تخطى إلى المحتوى

الصلاة في المسجد 2024.

  • بواسطة

ايهما افضل الصلاة في المسجد ولا الصلاة في البيت بالنسبة للمراءة

البيت ……….

البيت افضل لهاا

لست افتي و لكن على حسب علمي صلاة المراة في بيتها افضل لها

البيت والله اعلم

واسالوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون

البيت افضل والله تعالى اعلم
فصلاة المراة ببيتها خير لها من المسجد
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها ، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها )
رواه أبو داود
مخدعها حجرة صغيرة ذاخل حجرة كبيرة

البيت ……….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الولدين الجيريا
البيت افضل والله تعالى اعلم
فصلاة المراة ببيتها خير لها من المسجد
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها ، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها )
رواه أبو داود
مخدعها حجرة صغيرة ذاخل حجرة كبيرة

بارك الله فيك كفيت ووفيت

البيت افضل والله تعالى اعلم

على حسب علمي البيت افضل والله أعلم

فائدة في قوله تعالى: ﴿يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾ [آل عمران: 43] قال أبو القاسم السّهيليّ: « … وممّا قُدِّم بالفضلِ قولُه: ﴿وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾ [آل عمران: 43]، لأنّ السّجودَ أفضلُ، «وأقرب ما يكونُ العبدُ من ربِّه وهو ساجدٌ».
فإنْ قيل: فالرّكوعُ قبله بالطّبعِ والزّمانِ والعادةِ؛ لأنّه انتقالٌ من علوٍّ إلى انخفاضٍ، والعلوُّ بالطّبعِ قبل الانخفاضِ، فهلاّ قُدّم الرّكوعُ؟
الجوابُ أن يقال: انتبهْ لمعنى الآيةِ من قولِه: ﴿وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾، ولم يقلْ: «اسجدي مع السّاجدين»، فإنّما عبّر بالسّجودِ عنِ الصّلاةِ وأراد صلاتَها في بيتها؛ لأنّ صلاةَ المرأةِ في بيتِها أفضلُ من صلاتِها مع قومها، ثمّ قال لها: «اركعي مع الرّاكعين»، أي: «صلّي مع المصلّين في بيت المقدس» ولم يُرِدْ أيضًا الرّكوعَ وحْدَه دون أجزاءِ الصّلاةِ، ولكنّه عبّر بالرّكوعِ عنِ الصّلاةِ كما تقول: «ركعتُ ركعتين وأربعَ ركعاتٍ»، يريد الصّلاةَ لا الرّكوعَ بمجرّدِه، فصارتِ الآيةُ متضمِّنةً لصلاتين: صلاتِها وحْدَها عبّر عنها بالسّجودِ؛ لأنّ السّجودَ أفضلُ حالاتِ العبدِ، وكذلك صلاةُ المرأةِ في بيتِها أفضلُ لها، ثمّ صلاتها في المسجدِ عبّر عنها بالرّكوعِ؛ لأنّه في الفضلِ دون السّجودِ، وكذلك صلاتُها مع المصلّين دون صلاتِها وحْدَها في بيتِها ومحرابِها»، وهذا نظمٌ بديعٌ وفقهٌ دقيقٌ …

[«بدائع الفوائد» لابن القيّم: (1/63)]
منقول من موقع الشيخ فركوس حفظه الله

شكرا على الردود بغيت نقولكم المسجد راه قريب للبيت اقل من 40 متر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.