تخطى إلى المحتوى

الشيخ العثيمين رحمه الله: والبدعة تستلزم محاذير فاسدة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله في شرحه للعقيدة الواسطيه:

والبدعة تستلزم محاذير فاسدة:

فأولاً: تستلزم تكذيب قول الله تعالى: ( اليوم أكملت لكم دينكم ) [ المائدة:3]، لأنه إذا جاء ببدعة جديدة يعتبرها ديناً، فمقتضاه أن الدين لم يكمل.
ثانياً: تستلزم القدح في الشريعة، وأنها ناقصة، فأكملها هذا المبتدع.
ثالثاً : تستلزم القدح في المسلمين الذين لم يأتوا بها، فكل من سبق هذه البدع من الناس دينهم ناقص! وهذا خطير !!
رابعاً: من لوازم هذه البدعة أن الغالب أن من اشتغل ببدعة، انشغل عن سنة، كما قال بعض السلف: " ما أحدث قوم بدعة، إلا هدموا مثلها من السنة".
خامساً: أن هذه البدع توجب تفرق الأمة، لأن هؤلاء المبتدعة يعتقدون أنهم أصحاب الحق، ومن سواهم على ضلال!! وأهل الحق يقولون: أنتم الذين على ضلال ! فتتفرق قلوبهم.
فهذه مفاسد عظيمة، كلها تترتب على البدعة من حيث هي بدعة، مع أنه يتصل بهذه البدعة سفه في العقل وخلل في الدين.
العقيدة الواسطيه
الجزء الثاني من الشريط الثلاثون

بارك الله فيك و جزاك خيرا
لقد ذكر الشيخ العثيمين رحمه في موضع اخر، لا ادري اين
قال البدعة نوع من الشرك، "ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله"،
و ايضا تستلزم الطعن في رسول الله صلى الله عليه و سلم كما يلي:
1- علم رسول الله صلى الله عليه و سلم هذه المحدثة (التي هي بإعتقاد اصحابها انها حسنة) و لم يُبلغها، و هذا قدح في رسول الله صلى الله عليه و سلم انه لم يبلغ الامانة و رسالة ربه,
2- لم يعلمها رسول الله صلى الله عليه و سلم، و هذا قدح فيه ايضا، لان رسول الله صلى الله عليه و سلم صاحب شريعة الاسلامية، و ايضا، لم يترك خير الا و دلّ امته عليه.

و مخالفات كثيرة لو تتأملونها,

نسأل الله تعالى ان يقبضنا اليه على التوحيد و السنة غير مبدلين و لا مبتدعين غير محرفين و لا مغيرين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله الشيخ الصالح محمد بن صالح العثيمين رحمة واسعة
ورحم الله إمام دار الهجرة إذ يقول : ((من ابتدع في الإسلام بدعةً يراها حسنة فقد زعم أن محمدًا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة، لأن الله يقول: (اليوم أكملت لكم دينكم) (المائدة/3) فما لم يكن يومئذ دينًا فلا يكون اليوم دينًا ))
وجزاك الله خيرا على الموضوع أخيتي وحفظك الله ورعاك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد اللّه 16 الجيريا
بارك الله فيك و جزاك خيرا
لقد ذكر الشيخ العثيمين رحمه في موضع اخر، لا ادري اين
قال البدعة نوع من الشرك، "ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله"،
و ايضا تستلزم الطعن في رسول الله صلى الله عليه و سلم كما يلي:
1- علم رسول الله صلى الله عليه و سلم هذه المحدثة (التي هي بإعتقاد اصحابها انها حسنة) و لم يُبلغها، و هذا قدح في رسول الله صلى الله عليه و سلم انه لم يبلغ الامانة و رسالة ربه,
2- لم يعلمها رسول الله صلى الله عليه و سلم، و هذا قدح فيه ايضا، لان رسول الله صلى الله عليه و سلم صاحب شريعة الاسلامية، و ايضا، لم يترك خير الا و دلّ امته عليه.
و مخالفات كثيرة لو تتأملونها,
نسأل الله تعالى ان يقبضنا اليه على التوحيد و السنة غير مبدلين و لا مبتدعين غير محرفين و لا مغيرين.
وفيكم بارك الرحمن وجزاكم الله خيرًا على الإضافة الطيِّبة ورحم الله العلامة الفقيه بن عثيمين.
وزيادة للفائذة فهذه بضع وعشرون مفسدة للبدع ذكرها ابن القيم -رحمه الله- في مدارج السالكين (1/223):

