تخطى إلى المحتوى

الفرصة الأخيرة لاسترداد الحقوق 2024.

دون الخوض في تفاصيل كذبة الادماج فانه يجدر التذكير بمايلي:
الوزارة تتماطل وتراهن على الوقت المهم عدم الاضراب وبعد عام سيغادر القطاع جيل كامل من الذين التحقوا بالتعليم في الثمانينات للتقاعد بعد أن انهكوا والذين تفرقوا بين أيل للزوال و مكونين مغدور بهم بكذبة الادماج أما الجدد فلا يهمهم الا مصيرهم وعليه اذا لم نفتك حقوقنا باذن الله في الفصل الثاني ومنها الاثر الرجعي فلنترحم عليها ولن نلوم الا أنفسنا فالكثير تقاعد معتقدا أن حقوقه مؤتمن عليها لتأتي وزيرة وتدوس عليها ضاربة مصداقية الوزارة في الصميم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.