لقد تفشى الظلم بشتى أنواعه في مجتمعنا و تحول الظالم إلى الضحية و الجلاد في نفس الوقت أما المظلوم فلا ينصف في غالب الأحيان و يكتفي الناس بنصحه بعبارة اصبر واحتسب أمرك عند الله الصبرجيد و لكن إذا لم نفعل شيئا للظلمة فسيزداد عدد المظلومين و الظالمين و يتحول المجتمع إلى غابة يأكل فيها القوي الضعيف و تضيع جميع الحقوق.
له الله من ظُــــلــ ِــم ،،، هدى الله الظالمين ،،
انا ارى لقد فات الا وان واصبح القوي ياكل لحم الضعيف فعلا
السلام عليكم
لما الواحد يسكت على حقه بسيف ياكلوووووووووه..ويقولك انا مظلوم ومايدافعش على حقه
دافع عن نفسك حتى لاتقتنع انك مظلوم منذ البداية
بارك الله فيك
الضلم تفشى فعلا فى مجتمعنا لكن تبقى دعوة المضلوم مستجابة …لو بعد حين
في المجتمع القوي يأكل الضعيف و هذا راجع الى غياب او عدم فعالية القوانين الردعية المسؤولة على معاقبة الضالمين
يجب على الانسان أن يدفع عنه الظلم من البداية حتى لا يتفشى وعلى الناس أن تنهى عنه حتى لا نحرم رحمة ربنا
الظلم ظلمات يوم القيامة ………………….لا تظلمن إذا ماكنت مقتدرا …..فالظلم مرتعه يفضي إلى الندم ………..تنام عينك و المظلوم منته …………….يدعو عليك و عين الله لم تنم ……………
اقترح فتح موضوع بعنوان
الدعاء على الظلمة
السلام عليكم …..جميلة هده يا جمال …ولكن العكس احسن ….
هو الظلم تفشى بالفعل ..وهي طبعا تبقى ..من علامات آخر الزمان …يؤتمن الخائن ويخون الأمين وغيره ..ولكن طبعا ..
العلامات ليس من المسلمات ….هي مشكلتنا لو تكلمنا حصرا ..على الجزائر ..مشكلتنا في الخطاب الديني …البعيد كل ..
البعد عن الواقع المعاش …هي طبعا بعد الفتنة والعشرية …دخلت مفاهيم خاطئة مع ..توجيهات أكتر خطيئة …لهدا …
معظم الدعاة او الأئمة ..تجد جميع خطبهم …عن زمان قد ولى وله خصوصياته …قال الله وقال الرسول …ولكن لا يستطيع
او يجرء …على إستنباط الأحكام …ويقارنها بالواقع …مع الطرح في الخطاب ….ومن هنا ..عندما كتلا تدهب تصلي …
نقول الجمعة …كتير من الناس تحس بالنوم ..هدا واقع ….دخل خرج ..وبطبيعة الحال ضعف الخطاب الديني ينتج عنه …
ضعف الوازع الديني …وحدت ولا حرج ….
لو عقلت الناس فقط …ان الظلم ظلمات يوم القيامة ….أو ان المظلوم دعوته ليس بينها وبين الله حجاب يكفي .