[u] البناء الفكري[/u]
1ـ يدعوالكاتب إلى اعتبار الأدب العربي شجرة واحدة نامية , نستطيع أن ننقل عيوننا بين جذعها وفرعها وأغصانها وأمسها ويومها وغدها
ـ نعم أوافقه الرأي .التعليل خاص بالمجيب ………………..
2ـ تتمثل نبرة الثقةبالنفس في تحرر الكاتب فكريا , كما توحي بأنه أديب مبدع متفرد .
3ـ الدليل من النص : " نحن اليوم لا نخشى أن نبدع , تحت وحي الحاضر إنتاجا يختلف عما أبدع تحت وحي الماضي .
4 ـ نعم هناك قواسم مشتركة بين هذا النص وبين نص طه حسين " الصراع بين التقليد والتجديد في الأدب " تمثلت في احترام الماضي والحياة في الحاضر
2) البناء اللغوي
ـ اعتمد الكاتب في نصه هذا على الأسلوب المباشر : إننا لا نتحرج اليوم من الاعتقاد بأن مستقبل هذا الأدب قد يكون أينع وأزهر من ماضيه
ـ أدت أساليب التوكيد دورها في ترسيخ معاني الكاتب في ذهن المتلقي منها
" أنّ : أنه لا أسلوب ….إلا أسلوب الجاحظ .ـ ضمير الفصل " هي " : وكانت هي علة الجمود ـ قد : قد عدّل كثيرا …ـ التكرار " نخشى " : لا نخشى أن نبدع ..و لا نخشى أن نضع الماضي ـ إنّ " : إننا لا نتحرج اليوم …
ـ أدت أساليب الشرط دورها في ربط معاني النص منها :
" فما عادوا …… وإنْ لم يفهموا مراميه " " وما عادوا ….. وإنْ أحسوا "
ـ توافرت شروط المقال في هذا النص من وحدة الموضوع , حيث لم يخرج الكاتب عن موضوعه , كما أنه استعمل اللغة الواضحة التي يفهمها كل قارئ ودعم موضوعه بأدلة قاطعة تزيل كل لبس وإبهام: ( أثرت هذه العقائد في تفكير الشرق العربي ……. )
ـ الطرق الأخرى التي استعملها الكاتب في الحجاج هي استخدامه المنطق :
" إمكانية الإبداع تحت وحي الحاضر " " وضع الماضي والحاضر في ميزان المقارنة وميدان البحث "