الأولى: مناقضتها للدين.
الثانية: دفعها لما بعث الله به رسوله صلى الله عليه و سلم.
الثالثة: أن صاحبها لا يتوب منها ولا يرجع عنها.
الرابعة: أن صاحبها يدعو الخلق إليها.
الخامسة: تضمنها القول على الله بلا علم.
السادسة: معاداة صريح السنة.
السابعة: معاداة أهل السنة.
الثامنة: الاجتهاد في إطفاء نور السنة.
التاسعة: تولية من عزله الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
العاشرة: عزل من ولاه الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
الحادية عشرة: اعتبار مارده الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
الثانية عشرة: رد ما اعتبره الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
الثالثة عشرة: موالاة من عاداه الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
الرابعة عشرة: معاداة من والاه الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
الخامسة عشرة: إثبات ما نفاه الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
السادسة عشرة: نفي ما أثبته الله ورسوله صلى الله عليه و سلم.
السابعة عشرة: تكذيب الصادق.
الثامنة عشرة: تصديق الكاذب.
التاسعة عشرة: معارضة الحق بالباطل.
العشرون: قلب الحقائق بجعل الحق باطلا والباطل حقا.
الواحدة و العشرون: الإلحاد في دين الله.
الثانية و العشرون: تعمية الحق على القلوب.
الثالثة و العشرون: طلب العوج لصراط الله المستقيم.
الرابعة و العشرون: فتح باب تبديل الدين جملة.

بارك الله فيكم
وهذه فائدة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله وأعتذر عن الإطالة -منقول من هنا

اقتباس:
السؤال : أحسن الله إليكم وبارك فيكم من الأردن اريد هذا السائل يقول فضيلة الشيخ حفظكم الله أطلب منكم أيها الشيخ أن تضربوا لنا أمثلة من واقع الحياة المعاشة على البدع والتي قد لا نتوقع أن تكون بدعة مع التوضيح ما هي البدعة وما أضرارها على الأمة الإسلامية.

