تخطى إلى المحتوى

العنف 2024.

السلام عليكم جميعا اليوم احببت ان اطرح موضوعا ولو انه مغاير تماما لطبيعة المواضيع التي تطرح الا وهو وهو العنف العنف ضاهرة سلبية انتشرت في المجتمعات وبشكل خاص في مجتمع الجزائري فلايمر يوم الا ونسمع ارقام مذهلة عن هاته الضاهرة السلبية التي شوهت مجتمعنا نوعا ما ترى ما هي الاسباب والدوافع التي تدفع البعض للجوء الى حل العنف في حل مشكلاته وماهي السبل والطرق للقضاء على هاته الضاهرة اليكم الخط والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، أعوذ بك من هؤلاء الأربع.

سبب ظاهرة عنف هو قلت التربية

ضعف شخصية الشباب فيعوض نقصبة بعن لكي يظهر على انه قوي

تهاون السلطات في توفير أمن وردع هذه الفئاة فلوا قامت بتمشيط كل الحياء والماكن المعروفة بتوجد هذ الفئة

لما سمعنا بارقام الهائلة من الجرائم

وحتي البطالة تلعب دور كبير لان شاب يقعد فارغ شغل لذلك يقتل وقته في تسكلع وتعلم كل افات

ومن صعب قضاء على هذه الظاهرة لانها انتشرة مثل مرض حتي في اطفال

وشكرا

وسائل العلاج
إذا كانت هذه هي بعض الأسباب التي نتجت عنها ظاهرة العنف بين الشباب، فلا شك أن معالجة تلك المشكلة لا يكون إلا بمعالجة تلك الأسباب والبحث في نشر ثقافة تربوية عند الآباء والمربين والمدرسين في كيفية التعامل مع النشء وتوجيههم بعيدا عن الشدة والعنف.
كما أن نشر ثقافة التراحم والتفاهم ونبذ التشدد والاعتماد على العقل وتقديم الأذكياء ومدحهم يساعد في نبذ الاعتماد على العضلات في حل المشكلات.
إننا نناشد المسؤولين عن وسائل إعلامنا الالتفات إلى كل ما يقدم؛ فهو في النهاية يؤدي إلى ترسيخ عقائد ومفاهيم تؤثر سلبا أو إيجابا على عقلية المتلقي وفكره وثقافته، فلابد من العناية بما يعرض على الشاشات أو في الصحف أو غيرها من وسائل الإعلام بجميع أنواعها.. مع التركيز الشديد على إدانة العنف وسياسة أخذ الحقوق بالقوة دون الرجوع إلى القوانين والضوابط الموضوعة.
وإذا كانت البطالة سببا مؤثرا في هذا الباب فإيجاد فرص عمل وشغل الشباب بما يفيد، وتيسير مصادر دخل وأسباب بناء الأسر ضرورة من ضرورات حل هذه المشكلة.
لابد من نشر سياسة الحوار بين الشباب والجهات المعنية، ودراسة المشكلات بكل شفافية وترك الفرصة للشباب ليتحدث عن نفسه وعن حاجاته، وأن يكون المسؤولون عنهم ممن هم أقرب إلى أعمارهم وأفهامهم وعقولهم وأعرف بمتطلبات مرحلتهم.. مع الشفافية والصدق في إيجاد حلول حسب الإمكانيات المتاحة والمتيسرة لدى الدول، دون الوعود البراقة والأماني الكاذبة والتي تعود بمردود معكوس وغير مرغوب.
هذه كانت خطرات، وتبقى الحلول في حيز الأمنيات، ولكننا نسأل الله الأمن لبلادنا والعصمة لأبنائنا وشبابنا والحياة الرغيدة الآمنة الرحيمة لأمتنا ودولنا.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة knives55 الجيريا
سبب ظاهرة عنف هو قلت التربية

ضعف شخصية الشباب فيعوض نقصبة بعن لكي يظهر على انه قوي

تهاون السلطات في توفير أمن وردع هذه الفئاة فلوا قامت بتمشيط كل الحياء والماكن المعروفة بتوجد هذ الفئة

