لم أر الديك في بلدة قط إلا وهو لافظ، يأخذ الحبة بمنقاره، ثم يلفظها قدام الدجاجة، إلا ديكة مرو، فإني رأيت ديكة مرو تسلب الدجاج ما في مناقيرها من الحب قال: فعلمت أن بخلهم شيء في طبع البلاد, وفي جواهر الماء، فمن ثم عم جميع حيوانهم.
—-استخرج الكناية موضحا اياها و نوعها
ارجووكم ساعدوووني