انا شاب 26 سنة في عمري مشكلتي الوحيدة هي الصلاة فبالرغم من انني اعرف قيمتها ووجوبها وتكفير تاركها الا انني لا اصلي قد اصلي ليومين او ثلاثة ومن بعد انقطع عن الصلاة لا احب اطلاقا الصلاة امام الناس فاصلي وحدي
لاتعرفون هاجس الخوف الذي اعيشه كل يوم اخاف ان اموت وانا لااصلي كل يوم نفس الرعب ولكن لا استطيع الصلاة
احيانا عندما اشاهد فيلم وثائقي عن الديانات تدمع عيني فكيف هؤلاء يقومون بدينهم بغض النظر عن الديانة وانا مفرط في عماد الدين ابكي عندما اشاهد اناس يذهبون للصلاة جماعة وانا جالس استمع للقرآن كل ما سنحت لي الفرصة ارجوا دعواتكم لي
ربي يهديك ان شاء الله هذا الامر لاتستهون به اخي الكريم لان الصلاة عماد الدين اسأل الله ان يثبتك عليها ان شاء الله
اخي الكريم و بما انو تحس و تخمم بلي راك غالط يعني نفسك راهي تنبهك خويا لازم بلعقل و تناجي نفسك و تنوض تصلي و متخليش اي حاجة تمنعك وهكا كل ما تواظب عليها بلعقل بلعقل حتى تولي عادة و متنجمش تتخلى عنها ربي يعاونك و يهديك خويا
اللهم يا ربى يا كريم يا مجيب الدعوات اهده وثبت قلبه على الصلاة امين يارب العالمين
هدِئ بالَكْ ي بنَ العّم .. المأمورية سهلة
إن عرفتَ الطريق للوصُول إليها .
من لم يعتَدْ على صلاتِه منذ الصِغر ، سيُصبِح الأمر صعب حِين يكبُر
لهذا نادَ الحبيبُ صلي الله و سلم عليه بالضربِ عليها في العشْرْ .
أتدري لِماذا ؟ لأن {ذاتُكْ غير مُبرمجة عَلى الصلاة} بِمعنى آخر :
أنتَ لم تعتَدْ عليها .
و من كلامك : أنتًَ تُصلِي يومان إلى ثلاثة و تتوقف ..
ذلك لأنَ برمَجة جسمِك هِي من تُقاوِم فِعل لم تعتدْ على القِيام بهِ
هذه البَرمجة لآ يمكن توقيفها بين ليلة و ضُحاها
و لآ يُمكن تكسيرُها إلا تدريجياً ، فهمت ؟
إليكَ ما تقعلُه :
خُذ الأسبوع الأول .. صلِ فيه صلاة الصُبح فقط .
يومياً لآ تتركها . ستجِد الأمر يسيِر و هين .
الأسبوع الثاني {صُبح و ظهر} فقط .
الأسبوع الثالث { صُبح و ظهر و عصر } فقط
الأسبوع الرابع {صبح و ظهر و عصر و مغرب } فقط .
الأسبوع الأخير .. أتمِم صلواتك الخمس .
صدِقني و بإذن الله لن تتركها بعد ذلك تماماً
بل سيصبح الأمر يسير بـ طريق عكسي .
كلما تركت صلاة واحدة .. ستشعُر بالنُقصان
لأن البرمجَة الجديدة تُطالب بذلك ، و إياك أن تترُك صلاة واحدة بعدها
لأنك ستُصبِح تعمل بـ عكس ما كنتَ تعمل ، أي : اليوم تترك صلاة و غدا إثنين
حتى تعُود إلى سابق عهدِك .
هذا ليس مجرد كلام مُبعثر هنا و هناك .
هذا كلام مُجربْ و الهدف منه إذا اتبعت الخُطوات كما قلت لك ستصِل إليه "بإذن الله"
و لآ تنسى : قال المصطفى صلى الله عليه و سلم
"الخيرُ عادَة"
و لآ أظن أنك ترى الصلاة إلا خيراً .
إضافة لهذا .. لآ تقُل و أنتَ تتبِع الخطوات .. صليتً مرتين و للأسف لم أصلي ثلاثاً ؟!!
لا تنظُر إلى ما لمْ تُصلي .. بل أنظر إلى ما صليتْ .
