تخطى إلى المحتوى

السلام عليكم اريد جواب واحد من اصحاب الخبرة 2024.

هل الموضوع لاول في الفلسفة بين العادة ولارادة جدلية او مقارنة انا وضعته جدلية وهي كانت مقارنة كم يعطوني النقطة علي 20 انا وضعته جدلية 100با100 ولم اخرج عن الموضوع ارجو الرد من اصحاب الخبرة لن اسمع الي التلاميذ اسمع الي اساتذة فقط

رجاء ابعثي بمقالاتك كما كتبتها قي المسودة و أقوم بتصحيحها لك

الاستاذة عيسى فاطمة

المقدمة نعني بالعادة ذالك السلوك لالي المكتسب عن طريق التكرار الفعل لاول او استمرار التغير واذا نضرنا الي سلوكنا اليومي وجدناه في معضمه سلوكا تعوديا بمعني ان العادت تشكل الجزء لاكبر من سلوك الناس مما يجعلها تؤثر في افعالهم لكن هذا التأثير سلبي دائم ام يمكن ان يكون ايجابي/ لاطروحة / نضر بعض علماء النفس ولاجتماع الي العادة نضرة تشاؤمية ودعو الي ضرورة محاربة كل فعل يوصلنا الي تكوين عادة تؤثر في افعالنا تأثيرا سلبيا /الحجة / وتضهر سلبيات العادة علي لانسان كفرد وكجماعة فتمنعه من التقدم والتجديد انها كثيرا ما تقف امام لابداع لان النفس تميل بطبيعتها الي تكرار الافعال السهلة وتنفر من لافعال التي تتطلب جهدا تجعل العادة حياة لانسان حياة جامدة تكرارا لافعال الماضي فتضل في دوامة مملة قاتلة انها تضعف لارادة وهي السمة لاساية لانسان كما تقضي العادة علي المبادرة الفردية وتقلل من الجهد الفكري فانسان العادة لايفكر كثيرا بل يستأنس كثيرا بما تعوده واذا كان المرء من المتعلمين فان استبداد العادة بفكره يحرم المجتمع ابداعه لذالك يقال يفيد امجتمع في المجتمع لاول من حياتهم قبل ان تستبد العادة بهم ويضرون به في الجزء الثاني منه كما تقضي العادة علي التفكير النقدي مكثيرا ما يفرض الناس الحقائق العلمية الجديدة اذا ماعتادوا علي تفكير خاطئ لمدة طويلة وكما يقال من شب علي شئ شاب عليه ويضهر خطر العادة وصعوبة التخلص منها في السلوك المتقدمين في السن الذين يرفضون كل التجديد وواضح ان الطفل الذي لم تستبد به العادة يستطيع التكيف مع لاوضاع بسهولة مع لاوضاع الجديدة في حين لاتخفي صعوبة ذالك عند المتقدمين في السن فالعادة تكون صارمة بقدر امتدادها في جذور التاريخ كما تضعف العادة العاطفية وتجعل حركات لانسان الية حتي في الحالات التي يستدعي في الشعور كما يحصل مع طلبة الطب الجراحين عند تعودهم علي الجراحة تصبح وجوههم بابشر وحركاتهم الات تقوي العادة الميول الضارة فالذي يعتاد علي السهر قد يعتاد علي التدخين ويحرم من النوم الصحي ولايستفيد من وقت فراغه وعلي مستوي الجسماني تسبب العادة اضرارا علي الجسم فالتعود علي الكحول والتدخين يؤدي الي اصابة خطيرة قد تؤدي الي هلاك الفرد وتشويه جسمه ان تعود الفرد علي استعمال عضو دون اخر او عضلة دون اخري حسب روسو تسبب تشوهات جسمانية ولاتخص العادة سلوك لانسان كفرد فحسب وعندما تمتد الي سلوك الجماعة ايضا وتتمتل اثارها السلبية علي المجتمع في كونها عادات ضواهر اجتماعية تتميز بالقهر ولالزام ممايجعلها عائقا امام لابداع