تخطى إلى المحتوى

العنف المدرسي إلى أين؟ 2024.

قضية خطيرة :العنف التربوي المدرسي يقرع أبوابنا بشدة

بين الحين و الآخر نقرأ موضوع استعمال العنف في مدارسنا: الابتدائية، و المتوسطة، و الثانوية، و الجامعة
مرة يكون المعلم أو الأستاذ هو الضحية وأخرى يكون التلميذ أو الطالب هو الضحية وقد يكون الولي أيضا طرفا في القضية كمدعي أو مدعى عليه وقد يكون طرفا من الوسط الخارجي كصديق الطالب أو احد معارفه أو احد جيرانه و هلم جرا، أما الوسائل المستعملة هي متنوعة المهم كل ما يلحق الضرر بالمعتدى عليه
قد تنتهي القضية إلى أروقة المحاكم ويبت فيها قضائيا و قد تنتهي بالحل الودي بين الأطراف المتنازعة
الكثير من الأسئلة تدغدغ العقول بعضها قد يجد الجواب الكافي و الشافي و البعض الآخر يسير مع التيار أو الأهواء وتغيب الحقيقة أو تُغيّب عمدا
قبل هذا الوقت هل كان العنف المدرسي منتشرا بهذه الكثافة
ما الأسباب التي تدفع الأستاذ أو الطالب أو الولي إلى حل المشكلة باستعمال العنف
هل تخلي الأولياء عن متابعة و تربية أبنائهم هو السبب أم تخلي المدرسة عن دورها التربوي هو السبب أم تخلي المؤسسة ككل (الدولة بنسيجها) هو السبب أم هناك أسباب أخرى خفية
هذا الموضوع الخطير مطروح للنقاش العام في المنتدى
المهم الكتابة بموضوعية ومنهجية واختصار قدر الإمكان و ملامسة الجرح مباشرة (ذكر الأسباب و اقتراح حلول عملية فاعلة يشارك فيها كل الأطراف مع خالص الاحترام و التقدير للجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.