لما سمعنا بارقام الهائلة من الجرائم

وحتي البطالة تلعب دور كبير لان شاب يقعد فارغ شغل لذلك يقتل وقته في تسكلع وتعلم كل افات

ومن صعب قضاء على هذه الظاهرة لانها انتشرة مثل مرض حتي في اطفال

وشكرا

السلام عليكم كلا مك كله في الصميم لكن مالسبيل الى التقليل من هاته الضاهرة ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندوسة الجيريا
وسائل العلاج
إذا كانت هذه هي بعض الأسباب التي نتجت عنها ظاهرة العنف بين الشباب، فلا شك أن معالجة تلك المشكلة لا يكون إلا بمعالجة تلك الأسباب والبحث في نشر ثقافة تربوية عند الآباء والمربين والمدرسين في كيفية التعامل مع النشء وتوجيههم بعيدا عن الشدة والعنف.
كما أن نشر ثقافة التراحم والتفاهم ونبذ التشدد والاعتماد على العقل وتقديم الأذكياء ومدحهم يساعد في نبذ الاعتماد على العضلات في حل المشكلات.
إننا نناشد المسؤولين عن وسائل إعلامنا الالتفات إلى كل ما يقدم؛ فهو في النهاية يؤدي إلى ترسيخ عقائد ومفاهيم تؤثر سلبا أو إيجابا على عقلية المتلقي وفكره وثقافته، فلابد من العناية بما يعرض على الشاشات أو في الصحف أو غيرها من وسائل الإعلام بجميع أنواعها.. مع التركيز الشديد على إدانة العنف وسياسة أخذ الحقوق بالقوة دون الرجوع إلى القوانين والضوابط الموضوعة.
وإذا كانت البطالة سببا مؤثرا في هذا الباب فإيجاد فرص عمل وشغل الشباب بما يفيد، وتيسير مصادر دخل وأسباب بناء الأسر ضرورة من ضرورات حل هذه المشكلة.
لابد من نشر سياسة الحوار بين الشباب والجهات المعنية، ودراسة المشكلات بكل شفافية وترك الفرصة للشباب ليتحدث عن نفسه وعن حاجاته، وأن يكون المسؤولون عنهم ممن هم أقرب إلى أعمارهم وأفهامهم وعقولهم وأعرف بمتطلبات مرحلتهم.. مع الشفافية والصدق في إيجاد حلول حسب الإمكانيات المتاحة والمتيسرة لدى الدول، دون الوعود البراقة والأماني الكاذبة والتي تعود بمردود معكوس وغير مرغوب.
هذه كانت خطرات، وتبقى الحلول في حيز الأمنيات، ولكننا نسأل الله الأمن لبلادنا والعصمة لأبنائنا وشبابنا والحياة الرغيدة الآمنة الرحيمة لأمتنا ودولنا.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

السلام عليكم شكرا جزيلا

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اظن ان الامر راجع الى قلة وازع السلطان و اضمحلال جهار العدالة بشكل رهيب
فهذان العاملان مغيبان نهائيا في بلادنا
قديما في جيل ابائنا كانت للحياء مكانة بين الناس و كان الاخلاق متمكنة من النفوس مع الوازع الديني
في وقتنا انعدمت الاخلاق و الوازع الديني قل فلا ينفع لمن شق عصا الاخلاق الا الردع …..لكن لا يوجد عدالة رادعة او سلطان يخشى بطشه الناس
اذن فالامور تسير نحو الاسوء و الله المستعان
ربي يلطف بينا
بارك الله فيك أختي اسيا و جزيتي كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـلام

السلام عليكم اختي
والله ناقشنا عدة مواضيع حول العنف لكن لما كنا نعرفو العنف نفكر وفالرجل لأنو القوة ولأانو اجرأ من المرأة لكن وقت وصلنالو العنف عند النسا يعني تخيلي قبل يوم فقط ذهبت للمعاينة العادة فالمستشفى شجار يتم بين إمرأة او خليني نقولك مسترجلة يعني جايبتها كأنو راجل تخيلي وصلت راحا تضرب الممرض وقوة زعمى كيما الرجال ويسلكو فيهم الرجل سكت وهي راحا تضربو دهشت وبقيت نشوف قلت كيفاه يقولي قبيحة محال نخمم نضرب راجل او نرفع صوتي نرد الهدرة كلمة بعشرة لكن الضرب محال
والعنف انواع عنف منزلي وعنف اطفال وعنف اخلاقي ايضا وعدى عوامل تساهم فيها زمان كانو الوالدين يربو لكن الآن الشارع الأصدقاء المحيط وصبحو الوالدين يقولو تخطي راسي وما قدرنالوش ربي يهديهم شكرا.

السلام عليكم
العنف سلوك يكتسب و ينشا مع الطفل خطوة خطوة حتى يوصل للقمة في مرحلة الشباب
و الشخص لي يحمل صفة العنف هو الشخص لي يحاول يغطي العيب لي فيه و يحاول ديما يحل مشاكل تاعو بهذي الطرقة و يحاول ديما يفرض روحو بالعنف بصح هو معلبلوش بلي بهذي الطريقة يبعد الناس عنو و يخليهم يكرهوه و في الاخير هو ماحلش مشاكل لي تواجهو بلي زاد على روحو مشكل اخر هو عدم احترام الغير ليه
و جبلي ربي بلي اسباب انتشار ظاهرة العنف هو غياب الوازع الديني و غياب الاخلاق و كذلك غياب سلطة القانون
دمتم في رعاية الله و حفظه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لذريق الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اظن ان الامر راجع الى قلة وازع السلطان و اضمحلال جهار العدالة بشكل رهيب
فهذان العاملان مغيبان نهائيا في بلادنا
قديما في جيل ابائنا كانت للحياء مكانة بين الناس و كان الاخلاق متمكنة من النفوس مع الوازع الديني
في وقتنا انعدمت الاخلاق و الوازع الديني قل فلا ينفع لمن شق عصا الاخلاق الا الردع …..لكن لا يوجد عدالة رادعة او سلطان يخشى بطشه الناس
اذن فالامور تسير نحو الاسوء و الله المستعان
ربي يلطف بينا
بارك الله فيك أختي اسيا و جزيتي كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـلام

وعليكم السلام اخي لذريق بالنسبة لي العنف يكون نتيجة لعدة عوامل للعل اهمها وابرزها ضعف الوازع الديني كذالك العامل النفسي يلعب دور مهم فربما عاش الشخص في بيئة عنيفةاو اسرة تستعمل العنف في تعاملاتها لذا انا ارى ربما العنف يكون عامل وراثي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة الجيريا
السلام عليكم اختي
والله ناقشنا عدة مواضيع حول العنف لكن لما كنا نعرفو العنف نفكر وفالرجل لأنو القوة ولأانو اجرأ من المرأة لكن وقت وصلنالو العنف عند النسا يعني تخيلي قبل يوم فقط ذهبت للمعاينة العادة فالمستشفى شجار يتم بين إمرأة او خليني نقولك مسترجلة يعني جايبتها كأنو راجل تخيلي وصلت راحا تضرب الممرض وقوة زعمى كيما الرجال ويسلكو فيهم الرجل سكت وهي راحا تضربو دهشت وبقيت نشوف قلت كيفاه يقولي قبيحة محال نخمم نضرب راجل او نرفع صوتي نرد الهدرة كلمة بعشرة لكن الضرب محال
والعنف انواع عنف منزلي وعنف اطفال وعنف اخلاقي ايضا وعدى عوامل تساهم فيها زمان كانو الوالدين يربو لكن الآن الشارع الأصدقاء المحيط وصبحو الوالدين يقولو تخطي راسي وما قدرنالوش ربي يهديهم شكرا.