والتجديد وفي هذا يقول اغست كونت العادة جمود كما يتجلي خطر العادة في ترسيخ مفاهيم وعادات وتقاليد اثبت العقل فسادها هذه السلبيات وغيرها جعلت روسو يدعو الي عدم اكتساب اي عادة كانت وخير عادة نعلمها لطفل ان لايعتاد علي اي شئ / لكن هل كل عادة مرفوضة او هل كل سلبيات علي كثرتها وتنوعها تدعونا الي التفكير وتحذير من اكتسابها كما فعل روسو ان الواضح من كلام روسو لم يكن يقصد العاة في ذاتها والا كان امرا غير واقعي وانما كان يشدد علي العادات السلبية التي تقف امام لتجديد ولابداع والتقدم لانه لايمكن تصور حياة بدون عادة امر مستحيل/ نقيض لاطروحة/ ينضر بعض الفلاسفة وعلماء النفس الي العادة نضرة تفاؤلية ايجابية ولايتصورون حيات سليمة دون وضيفة العادة تقدم العادة في نضرهم للانسان خدمات كثيرة تساعده علي التطور ولابداع والتقدم فعلي المستوي الحركي لولا العادة لكنا كما يقول احدهم نقضي اليوم كله في اعمال تافهة ان لانسان في المرحلة لاولية يتعلم المشي ولكلام ليمشي وبعد ذالك بسهولة ويتكلم بدون تعثر ولولا العادة لبقي لانسان دائما يبذل وقتا وجهدا كبيرا لكي يمشي من مكان الي اخر او ليكون جملة واحدة يعبر به عن حاجيته او يكتب حرفا او عبارة مختصرة لولا العادة لبقي لانسان طفلا صغيرا طوال حياته لايتعدي مرحلة تعلم حركات لاولية تمكننا العادة من اقتصاد الجهد والسرعة في لاداء يقول ألان ان العادة تكسب الجسم رشاقة وسيولة فالذي يتعود علي عمل العضلي يسهل عليه اكتساب عمل اخر بسهولة مثال ذالك لاعب كرة القدم يتعود علي العب كرة اليد بشكل افضل من فرد مبتدئ في هذه الرياضة اصلا وان الفعل التعودي يؤدي الي انجاز عدة اعمال في وقت واحد كالمغني يستطيع الضرب علي عدة الات موسيقية وان يغني في نفس الوقت والمتعود علي سياقة السيارة يقود السيارة وتكلم مع مرافقه بشكل مريح فالعادة ولارادة والفكر ولادراك تفيد في انجاز اعمال اخري والمعتاد علي كتابة التأليف يستطيع ان ينجز اعمالا فكرية افضل من فرد مبتدئ في الكتابة وعلي المستوي لاجتماعي تحافض العادة علي النضام والتناسق لاجتماعي بين افراد في سلوكهم اليومي فتصبح لاغلب لافراد عادات يقون بها واحدة في النوم ولاكل والعمل والنضافة مما يجعلهم يشعرون بوحدة لانتماء / وبهذا المعني لاتكون اعتبار العاداة كلها ايجابيات واذا نضرنا اليها من الطبيعة لانسانية التي تدل دائما الي كل ماهو سهل وتنفر الي كل ما يدعوها الي بذل الجهد فان الصفة الغالبة للعادة هو السلبية وهذا مايجعلنا نستشعر دور التربية في ترسيخ العاداة الطبية ومواجهة العادة السلبية /التركيب / ومما سبق تحليله نستنتج ان العادة كسلوك انساني لايمكن تجنبه فهي حاضرة في افعالنا اليومية كلافعال الغريزية الي ان تأثيرها سلبي او ايجابي متوقف علي لارادة لانسان لوعي لذاته وهو الذي يجعلها مضرة او مقيدة بسلوك حيث يقول شوفالي العادة اداة حياة او موت حسب استخدام لانسان لها/ الخاتمة/ وعليه فالعادة ليست سلوكا سلبيا دائما لانها تكون ايجابية في بعض الحالات والمجالات

