تخطى إلى المحتوى

الصداقة الزائفة 2024.

من الصعب أن تجد صديقا في هذا الزمن الذي كثر فيه من يرتدون الأقنعة.
من الصعب أن تجد الشخص الذي تأمنه سرك وتبوح له عما‎ ‎في داخلك.
الصداقة في هذا الزمن صداقة مصلحة وحب الذات فقط،.،صداقة أساسها الأنانية وهيكلها الخديعة والزيف

ألهذا الحد وصل مفهوم الصداقة من الدناءة والتدنيس؟!

أين القلوب النقية ! التي تحتفظ ببقايا مسمى الصداقة الحقة
هل ماتوا أم أصبحوا على هامش الحياة..؟

أسئلة….تائهة..تتخبط في ذهني!!..لا أجد لها حلا ….. سأتركها للزمن لعله يجيب..

وأنا بانتظاره ولو طال انتظاره
الجيريا

أحسن الله إليك ووفقك لما فيه الخير

الجيريا

في وقتنا الحالي صعب تلاقي الصديق كيما قلتي اصبحت الصداقة لهدف الخداع والمصالح الشخصية

احيانا نجد شخصا ويظهر لك الطيبة وانت تبوح له باسرارك خصوصا اذا صادفك موقف صعب ووجدت ذلك الصديق متخبي ورا قناع

وبحت له باسرارك ممكن مع الوقت يستغل اسرارك لهدف شخصي

شكرا على الموضوع الذي اصبح نشاهده امامنا وانت اعلم

والله يا اختي مشكلة صح فالزمان هذا كل واحد نفسي نفسي واحد ما يحب المصلحة للاخر
كل شي تبدل الناس راهي رايحة فيها برك ربي يسترنا و يهدينا

*ربما أساعدك في الإجابة
قد تكون صحيحة
1* المخلصون نادرون كالأحجار الكريمة
لكن إن وجدناهم فهم في حياتنا ثراء
لا يقدر بثمن …معادنهم تشع بالمحبة
..وإن قصرنا في حقهم ..لا يتغيرون
بل يزدادون لمعانا ..
*2* الأصدقاء الحقيقيون يصعب إيجادهم
..ويصعب تركهم ..ويستحيل نسيانهم
*3* ومسك الختام قول خير الأنام
صلى الله عليه وسلم :
(( المرء على دين خليله فلينظر
أحدكم من يخالل ))
أتمنى أن تكون الإجابة مقبولة

الجيريا

de nos jours l’amitiés n’existe plus

ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااادرا
كيف تفسر ……………..

و الله انا عندي صديقة الطفولة عشرة 17سنة و عمرنا ما تفارقنا و الحمد لله ابدا ما خذلتني و لا خذلتها ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيدول الجيريا
الجيريا

ذا أمكن فرسيهم في الكونت وشكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumi82 الجيريا
و الله انا عندي صديقة الطفولة عشرة 17سنة و عمرنا ما تفارقنا و الحمد لله ابدا ما خذلتني و لا خذلتها ..

بارك الله فيكما وجعل الله
هذه الصداقة دائمة في الخير
بالفعل هذه النماذج التي يجب أن
نذكرها حتى لا يقال
بأنه قل الوفاء وانعدمت الصداقة الحقيقية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zanoubia2017 الجيريا
في وقتنا الحالي صعب تلاقي الصديق كيما قلتي اصبحت الصداقة لهدف الخداع والمصالح الشخصية

احيانا نجد شخصا ويظهر لك الطيبة وانت تبوح له باسرارك خصوصا اذا صادفك موقف صعب ووجدت ذلك الصديق متخبي ورا قناع

وبحت له باسرارك ممكن مع الوقت يستغل اسرارك لهدف شخصي

شكرا على الموضوع الذي اصبح نشاهده امامنا وانت اعلم

أصنع جميلاً وأرمه في البحر فإذا تجاهله السمك فإن الله يحفظه.

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلابُ
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها فالأسد أسدُ و الكلاب كلابُ
تبقى الأسـود مخيفة في أسرها حتى و إن نبحت عليها كلابُ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumi82 الجيريا
و الله انا عندي صديقة الطفولة عشرة 17سنة و عمرنا ما تفارقنا و الحمد لله ابدا ما خذلتني و لا خذلتها ..

ربي يحفظكما ويخلي الصداقة بينكما أو بالأصح الأخوة التي بينكما إلى آخر العمر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله الجيريا
*ربما أساعدك في الإجابة
قد تكون صحيحة
1* المخلصون نادرون كالأحجار الكريمة
لكن إن وجدناهم فهم في حياتنا ثراء
لا يقدر بثمن …معادنهم تشع بالمحبة
..وإن قصرنا في حقهم ..لا يتغيرون
بل يزدادون لمعانا ..
*2* الأصدقاء الحقيقيون يصعب إيجادهم
..ويصعب تركهم ..ويستحيل نسيانهم
*3* ومسك الختام قول خير الأنام
صلى الله عليه وسلم :
(( المرء على دين خليله فلينظر
أحدكم من يخالل ))
أتمنى أن تكون الإجابة مقبولة

إذا كانت الأخوة والصداقة قائمة على أساس الفضيلة فأكرم به من أساس ولنعم الأساس هو .. هذا وإن الفضيلة كل الفضيلة هي تقوى الله عز وجل وطاعته … فذلك أساس الحب والبغض .. فـبقدر ما يكون عند الأخ والصديق من تقوى الله وطاعته يكون له بقدر ذلك من الحب والمؤاخاة والصداقة … ومدار ذلك علم نافع أو عمل صالح أو خلق فاضل … فإذا لم يكن شيء من ذلك في من تريد صحبته ومؤاخاته … فـفرّ منه فرارك من الأسد .. فإن لم تفعل فقد سقطت في حبائل المصلحة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.