الجواب

الشيخ : الواقع أن هذا سؤال لا يمكن الإجابة عنه تفصيلاً لأن الإنسان ليس محيطاً بكل شيء لكن سأعطي السائل قاعدة كل من تعبد لله بشيء عقيدة بالقلب أو نطقاً باللسان أو عملاً بالجوارح فإننا نقول له إنك مبتدع حتى تأتي لنا بدليل على أن هذا مشروع هذه القاعدة خذها معك أيها السائل كل إنسان يتعبد لله بشيء عقيدة بقلبه أو نطقاً بلسانه أو عملاً بجوارحه ويقول هذه شريعة نقول أنت مبتدع حتى تأتينا بدليل من كتاب الله أو سنة رسوله أو أقوال الصحابة أو إجماع الأمة على أن هذا مشروع لأن الأصل في الدين هو الشرع والأصل في العبادات المنع حتى يقوم دليل على أنه مشروع ولهذا أعطانا إمامنا وأسوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدة في هذا قال (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة) وأعطانا قاعدة أخرى فقال (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) أي مردود على صاحبه لأنه بدعة فإذا قال لك قائل من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم في اليوم والليلة ألف صلاة كتب له كذا وكذا قلنا هات الدليل وإلا فأنت مبتدع من قرأ قل هو الله أحد ألف مرة كتب له كذا وكذا نقول هات الدليل وإلا فأنت مبتدع فإذا قال الصلاة على الرسول مشروعة كل وقت قلنا صدقت لكن لماذا تقيدها بألف أين الدليل لك وإذا قال قل هو الله أحد ثلث القرآن قراءتها مشروعة قلنا صدقت لكن من حددها بألف وهلم جرا هذه القاعدة والحمد لله مريحة وواضحة بينة وما نجده في بعض الكتب التي تنشر أو في الملفات التي تنشر أو ما ينشر في بعض الأحيان في أوراق من ذكر أشياء لا حقيقة لها مثل من ترك الصلاة عوقب بخمسة عشر خصلة فهذا كذب موضوع على الرسول عليه الصلاة والسلام ثم بقصة الفتاة التي كانت مريضة وترددت على كل المستشفيات ورأت في المنام زينب وحصل ما حصل منها هذه أيضاً كذب أشياء كثيرة يروجها الجهال أو الضلال الذين يريدون أن يضلوا الناس ولذلك أحذر إخواني أن يتلقوا كل منشور وكل مكتوب بالقبول حتى يعرضوه على أهل العلم لأن الدعاة إلى الضلال كثيرون الآن إما لقصد الإفساد والإضلال وإما لحسن نية فليحذر الإنسان من مثل هذا حتى يعرضه على أهل العلم والخلاصة أن القاعدة في البدعة أنها كل ما يتعبد به الإنسان وليس بمشروع من عقيدة أو قول أو عمل ولهذا باستطاعتك أن تقول لشخص يصلي ركعتين تعال من قال لك أن هذا مشروع هات الدليل فإذا أتى بالدليل فعلى العين والرأس وإذا لم يأت بالدليل قلنا هذا مردود عليك لو قال مثلاً كلما برق البرق أصلي ركعتين من قال لك هذا قال ركعتين سنة في كل وقت قلنا نعم الركعتين سنة في كل وقت إلا في أوقات النهي لكن من قال لك عند البرق يسن أن يصلي ركعتين أو عند نزول المطر يسن أن يصلي ركعتين مثلاً ولهذا يدعي بعض الناس الذين فتنوا بالاحتفال بما يزعمون أنه اليوم الذي ولد فيه الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم يدعون أنهم لم يفعلوا شيئاً إنما اجتمعوا يذكرون سيرة النبي صلى الله عليه وسلم تلك السيرة العطرة المحببة للنفوس التي تزيد الإنسان إيماناً ومحبة للرسول صلى الله عليه وسلم ويقولون هذا شيء مشروع نقول نعم كل شيء يحبب الرسول إلى الناس أمر مشروع ومحبة الرسول صلى الله عليه وسلم فريضة ويجب أن تقدم محبته على محبة النفس وعلى الولد والوالد لكن من قال إنه يشرع في هذه الليلة التي لم يثبت أنها ليلة الميلاد من قال إنه يشرع فيها الاجتماع والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وذكر سيرته والأمر لم يقتصر على هذا صاروا يأتون بالقصائد والمدائح النبوية التي كان الرسول عليه الصلاة والسلام يحذر منها وفيها من الغلو ما ينافي العبودية كان بعضهم يردد قول البوصيري يخاطب النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول يا أكرم الخلق وصدق أنه أكرم الخلق لكن يقول ما لي من ألوذ به سواك عند حلول الحادث العمم إذا حدث الحادث العام المدلهم الذي يشمل الناس كلهم ما لي أن ألوذ به إلا أنت يا رسول الله أعوذ بالله نسي الله والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أمره الله أن يقول (قل إني لا أملك لكم ضراً ولا رشداً) بل (قل إني لن يجيرني من الله) يعني بل أمره أن يقول إني لن يجيرني من الله أحد لو أراد بي شيئاً فكيف يكون الرسول صلى الله عليه وسلم هو الملاذ عند حلول الحادث العمم ويقول فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقلم من جوده الدنيا وضرتها وليست كل جوده من جوده سبحان الله ومن علومك علم اللوح والقلم وليست كل علومك عندك ما هو أبلغ من ذلك هل رسول الله صلى الله عليه وسلم يرضى أن يوصف بهذا لا والذي فطر الخلق ما يرضى بهذا بل لما قالوا له أنت سيدنا وابن سيدنا قال قولوا بقولكم أو بعض قولكم ولا يستهوينكم الشيطان فالمهم أن العبادات المطلقة إذا قيدت بشيء معين زماناً أو مكاناً أو عدداً أو هيئة صارت بدعة من هذا الوجه فيجب اجتنابها وإن كانت في أصلها مشروعة فانتبه أيها الأخ السائل ولينتبه كل من يسمع كلامنا هذا لهذه النقطة التي يموه بها أهل البدع والحوادث فيقولون هذا شيء مشروع هذا شيء لا نهي فيه فيقال إن النبي صلى الله عليه وسلم قال (كل بدعة ضلالة).

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** أم عبد الرحمن ** الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله الشيخ الصالح محمد بن صالح العثيمين رحمة واسعة
ورحم الله إمام دار الهجرة إذ يقول : ((من ابتدع في الإسلام بدعةً يراها حسنة فقد زعم أن محمدًا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة، لأن الله يقول: (اليوم أكملت لكم دينكم) (المائدة/3) فما لم يكن يومئذ دينًا فلا يكون اليوم دينًا ))
وجزاك الله خيرا على الموضوع أخيتي وحفظك الله ورعاك.
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيكِ أختي أم عبد الرحمن وأجارنا الله وإياكِ من البدع وأهلها
وفقكِ الله

بارك الله فيك

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ»[البخاري (2697)، ومسلم (1718).].

