لا قاعدة خاطئة بنات اليوم لسن مثل امهاتهن في النهاية الطيبة للطيب
السلام عليك ماخي
بارك الله فيك على الطرح القيم
اثرت نقطة اراها بغاية الاهمية
رايي اخي نعم في غالب الاحيان تنشا البنت على مالقنته الام لها
ولاننكر فضل الام في تربية ابنتها
فهي تنهل من خبرتها الكثير
وبجميع المجالات
وولكن احياان تكون هناك حالات شاذة فقد الام طيبة ومتخلقة
ام رائعة ولكن البنت نظرا لاحتكاكها بمحيط وصديقات سوء قد تتغير اخلاقها وتصرفاتها
انا ارى انه بالاضافة اى الام تتظافر عوامل اخرى في تشكيل شخصية البنت
اما عما قلته ينبغي ان نسال على الام
واقول على الجميع اقصد اهلها بشكل عام
وخصوصا الوالدين فمثلا لما تحدث مشاكل مستقبلا لاقدر الله بين الزوجين فهنا يلجا الزوج اهل البنت ليصلح مايمكن اصلاحه
فان وجد الاهل صالحون ساعدوه في ذلك بل ان تيقنوا بان مامن داع لخروج البنت من بيت زوجها
اعادوها هم الى بيتها ووبخوها على ذلك فهنا نرى ان الاهل يساهمون بحكمتهم في الاصلاح بينهما
اما في حال العكس فلك ان تتصور اخي مايمكن ان يحدث وهم كثر اليو م
يزيدون الطين بلة والامور سوءا وتعقيدا
بارك الله فيك مرة اخرى وجزيت كل خير
لكنها قد تخيب أحيانا فالام عاشت زمنا غير زمن البنت وتربت بطريقة غير التي تربت بها البنت،كثيرا ما تجد أمهات قد جمعن صفات الكمال بمنظور مجتمعنا"ساجية،تخدم،متربية،تحترم أهل راجلها…."لكن تجد ابنتها العكس تماما،وهنا ينطبق عليها ذاك المثل القائل"النار تجيب الرماد"،مع الاسف لا يمكن ضبط هذه القاعدة وتعميمها لكنها بالتأكيد تنطبق الى حد ما ففي الأخير لكل انسان شخصيته المستقلة
شكرا لك
لا قاعدة خاطئة بنات اليوم لسن مثل امهاتهن في النهاية الطيبة للطيب
|
بنات اليوم ممكن افضل من بنات قبل ولكن المحيط يؤثر نعم عالن النت والفيس بوك وال***** ووووو والهاتف الاباء ما بقاوش يربو
90 في المئة كلام صحيح وتبقى حالات شاذة
السلام عليك
المقولة لا تنطبق على الجميع …. خاصة في الصبر و تحمل المسؤولية
ممكن المقولة تكون صحيحة و لكن تبقى نسبية تتباين بين فتاة و اخررى و لعوامل المحيط و العصر و الدراسة و الاختلاط بالصديقات و الزميلات اثر بالغ في هذا التباين
قديما ربما كانت المقولة صحيحة الى نسبة كبيرة لان الفتاة كانت قليلة الاحتكاك بالعالم الخارجي فطول الوقت كانت ترى امها و تقتبس منها كل الصفات و الكلام و ربما حتى صفات مثل طريقة المشي و الكلام و اللباس و الكثير من الامور
لكن حديثا تبدلت و اختلفت الامور فالفتاة تخرج للدراسة و تلاقي ربما زميلات و صديقات و تطلع على افكار و ترى في المجتمع الكثير من الامور قد تقلب تفكيرها و قد نلاحظ احيانا انها تخالف امها نهائيا فقد تكون الام تتمتع باخلاق فظة في حين نجد الابنة طيبة و رقيقة و هذا و الاكثر انتشارا هو ان تكون الام طبة و لكن البنت تخرج خرجة من القصب كما يقولون فنراها تخالف كل الامور
بارك الله فيك على طرف الموضوع و جزيت كل خير
ســـــــــــــــــــــــــلام
السلام عليكم
فى اغلب الاحيان القاعدة صحيحة ولكن لا يمكن تعميمها دائما
لانو الام هى من تحرص على مراقبة تصرفات ابنتها فشجرة الطيبة تعطى ثمار طيبة
ها هي ليكم القدرة و البنت
والله العظيم
يحتار الكثير من الشباب في البحث عن البنت التي يريدها ان تكون زوجته ويقول في نفسه : كيف اعرفها وكيف اتكلم معها وووو………. والمظاهر خداعة والنظرة لاتكفي اقول للشباب : بعدما تجد فتاة متدينة ومتخلقة محترمة……………إلخ بإمكانك ان تعرف خطيبتك من خلال امها لان كثير ما تكون البنت متمسكة بأفعال امها …………وطبعا هناك الحالات الشاذة
|
السلام عليكم..
دعني أقدم حقيقة او إضافة إن شئتَ..
البنت تربيها أمها فتغرس فيها عاداتها وكذا سلوكات ترى فيها الإستقامة..
تحتك البنت بصديقاتها فتتفاعل مع ما يدور من حولها وقد تجدها أحيانا وفي مرحلة معينة من السن على عكس توجه ورؤى أمها وقد تتساءل كيف أين هذه من تلك ؟؟؟ ولكن…
يمر الزمن وتخفت أضواء التأثير الخارجي وتضعف المؤثرات لتعود البنت شيئا فشيئا الى وضعها الطبيعي الى الوضع الذي أرادت الأم أن تكون البنت عليه…يحدث هذا في كثييييير من الحالات والسلام عليكم..
تلك نظرية أكل الدهر عليها وشرب لان زمان كانت البنت تكبر تحت نظر امها فالغيرة قبل الكبيرة ….اما اليوم من الخطأ الاعتقاد ان الامهات لازالت تربي بناتها ….الغالبية العضمى تربية مسلسلات وافلام عربية و تركية واجنبية …زيادة على المحيط الخارجي …والاصدقاء …اليوم البنت حتى يبلغ عمرها 25 يعني امراة …وهي تدرس كل يوم تخرج على 8 وترجع متعبة مع 5 …