تخطى إلى المحتوى

العوامل المؤثرة في تطور التربية 2024.

طلب المساعدة:
العوامل المؤثرة في تطور التربية:
-التحولات الاجتماعية (الغايات والمرامي).
-تغير النظرة إلى المتعلم.
-التطور المتسارع للعلوم المختلفة.

ها من مجيب ؟

العوامل المؤثرة في تطور التربية التحولات الاجتماعي ة (الغايات و المرام ي)،

– تغير النظرة إلى المتعلم،
– التطور المتسارع للعلوم المختلفة

أرجوا أن يساعدنا أحد , فأنا أحتاج هذا الموضوع ايضا

.التطور المتسارع للعلوم
بعد التقدم العلمي والتقنيإن التطور المتسارع في العلوم والتقنية يتطلب إعادة النظر في مناهج العلوم الطبيعية والرياضيات وطرائق تدريسها، وتنمية قدرات الطلاب على التفكير المنهجي والابتكار والحوار ودعم القدرات الخاصة والتعليم الذاتي لديهم، وغرس قيم المحافظة على الوقت والعمل الجاد وإتقان العمل فيهم، وبعبارة واحدة: «التربية من أجل التميز».البعد الحضاري:ستعتمد الرؤية المستقبلية للتعليم على وثيقة سياسة التعليم في المملكة في إطارها العام وتوجيهاتها وأهدافها، وستقوم بإحداث التطوير والتغيير في جزئياتها وبعض جوانبها الإجرائية التي يتطلبها التغير العلمي والتقني في جوانب الحياة المختلفة.ذلك أن وثيقة سياسة التعليم في المملكة جاءت لتحقيق المبدأ الإنساني والإيماني والتنموي والعلمي، ومبدأ التربية للعمل، والقوة، ومبدأ التربية المتكاملة المستمرة، ومبدأ التربية للحياة.. وصيغ هذا كله في عبارات مقننة تجمع بين الأصالة والتجديد والشمول والمرونة، وتستوعب قيم الماضي وحركة الحاضر وتمتد بآفاقها إلى المستقبل.المؤشرات الموضوعية للرؤية المستقبلية للتربية والتعليم في المملكة العربية السعودية:من أبرز هذه الموشرات نتائج الإحصاء السكاني الذي نفذته الدولة في عام 1413هـ (1992م)، إضافة إلى بيانات التعداد الذي نفذ في عام 1394هـ (1974م).من بين عدة طرائق لتقدير الأعداد المتوقعة لطلاب السنوات اللاحقة ما يلي:- طريقة المواليد.- طريقة معدلات النمو لإجمالي عدد الطلاب.- طريقة الفوج.اختارت الوزارة الخيار الثالث، وهو طريقة الفوج، لأنها أفضل طريقة بالنسبة للوزارة. إذ يتم في هذه الطريقة أخذ نسبة الرسوب والتسرب في مدارس التعليم العام في الحسبان، وهذا ما لا يمكن تحقيقه في الطريقتين الأخريين.تطور العناصر الأساسية:من أبرز العناصر الرئيسة في العملية التعليمية ما نسميه بالثالوث الذهبي وهو الطالب والمعلم والمدرسة، إذ إن هذه العناصر الثلاثة عناصر موضوعية تخضع للتنبؤ والتحليل الإحصائي لأنه يمكن الحديث عنها بلغة الأرقام.ولذلك فإن الرؤية المستقبلية للوزارة تعتمد على هذه العناصر الأساسية الثلاثة كمحددات لبناء استراتيجية المستقبل للتربية والتعليم في المملكة.وإذا أخذنا بعين الاعتبار السنة الأخيرة من الخطة الخمسية السادسة -التي انتهى تنفيذها في العام (1419 / 1420هـ)- والسنة الأخيرة من الخطة الخمسية السابعة التي ستكون في عام (1424 / 1445هـ) -والسنة الأخيرة من الخطة الخمسية الثامنة التي ستكون في (1429 / 1445هـ) -فإن الإحصاءات في هذه السنوات الثلاث ستكون بمنزلة مؤشرات موضوعية، تسترشد بها الوزارة في رسم الرؤية المستقبلية للسنوات العشر القادمة.والجداول الثلاثة الآتية تبرز المحددات أو العناصر الأساسية في العملية التعليمية (الطالب والمعلم والمدرسة):الرؤية المستقبلية لبنية التعليم العام ومراحله في المملكةالرؤية المستقبلية للتعليم الابتدائي:تتوقع الرؤية المستقبلية للتعليم الابتدائي في المملكة المزيد من الانتشار في المدارس وزيادة كبيرة في أعداد الطلاب، وذلك لرغبة الدولة في تحقيق هدف إتاحة التعليم للجميع وسعي الوزارة إلى تحقيق هذا الإنجاز

-التحولات الاجتماعية (الغايات والمرامي).

الغايات:
هي عبارات فلسفية عامة وواسعة، طموحة، تتسم بالتجريد والمثالية والتعقيد، بعيدة المدى غير محددة من حيث مدة تطبيقها.
إنها تمثل المستوى النظري الذي يضبط التوجهات الكبرى للنظام التربوي اعتمادا على فلسفة وقيم مجتمع ما.

يعرفها مادي لحسن: "عبارة عن صيغ يطبعها التجريد والعمومية تعبر عن المقاصد العامة والبعيدة المدى التي تريد التربية أن تحققها".
إنها نواتج مستقبلية متعلقة بالفرد والمجتمع، ترغب في تحقيقها سلطة سياسية قائمة، في ضوء مقومات فلسفية، دينية، أخلاقية لمجتمع ما، وعليه فهي تختلف من مجتمع لآخر باختلاف الأنظمة السياسية والتربوية السائدة.
وتمثل بذلك المجال الذي يتم فيه العمل التربوي مراعيا طبيعة الفرد والمجتمع الذي يطمح إليهما. وتزود المربين بالمرجعية والمسار القيمي وهذا ما جاءت به أمرية 16 أفريل 1976 التي ترسم الأبعاد المعبرة عن خصائص المواطن الجزائري.

المرامي-المقاصد:
وهي أقل عمومية وتجريدا وأكثر وضوحا وتحديدا من الغايات، لكنها لا تخلو من العمومية والتجريد، وترتبط بالنظام التربوي والتعليمي. وتظهر على مستوى التسيير التربوي، وهي تعبر عن نوايا المؤسسة التربوية ونظامها التعليمي، وتتجلى في أهداف البرامج والمواد التعليمية وأسلاك التعليم. وتعتبر المرامي وسيلة لتحقيق الغايات، كما أنها أكثر تعرضا للإصلاح والتغيير. وأنها تلك النوايا التي تعلن لآفاق أقصر أمد من الغايات وتبقى نوعية.

وبذلك فالمرامي أقل أمد من الغايات، وأنها عبارات مجزأة وتحليلية للغايات، وترتبط المرامي بالقرارات والمناشير السياسية والتربوية.

شكرا على المعلومة النافعة بارك الله فيك

lqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqq qqqqqqm;bvv

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.