وفي رواية لمسلم: «مَنْ عَملَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ».

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: «وهذا الحديثُ أصلٌ عظيمٌ من أصول الإسلام،
وهو كالميزان للأعمال في ظاهرها كما أنَّ حديث «الأعمال بالنّيّات» ميزانٌ للأعمال في باطنها،
فكما أنّ كلَّ عمل لا يُراد به وجه الله تعالى، فليس لعامله فيه ثواب،
فكذلك كلّ عمل لا يكون عليه أمرُ الله ورسوله، فهو مردود على عامله،
وكلّ من أحدث في الدِّين ما لم يأذن به الله ورسوله، فليس من الدِّين في شيء»
[جامع العلوم والحكم (1/176).].

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب يقول:
«أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ خَيْرَ الحَدِيثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا،
وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»[مسلم (867).].


قال الحافظ ابن حجر العسقلانيُّ رحمه الله:
«قوله: «كلَّ بدعة ضلالة» قاعدة شرعيَّة كليَّة بمنطوقها ومفهومها،
أمَّا منطوقها فكأن يقال: حكم كذا بدعة، وكلُّ بدعة ضلالة،
فلا تكن من الشَّرع؛ لأنّ الشَّرعَ كلَّه هدى،
فإن ثبت أنَّ الحكم المذكور بدعة صحَّت المقدِّمتان، وأنتجتا المطلوب»
اهـ[ فتح الباري (13/254).].

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي الجيريا
بارك الله فيكم
وهذه فائدة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله وأعتذر عن الإطالة -منقول من هنا

جزاكم الله خيرًا على المرور والإضافة الطيِّبة

واليوم كل من ابدع بدعة في الدين , فتنصحه فيقول لك بدعة حسنة !!! سبحان الله فهل كل من دب وهب

يبتدع في الدين على هواه ويقول بدعة حسنة وبدعة سيئة !! الم يقل عليه الصلاة والسلام " من احدث في

امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " اين هم من هذا الحديث , ويقول عليه الصلاة والسلام " عليكم بسنتي وسنة

الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي ….. " اما ان يأتي احد اليوم ويبتدع في الدين ما ليس منه ’ فعلى سبيل

المثال لا الحصر الزيارت التي تققام للأولياء وما أكثرها في بلدنا ,فتأتي لتنصح فيقال لك بدعة حسنة !!!!

جزيت خيرا اخت الم الفراق فيما نقلت عن الوالد بن عثيمين عليه رحمة الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق الجيريا
خامساً: أن هذه البدع توجب تفرق الأمة، لأن هؤلاء المبتدعة يعتقدون أنهم أصحاب الحق، ومن سواهم على ضلال!! وأهل الحق يقولون: أنتم الذين على ضلال ! فتتفرق قلوبهم.

ياليت القوم يفقهون..!

بارك الله فيك الأخت الفاضلة

ورحم الله الشيخ العلامة الفقيه

بقية السلف

الشيخ بن عثيمين رحمه الله

تفصيل البدعة

https://www.safeshare.tv/w/kMqGrEOpgo

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الظل الخفي الجيريا
بارك الله فيك
وفيكم بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ1 الجيريا
واليوم كل من ابدع بدعة في الدين , فتنصحه فيقول لك بدعة حسنة !!! سبحان الله فهل كل من دب وهب

يبتدع في الدين على هواه ويقول بدعة حسنة وبدعة سيئة !! الم يقل عليه الصلاة والسلام " من احدث في

امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " اين هم من هذا الحديث , ويقول عليه الصلاة والسلام " عليكم بسنتي وسنة

الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي ….. " اما ان يأتي احد اليوم ويبتدع في الدين ما ليس منه ’ فعلى سبيل

المثال لا الحصر الزيارت التي تققام للأولياء وما أكثرها في بلدنا ,فتأتي لتنصح فيقال لك بدعة حسنة !!!!

جزيت خيرا اخت الم الفراق فيما نقلت عن الوالد بن عثيمين عليه رحمة الله

جزاكم الله خيرًا

للرفع للفائدة
بارك الله فيكم اختنا
و جزاكم الله كل خير على مجهودكم في هذا المنتدى
نسأل الله تعالى ان يجعله في ميزان حسانتكم يوم القيامة، آمين
دمنم في خدمة الدعوة، و السلام عليكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.