قدر المنسق الوطني للمجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي عبد المالك رحماني نسبة العجز من ناحية التأطير في التخصصات التقنية بقطاع الجامعات بحوالي 50 في المائة، مؤكدا استحالة تلبية رغبات جميع الطلبة الجدد الذين يصرون على انتقاء بعض التخصصات، بالنظر إلى محدودية المقاعد البيداغوجية.
وقد أثار ممثل الأساتذة الجامعيين عبد المالك رحماني قضية نقص المقاعد البيداغوجية في كثير من التخصصات إلى جانب العجز في التأطير، مرجعا ذلك إلى سنوات التسعينات حيث فرض صندوق النقد الدولي على الجزائر خفض الميزانية المخصصة لعدد من القطاعات، من بينها التعليم العالي والصحة والتربية وكذا الإدارة، قائلا بأنه لا يمكن إيجاد حلول سحرية للمشاكل التي يتخبط فيها القطاع، داعيا إلى إشراك جميع الأطراف المعنية من بينها التنظيمات النقابية للنهوض بقطاع الجامعات.
وحذر المصدر ذاته من مغبة استغلال المشاكل المتعلقة بالتوجيه وكذا الطعون في إثارة الفتنة بالجامعة، قائلا بأن القطاع يحتاج اليوم إلى الاستقرار، شريطة أن تلتزم الوصاية بالحوار الدائم والمستمر في إطار حقيقي ورسمي، وفي تقديره فإن أسلوب الحوار الذي تنتهجه الوزارة مع النقابات الممثلة للأساتذة الجامعيين لا يرقى إلى التطلعات، ورافع المتحدث عن أهمية الحفاظ على الجامعة العمومية لأنها ملك الشعب.
وتحدث عبد الملك رحماني عن البرنامج الوطني للبحث العلمي، الذي سيتم في إطاره إعادة النظر في بعض التخصصات، فضلا عن تزويد تخصصات أخرى بالإمكانيات اللازمة، من بينها الإلكترونيك والإعلام الآلي والطب التي تعرف بعض النقص من ناحية التأطير.
وفيما يتعلق بعملية توجيه الطلبة الحائزين على شهادة البكالوريا نحو التخصصات التي يوفرها القطاع، فإن العملية تتم بناء على طلب المعاهد والجامعات حسب ما يتوفر لديها من مقاعد بيداغوجية، علما أن التسجيلات الجامعية النهائية انطلقت يوم 30 جويلية الماضي وخصت 140 ألف طالب جامعي جديد، تمكن 48 في المائة من هم من الحصول على التخصصات التي يرغبون فيها.
وقد أثار ممثل الأساتذة الجامعيين عبد المالك رحماني قضية نقص المقاعد البيداغوجية في كثير من التخصصات إلى جانب العجز في التأطير، مرجعا ذلك إلى سنوات التسعينات حيث فرض صندوق النقد الدولي على الجزائر خفض الميزانية المخصصة لعدد من القطاعات، من بينها التعليم العالي والصحة والتربية وكذا الإدارة، قائلا بأنه لا يمكن إيجاد حلول سحرية للمشاكل التي يتخبط فيها القطاع، داعيا إلى إشراك جميع الأطراف المعنية من بينها التنظيمات النقابية للنهوض بقطاع الجامعات.
وحذر المصدر ذاته من مغبة استغلال المشاكل المتعلقة بالتوجيه وكذا الطعون في إثارة الفتنة بالجامعة، قائلا بأن القطاع يحتاج اليوم إلى الاستقرار، شريطة أن تلتزم الوصاية بالحوار الدائم والمستمر في إطار حقيقي ورسمي، وفي تقديره فإن أسلوب الحوار الذي تنتهجه الوزارة مع النقابات الممثلة للأساتذة الجامعيين لا يرقى إلى التطلعات، ورافع المتحدث عن أهمية الحفاظ على الجامعة العمومية لأنها ملك الشعب.
وتحدث عبد الملك رحماني عن البرنامج الوطني للبحث العلمي، الذي سيتم في إطاره إعادة النظر في بعض التخصصات، فضلا عن تزويد تخصصات أخرى بالإمكانيات اللازمة، من بينها الإلكترونيك والإعلام الآلي والطب التي تعرف بعض النقص من ناحية التأطير.
وفيما يتعلق بعملية توجيه الطلبة الحائزين على شهادة البكالوريا نحو التخصصات التي يوفرها القطاع، فإن العملية تتم بناء على طلب المعاهد والجامعات حسب ما يتوفر لديها من مقاعد بيداغوجية، علما أن التسجيلات الجامعية النهائية انطلقت يوم 30 جويلية الماضي وخصت 140 ألف طالب جامعي جديد، تمكن 48 في المائة من هم من الحصول على التخصصات التي يرغبون فيها.
الاسلام عليكم
احتار حقا ……………….. عجز في التاطير و عجز في الاشراف على طلبة السنة النهائية حاصة مع ذخول نظام lmd
لماذا لا يتم توظيف حملة الماجستير كلهم ……………………..؟؟؟؟؟
طلبنا ليس توظيف جميع حملة الماجيستير وإنما فقط يتركوا لنا المجال للمشاركة وسنتمكن إن شاء الله من اقتطاع التأشيرة