فبيان اول نوفمبر الذي انطلقت منه شرارة الثورة كان وراءه رجال باتم معنى الكلمة و كلكم تعرفونهم و الثورة قادها رجال يشهد لهم التاريخ و العدو.فاي شخص او جماعة يمكن ان تصدر بيانا يدعو الى و الى لكن نجاحه مرهون بمن يقف وراءه اي البيان
السيسي قادم بجيشه لاجتياح الجزائر ، فانس الإدماج أخي سامي إلى حين وتجهز للحرب لأن الإنزال سيكون بتيزي وزو كما تشير إليه التكهنات…
سنكون لهم بالمرصاد ان حاولوا اخي عمراني.اعلم ان الادماج لم ينسينا تلاميذنا و بلادنا و همومنا الاخرى.
رجال نوفمبر كانوا لا يعرفون للخيانة طريقا و لا للياس منفذا ولم يكونوا يريدون الظهور بل كانوا يريدون انهاء الاستعمار ولا يهمهم ان يُعرَفوا ام لا بقدر ما كانوا يريدون انتصار الشعب باكمله ، لهذا تصدروا الثورة واستشهدوا في ارض الشرف وليس على كرسي القيادة