[font="book antiqua"]السلام عليكم
عقب الاعلان عن نتائج البكالوريا ، واصل الغشاشون سفهاتهم بالا حتجاج على العقوبات وما زاد الطين بلة مشاركة أولياء الامور في هذه المهزلة
لقد صار الغشاش لايستحي بفعلته وحدث ولا حرج وفي كل المجالات
قلت في نفسي:
الجنس العربي منذ ان وجد لاينقاد الا بالعصا والنار أو تحت خلافة راشدة
ولذلك فانه اذا فعل اي شيء يبالغ فيه ، فاذا غش بالغ واذا شرب الخمر شرب حتى الثمالة واذا……….
وماحال الدول التي اصابها الشتاء العربي منا ببعيد ذهب الامن والاستقرار وعم الفساد والظلم
وصار البعض يتمنى الايام الخوالي[/font]
عشنا وشفنا
؟؟؟؟؟؟؟؟
اكيد يستحق الغشاش عقابه ويستحق اي شيئ يطبق عليه فمن فضلك قلي ماهو عقاب المغشوش به فمثلا ماهو عقاي شخص حضر في الامتحان واجتاز الامتحان وعمل بجد وسهر اليالي وبكى من شدة التعب وصبر على الالم وفي الاخير لم يوضع حتى راسب وضع غائب وهو حاضر ممكن جواب ممكن تفسرولي هادي الظاهرة
من غشنا فليس منااااا
احوجيانا مساكن لازم نوقفو مع تلاميذنا الغشاشين ههههههههه الله يهديهم و الله صفعة من وزير التربية ربي يسلمو على هذه المبادرة
كل ذلك بسبب تقديس حضرة التلميذ
للأسف 90في المئة من الطلبة نجحوا بالغش ………………………..كذلك المديرون في الإبتدائي و المتوسط نجحوا بالغش …………..ماذا تنتطر من مسؤول نجح بالغش ………………
الديموقراطية لا تناسب هؤلاء الهلوج بعض الاولياء اغبياء يريد من ابنه النجاح دون مراقبة منه ودون خسارة لقد وقعوا تحت الصدمة هذا العام وان لهم ان يتجرعوا ما تجرعناه من اولادهم وعنفهم دون ان يحركوا ساكنا بل ذهبوا الى حد الشكوى بالاستاذ وجرجرته في المحاكم لاسباب هي في مصلحة اولادهم عصر الدلالles fils a mamanقد ولى عليكم بمتابعة اولادكم بدل اعمال قلة الحياء والبلطجة
مساء الخير يا ابني رفيدة ………ربي يسترك………..
في 2024 باك جديد في نهاية جوان باك الغش لمن إتطاع. ثم يسمح لهم باتظاهر خارج اوقات الدراسة مضمون لهم 10 .هذه السنة طلبوانقاطهم الاخرة .ارادوا ان شكروا عن فعلتهم .اما اولياء التلاميذ من يقوهم مطلبهم في غير محله تعطى فرصة اخرة لغش لان الاولى كانت مفضوحة تعلموا الرس.
و ماذا عن من تكون بالغش من اساتذة .
يدمج في الرتب المستحدثة لكن انت اتقي الله في نفسك واطلب السماح من زملائك فإنك مدنب اكلت الجيفة
من يحتج اليوم من التلاميذ كلهم تمدرسوا في المدرسة "البنبوزيدية" التي بالغت في "تدلالهم" و حاولت كسب ودّهم بالعتبة، و توبيخ أساتذتهم.
و من يخطئ منهم لا يطرد، و إنما يحول إلى مؤسسة أخرى.
و هاهي النتيجة ماثلة أمامنا "غشاش يحتج ".
فرغم أن فيهم أبرياء إلا أنه كان لا بد من هذا الإجراء.
هذا كله نتيجة "الدلال" الذي ألفوه في وقت بن بوزيد.
سياسة اللاعقاب التي كانت متبعة، نسأل الله أن تكون هذه هي البداية فقط.