و لا تستهِن بهذه النظرة لأنها تُعتبَر حافز للمُضِي قدُماً .
بالتوفيق ، و أي أمر أنا حاضر ي صديقي .
السلام عليكم رمضان مبارك على الجميع وبارك الله فيكم على هذا الفضاء
انا شاب 26 سنة في عمري مشكلتي الوحيدة هي الصلاة فبالرغم من انني اعرف قيمتها ووجوبها وتكفير تاركها الا انني لا اصلي قد اصلي ليومين او ثلاثة ومن بعد انقطع عن الصلاة لا احب اطلاقا الصلاة امام الناس فاصلي وحدي لاتعرفون هاجس الخوف الذي اعيشه كل يوم اخاف ان اموت وانا لااصلي كل يوم نفس الرعب ولكن لا استطيع الصلاة احيانا عندما اشاهد فيلم وثائقي عن الديانات تدمع عيني فكيف هؤلاء يقومون بدينهم بغض النظر عن الديانة وانا مفرط في عماد الدين ابكي عندما اشاهد اناس يذهبون للصلاة جماعة وانا جالس استمع للقرآن كل ما سنحت لي الفرصة ارجوا دعواتكم لي |
السلامُ عليكم و الرحمة ..
هدِئ بالَكْ ي بنَ العّم .. المأمورية سهلة إن عرفتَ الطريق للوصُول إليها . من لم يعتَدْ على صلاتِه منذ الصِغر ، سيُصبِح الأمر صعب حِين يكبُر لهذا نادَ الحبيبُ صلي الله و سلم عليه بالضربِ عليها في العشْرْ . أتدري لِماذا ؟ لأن {ذاتُكْ غير مُبرمجة عَلى الصلاة} بِمعنى آخر : أنتَ لم تعتَدْ عليها . و من كلامك : أنتًَ تُصلِي يومان إلى ثلاثة و تتوقف .. ذلك لأنَ برمَجة جسمِك من تُقاوم فِعل لم تعتدْ على القِيام بهِ هذه البَرمجة لآ يمكن توقيفها بين ليلة و ضُحاها و لآ يُمكن تكسيرُها إلا تدريجياً ، فهمت ؟ إليكَ ما تقعلُه : خُذ الأسبوع الأول .. صلِ فيه صلاة الصُبح فقط . يومياً لآ تتركها . ستجِد الأمر يسيِر و هين . الأسبوع الثاني {صُبح و ظهر} فقط . الأسبوع الثالث { صُبح و ظهر و عصر } فقط الأسبوع الرابع {صبح و ظهر و عصر و مغرب } فقط . الأسبوع الأخير .. أتمِم صلواتك الخمس . صدِقني و بإذن الله لن تتركها بعد ذلك تماماً بل سيصبح الأمر يسير بـ طريق عكسي . كلما تركت صلاة واحدة .. ستشعُر بالنُقصان لأن البرمجَة الجديدة تُطالب بذلك ، و إياك أن تترُك صلاة واحدة بعدها لأنك ستُصبِح تعمل بـ عكس ما كنتَ تعمل ، أي : اليوم تترك صلاة و غدا إثنين حتى تعُود إلى سابق عهدِك . هذا ليس مجرد كلام مُبعثر هنا و هناك . هذا كلام مُجربْ و الهدف منه إذا اتبعت الخُطوات كما قلت لك ستصِل إليه "بإذن الله" و لآ تنسى : قال المصطفى صلى الله عليه و سلم "الخيرُ عادَة" و لآ أظن أنك ترى الصلاة إلا خيراً . إضافة لهذا .. لآ تقُل و أنتَ تتبِع الخطوات .. صليتً مرتين و للأسف لم أصلي ثلاثاً ؟!! لا تنظُر إلى ما لمْ تُصلي .. بل أنظر إلى ما صليتْ . و لا تستهِن بهذه النظرة لأنها تُعتبَر حافز للمُضِي قدُماً . بالتوفيق ، و أي أمر أنا حاضر ي صديقي .
|
كفي وفا الاخ
بما انك كتبت مشكله فهذه بداية جيدة
جاهد نفسك فعماد الدين هي الصلاة فتخيل بيت بدون اعمدة سوف تسقط
انت فيك خير كثير ولكن العمدة والاساس غير موجود وش هي الفائدة؟؟
الصلاة عمود الدين ، من أقامها أقام الدين ، ومن هدمها هدم الدين
الحياة قصيرة والعمر واحد
اننا مهما طالت سنواتنا في هذه الدنيا فإننا حتماً سنتركها
و سنسكن تلك القبور المظلمه الموحشه التي لن ينورها سوى اعمالنا الصالحه
و ان اول ما يُسئل عنه الانسان صلاته ..
