تخطى إلى المحتوى

القول السديد في قضية وضع الملفات باليد، وعدم ارسالها بالبريد 2024.

  • بواسطة

كثر الحديث في المنتدى عن قضية وضع الملفات باليد وعدم ارسالها عن طريق البريد، و قد تلا ذلك تذمر كبير من طرف المترشحين خاصة الذين يقطنون بالمناطق النائية، وأعقبه نقاش حاد داخل المنتدى حول هذه القضية، والحقيقة التي يجب أن يعرفها الجميع أن ذلك له أسباب والسبب الأول هو كثرة الشكاوي من عدم وصول الملفات إلى الإدارة الجامعية لسبب أو لآخر وكذا تبادل التهم بين البريد والمصالح الجامعية عن قضية اختفاء الملفات، و قد لجأت بعض الجامعات الى هذا الأسلوب حتى تتفادى هذه المشاكل، إلا أنني أريد أن ألفت انتباه المترشحين إلى نقطة جوهرية، وهي أن الملفات المودعة بالبريد ستؤخذ بعين الاعتبار اذا وصلت في آجالها المحددة، بينما سترمى في سلة المهملات إذا وصلت بعد التاريخ المحدد، حتى ولو أرسلها صاحبها قبل التاريخ المحدد، و في هذه الحالة ستكون لادارة الجامعة عذر إن لم يصل الملف في وقته.
وقد وردت جل الإعلانات متضمنة العبارات و الملاحظة التالية التالية : " تودع الملفات بنيابةمديرية المستخدمين والتكوين…الكائنة بالعنوان التالي: …
ملاحظة: تكون مدة إيداعالملفات خلال 30 يوما ابتداء من تاريخ أول صدور لهذا الإعلان ولن يقبل أي ملف بعدانقضاء هذه المدة.
و في الأخير أنصح الزملاء بإرسال ملفاتهم بالبريد المضمون لكن بأقصى سرعة ممكنة حتى يصل في الموعد والتاريخ المحدد.
بالتوفيق للجميع.

لا شاك انها تقبل و الله اعلم

آسف يا أخي ……… في بلادنا إذا ورد شرط من هذا النوع فسيحترم أكثر من اللازم لأن من وضعه يعني ما يقول باليد يعني باليد ولا تحتاج إلى تأويلات ، فهذا ما تعودنا عليه في الإدارة الجزائرية

يبدو أن وضع الملف باليد الغرض منه التقليل من عدد المترشحين لا أكثلر و لا أقل

إذ لا أحد بإمكانه قطع المائات من الكيلومترات في شهر رمضان المعظم من أجل وضع الملف وهو يعلم مسبقا بأن نسبة نجاحه 0000000000.1

على المترشح أن يزرع وين ينبت
ويقدم الملف وين كاين تخصصه و وين كاين امكانية النجاح

انها تعليمة جديدة من الوظيف العمومي تشترط ايداع الملفات باليد مع تسليم وصل ايداع. و الجامعات لم تفرض هدا الشرط من عندها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف لشخص يقطن في تمنراست او ورقلة ان يودع ملف في ام البواقي او قسنطينة باليد ؟
يقطع 1000 كم من اجل ايداع ملف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا على التوضيح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.