وعليكم السلام العنف لم يعد مقتصرا على الرجل فقط بل تعداه الى الجنس اللطيف فكثيرا مانسمع عن عنف كانت سببه امراة العنف اتخذ اشكال عديدة هناك العنف اللفضي والعنف الجسدي ومهما تعددت الاسماء العنف يبقى عنف تحياتي اختي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاذ الجيريا

السلام عليكم
العنف سلوك يكتسب و ينشا مع الطفل خطوة خطوة حتى يوصل للقمة في مرحلة الشباب
و الشخص لي يحمل صفة العنف هو الشخص لي يحاول يغطي العيب لي فيه و يحاول ديما يحل مشاكل تاعو بهذي الطرقة و يحاول ديما يفرض روحو بالعنف بصح هو معلبلوش بلي بهذي الطريقة يبعد الناس عنو و يخليهم يكرهوه و في الاخير هو ماحلش مشاكل لي تواجهو بلي زاد على روحو مشكل اخر هو عدم احترام الغير ليه
و جبلي ربي بلي اسباب انتشار ظاهرة العنف هو غياب الوازع الديني و غياب الاخلاق و كذلك غياب سلطة القانون
دمتم في رعاية الله و حفظه

العنف سلوك نفسي خطير يكتسبه الطفل نتيجة عيشه في اسرة تستخدم العنف في تعاملاتها فهنا الطفل يلاحض هذا السلوك الخطير ويقلد فتصبح له عادة سيئة قد تبقى نعه حتى يكبر وللاسف الوالدين لايلاحضون تغيرسلوكات اطفالهم ولجوئهم الى الاسلوب العنيف كتعبير عن الغضب او الرفض

السلام عليكم
من أهم أسبابه هو الابتعاد عن الدين
والفراغ وغياب قوانين صارمة لمعاقبة ممارسي هاته الظاهرة
وأيضا غياب الحلم أي الغضب والقلق بسرعة وحب الحصول على الشيء مهما كانت الطريقة المتبعة لنيله
شكرا لك
احترماتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني الجيريا
السلام عليكم
من أهم أسبابه هو الابتعاد عن الدين
والفراغ وغياب قوانين صارمة لمعاقبة ممارسي هاته الظاهرة
وأيضا غياب الحلم أي الغضب والقلق بسرعة وحب الحصول على الشيء مهما كانت الطريقة المتبعة لنيله
شكرا لك
احترماتي

السلام عليكم تحياتي شكرا جزيلا ماهي الطرق الصحيحة للقضاء على هاته الضاهرة ؟

كما اشرتي يا اسوسة نحن لا نعاني فقط من العنف الجسدي بل هناك عنف لفظي يكون اشد قسوة و ان كان الم الضرب يترك اثرا على الجسد قد يبرا لكن هناك اثر كبير لعنف الكلمة لا يظهر لكنه يترك اثرا كبيرا على النفوس.من يستعمل العنف لحل مشاكله يكون انسان مريض و شخص غير سوي للاسف نحن نعاني من عنف اسري يمارسه الرجل سواء ابا او اخا او زوجا يترك اثرا نفسيا كبيرا داخل الاسرة و يكون له ابعاد على حياة كل فرد فالطفل اذا تم تنشئته على الضرب حتما سيستعمل نفس الاسلوب في حياته و هنا يكون مشروع انسان مريض نفسي و ينطوي على المجتمع بصفة عامة او مشروع مجرم عدواني.و حتى المراة اذا تربت على العنف فانها ستتاقلم معه مع الايام و تصبح هي من تثير المشاكل حتى تضرب.و كما ذكرتني ظاهرة استعمال الضرب تعدت حتى للفتيات احيانا اسمع بقصص يكون بطلاتها فتيات مع كل اسف و لكن لا استغرب لانه حتما كان هذا اسلوب تربيتها .العنف ليس وسيلة ناجحة للتربية فالحوار اساس اي علاقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.