن التاريخ والحضارة والعلاقات بين البشر
وعن التاريخ العسكري
ثم أتجه بعد ذلك إلى دراسة الطب وهو لم يقصد بذلك أن يكون طبيباً
بقدر قصده إلى الاتجاه إلى البحث العلمي .

استغرقت دراسة فرويد ثمان سنوات وذلك لتنوع الدراسات التي كان يهتم بها
والتي لا تتصل بالطب وخلال تدريبه الطبي بدأ بحوثه على ( الكوكايين ) وقد
تعاطى هذه المادة بنفسه في الحدود
الطبية وفي خدمة البحث العلمي وقد تبين له أن الكوكايين يخفف مما كان
يشعر به من اكتئاب ومما كان يعانيه من اضطراب مزمن في الهضم .
( مما يجدر ذكره أنه لم يتعاطى الكوكايين بعد انتهاء التدريب الطبي )

وقد أراد فرويد أن يستمر بالبحوث ولكن معهد ( بروكه ) الذي كان يعمل به
لم يشجع اتجاه فرويد وذلك لأنه كان فقيراً , وبهذا اضطر فرويد بأن يمارس مهنة الطب
وفي خلال تدريبه العملي في المستشفى اتجه إلى تخصص أمراض الأعصاب مثل الشلل
وأمراض الكلام وإصابات المخ عند الأطفال , وبعد ذلك بعدة سنوات تزوج واصبح له
6 اطفال وفي خلال تلك السنوات نشأت صداقة بينه وبين ( بروير ) ولقد استفاد من علاقته
مع بروير على المستوى الشخصي والمستوى العلمي وكان بروير يناقش فرويد في الحالات المترردة
على عيادته وبينها حالة ( أنا ) ( يمكنكم البحث عن قصتها وقراءتها كامله )

بعد ذلك سافر فرويد إلى فرنسا والتقى بشاركو ومن هناك شاهد فرويد شاركو وهو يمارس التنويم
المغناطيسي في علاج مرضى الهستيريا
حيث بين شاركو أن الهستريا مرض يصيب الرجال وليس
النساء فقط كما كان يسود الاعتقاد في ذلك الوقت .

وبعد عودته من باريس استخدم التنويم المغناطيسي والتنفيس في التعامل مع مرضاه وبالتدرج
اصبح اقل اقتناعاً بالرغم من أنه كان ناجحاً في إزالة الاعراض ولكن لم يكن يستطيع أن يصل
بالمريض إلى الشفاء التام وذلك لأن المرضى ظهرت لهم أعراض جديدة بعد ذلك وبالاضافة إلى
أن عدد كبيرمن العصابيين لا يمكن تنويمهم بسهولة أو حتى بعمق , ولهذا ترك اسلوب التنويم
المغناطيسي ولكنه لم يترك الاسلوب التنفيسي .

بعد ذلك وصل إلى أهم خطوة في تطوير التحليل النفسي وهو ( التداعي الحر ) وفيه يجلس المريض
مسترخياً على اريكة ويشجعه المحلل على التحدث بحرية وتلقائية يعبر فيها بصراحة عن أفكاره مهما
كانت غريبة أو سخيفة وكان هدف فرويد من ذلك استدعاء الأفكار المكبوته والذكريات التي يحتمل
أن تكون سبب السلوك اللاسوي .

وفي عام 1897م اهتم بدراسة الاحلام لأنه رأي أن احلام مرضاه مادة ذات أهمية بالغة في
تفسير ما يعانون من اضطرابات وأعتقد أن أحداث الحلم لا يمكن أن تكون بلا معنى بل لها دلالات معينة
وأنها نتيجة نشاط في اللاشعور , ولقد اهتم بتحليل أحلامه وبعد ذلك اصدر كتابه االواسع الشهره
( تفسير الأحلام ) حيث يعد من أهم كتبه وفيه اشار لأول مره إلى ( عقدة أوديب )
مستنداً بصفة رئيسية إلى طفولته .

حلو كتير مشكوووووووووووورين

شكرا استاذنا الفاضل على كل المجهودات التي تقومونا بها من أجل نشر الثقافة العقلانية الفلسفية , نحن في انتظار جديدك ومشاركاتك القيمة دائما وفقكم الله وسدد خطاكم أخوك خالد بالضياف أستاذ الفلسفة بثانوية المنقر دائرة الطيبات ورقلة

الجيريا

شكرا وبارك الله فيك

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.