عزيمة السيدة خروفة، أستاذة اللغة العربية ببلدية سيدي علي بولاية مستغانم، كانت أقوى من كل العقبات. ومسؤولية البيت والمدرسة لم تمنعها من أن تستعدّ جيدا وقررت اجتياز شهادة البكالوريا التي فشلت في الحصول عليها منذ سنوات خلت في الأدب العربي. وقد حققت النجاح الذي لازمها طوال هاته السنين وهي على أبواب التقاعد، ما أدخل البهجة على أسرتها.
للعلم، فإن السيدة خروفة أم لولدين يزاولان الدراسة في الجامعة، أحدهما قيد التخرج والثاني في عامه الدراسي الأخير.
bravo ! pour la persévérance
مبروك النجاح
ليعلم طلبتنا خاصة الراسبون ان الارادة و الطموح تذوب امامهما كل العراقيل
وحتى لا يدعي كل من رسب مرة او مرتين انه قد هرم فلا امل له
السلام عليكم مبارك عليها.اتمنى لها دوام الصحة والهناء
الف مبروك والعقوبة للتقاعد
مبروك العاقبة لليسانس
1000000000000000000مبرو ك