هذه هي المقالة الت كتبتها في الباكلوريا هذه جدلية لكن يقولون انها مقارنة اذن لاتحسب مقالتي او يمكن احتسابها

اخي المقالة جدلية وليست مقارنة

كيف عرفت بانها جدلية لكن الكل يقول مقارنة لكن انا درتها جدلية

lهذه مقالة اخي انها مقارنة و ادا كانت جدلية كم هي العلامة التي ياخدها

فلسفة

الموضوع الاول . هل التمايز بين العادة و الارادة ينفي وجود علاقة وظيفية بينهما .
اخي كتبها مقارنة وهذه مقالته ارجوا ان تقيميها زميلتي فاطمة عيسى.
يبدو لنا من المصطلحين التاليين اننا امام مفهومين متمايزين هذا على الاقل من الناحية الظاهرية حيث ان العادة تفيد الاستخدام الدائم نسبيا و المكتسب بالتكرار في حين نجد ان الارادة تمثل بقصد الى الفعل او الترك مع وعي الاسباب الدافعة الى ذلك في ظل هذين المفهومين المتمايزين فان هذا الاختلاف الظاهري جعلنا نقول: هل هناك علاقة بين العادة و الارادة . و ما هي اوجه الاختلاف و الاتفاق و مدى التداخل بينهما?
ان ا الملاحظ يجد ان هناك لااختلاف بين العادة و الارادة حيث نجد ان العادة تتميز بالالية و الموجود في حين ان الارادة تتميز بالتغيير و التحديد بحيث جون جاك روسو ان العادة , ان لا نتعلم عادة و ارسطو: العادة طبع ثاني بمعنى انها تتميز بالالية و الثبات النسبي كما نجد ان هناك اختلاف بين العادة و الارادة من حيث المضمون .
الارادة حالة شعورية واعية يختار صاحبها بين امرين في حين ان العادة تكيف الي لا يستدعي بذل جهد كبير . حيث يرى ريغسون ان الارادة هي وعي الذات العميقة و الشعورية . و ان الارادة ترتبط بالجانب النفسي في حين ان العادة ترتبط بالجانب الجسدي الالي .
كما نجد ان هناك فرق من حيث القيمة اذ السلوك الارادي يعبر عن انسانية الانسان الداعية في حين ان

السلوك العادي يرتبط بالالية و غياب الوعي الذييعبر عن إنسانية الإنسان بل في معسكرات شرطية يقوم بها الحيوانات ايضا حيث يقول بافلوف " ان التعليم عبارة عن منعكسات شرطية يشترك فيها الانسان و الحيوان " .
في حين يرى كوهلو " ان التعليم عملية فهم و استعاب و وعي , و لذلك نستنتج ان هناك نقاط اختلاف بين العادة و الارادة , لكن رغم دلك هناك نقاط تشابه بينهما حيث نجد نقاط التشابه المشتركة من حيث الشكل ان كلاهما سلوك يصدر عن الانسان اذ ان الارادة سلوك يصدر عن الانسان قصد التكيف مع المواقف الجديدة , كما ان العادة سلوك يساعد على التكيف مع المواقف القديمة و كما نجد ان هناك نقاط تشابه من حيث المضمون , حيث أن كل من الارادة و العادة سلوك انسان يعبر عن وعي الانسان و قدرته على اكتساب خبرات فالارادة تكتسب العادات و العادة تمارس الإرادات كما نجد أن هناك تشابه بين سلوكيه من حيث القيمة : فالانسان لا يستطيع أن يحيا بين سلوكات عادية تمثل مجموع الخبرات التي تساعده على التعرف على المواقف الجديدة , كما أن السلوكات الارادية الجديدة تزيد من خبرات
الانسان و عاداته التي ستكون بمثابة قدرة على التكيف مما تتقدم و رغم وجود اختلاف فان العلاقة بين الارادة و العادة علاقة تكامل , حبث أرى أنه لا يمكن ان نمارس سلوكاتنا الارادية اذا غابت الخبرات , فالانسان يعتمد في اكتساب الجديد على معطيات القديم , فلا يمكن أن تبتدع من فراغ, فالعادة اذا ضرورية للسلوك الارادي كما أن السلوكات الارادية هي الزاد الذي يغني خبراتنا , حيث أن ما نبدعه من سلوك يصبح عادات ثزيد في مكتسباتنا للتكيف , حيث أن الذي تعود سلوكا سيئا يستطيع أن يغيره من خلال الارادة , كما أن اكتساب السلوكات الارادية الجديدة , تصبح عادة علاقة تكامل بين السلوكين .

مما تقدم نستنتج أن العلاقة بين العادة و الارادة رغم وجود الاختلاف هي علاقة وظيفية و تكاملية , حيث أن كلاهما سلوك يتمم الاخر , رغم أن أحدهما يتوجه الى الماضي و الاخر الى المستقبل , أحدهما يرتبط بالجسد , و الاخر يرتبط بالفكر و بما أنه لا يمكن الفصل في شخصية الانسان , بين ما هو جسدي و ما هو نفسي رغم التمايز بينهما ,اذا فالعلاقة علاقة تكامل بينهما , فلا ارادة دون عادة و لا عادة دون ارادة.

اولا تحل جدلية يااخي ثانيا مقالتك مقارنة ثالثا لاباس نه لاضرر علي دالك رابعا تستطيع الحصول علي ميقارب 12 او11 او اكثر او اقل المهم لديك المعدل فيها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.