صلي ركعتين توبة وبنية خاالصة لوجه الله واكثر وفي السجود اطلب من الله ان يوفقك للصلاة ثم اكثر من الاستغفار
فالاستغار شئ عجيب واستغفر حتى ربي يغفرلك ذنوبك وتبدى صفحة جديدة مع ربنا
خلي عندك اصحاب ملتزمين يفكروك بوقت الصلاة وتروح معاهم للمسجد
تذكر الموت * وكفى بالموت واعظا*
الا تغضب عندما يطلق عليك كافر.. تذكر ترك الصلاة عمدا كفر…
قوي علاقتك بالله سبحانه وداوم على قراءة القرآن الكريم
و اترك المحرمات
والله والله
الصلاةةةة تهدأ النفوووس وتبعث الرراحة والامان وافضل علاج لاي اكتئاااب نفسي
قرر من اليوم تبدى تصلي وان شاء الله ربي يفتح عليك يارب
هذا اسمه الصدود وهو من الشيطان اكثر من الاستغفار و جاهد نفسك فالامر يستحق و دير رقية لنفسك بنفسك لانها تريح النفس لكن في كل الاحوال ارادة الانسان اقوى من اقوى شيطان فاصبر عليها حتى تألفها
ربي يهديك . و يهديني معاك ان شاء الله .
انها وساوس الشيطان لا غير انصحك باللجوء الى الرقية الشرعية التي من شأنها ان تهدئك و تبعد عنك الشيطان يجب ان تستغل الفرصة في هذا الشهر الفضيل و ربي يكون في عونك ان شاء الله
ربى يهديك و يهدينا جميعا ان شاء الله
الصلاه عماد دين …..و انى اشكرك شكرا جزيلا على طرح الموضوع لانك لست الوحيد الذى تعانى هذه المشكله بل الالاف
و انى ارجو اثراء الموصوع و شكرااااااااا
فهذه فرصتك لكي تغير نفسك فوالله لا يوجد رآآآحة مثل أنك تقابك ربي
الله يثبتك يا رب
السلام عليكم
عليك بالاستغفار و الاخلاص و اعلم ان محركات القلوب هي الاخلاص و الخوف و الرجاء و في الحديث الصحيح ( من خاف أدلج و من أدلج وصل أو بلغ المنزل ) او كما قال رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم و ما من عمل و حركة يقوم بها ابن آدم الا و كانت سبب للخوف او الرجاء و انظر لما نقوم بها من اعمال في الدنيا طلبا للرزق او غير ذلك تجد ان الخوف من الفقر و رجاء الغنى سبب ذلك
و كذلك اعمال الاخرة كلما كان الخوف و الرجاء في قلبك صادقا و قويا ظهرت اعمال الاخرة على جوارحك و على قدر النقص فيهما تنقص اعمال جوارحك
و جمال ذلك كله قول رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم ( الا و ان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله و اذا فسدت فسد الجسد كله ) و عليه فتركك للصلاة سببه فساد في قلبك و ضعف في اخلاصك و خوفك و رجائك
و اعلم انك ما اقدمت على اي حل دون صلاح قلبك فستقشل و لن تستمر و لهذا اصلح سريرتك و قلبك اولا
يا اخي الا الصلاة فهي التي تميز المسلم عن الكافر و اول مايسال عنه العبد هو الصلاة يعني انا لا اعرف كيف لك ان تعيش و تنام و انت لم تصلي تل لو انك نمت و اتتك الموت غفلة و ترحر من الدنيا و انت غير مصلي , كيف ستقاب ربك مادا سيكون عدرك ??? يا اخي ان سعادتك في الدنا ه صلاتك فاقمها و لا تتكاسل عنها . ان تاخر الصلاة له عقاب من الله فما بالك تركها
الله يهديك اخي و دايما دير في بالك الموت و عقاب الاخرة و راك كبير و تعرف