السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم تعد المراة ركيزة من ركائز مجتمعنا ،كيف لا وهي ام ابنائنا وينبوع جيلنا المستقبلي ،
المرأة المعاصرة او بالاحرى الزوجة الحالية وكما نلحظ تعتبر ايضا وبنسة كبير احدى عاملات المجتمع فهي يد عاملة ،
الزوجة الان تعتبر من صناع المستقبل ان صح التقدير في تعبيري هذا،
أما ما هو ملموس الا يحق للمراة ان تتكفل باولادها وترعاهم بكامل وقتها،
هل يجوز للمراة ان تعود مساء وتحضن اولادها لمدة ليلية فقط ، هل يساعدنا ان تبقي اولادها تحت رعاية امراة اخرى ،
هل يحق لنا ان نترح هذا السؤوال ، اكيد لابد من اخذ حالة الاسرة الاجتماعية ،فالمراة تعين الرجل ،
لكن هل للمراة ان تضحي بحنانها طيلة اليوم بعملها واعانتها للاسرة ،ام انها تضحي بالعمل من اجل اولادها وشؤون بيتها
ارجو ان ينال الموضوع تقديركم
وشكرا
ان شائ الله تلقين تجاوب فانا دائما اطرح هذا المشكون ان شاء الله نلقى تجاوب معاك لاني مقبلة على الزواج والعمل بعد فما الحل
انظري إلى عملك أولا هل يستحق أن تضحي من أجله ، مع عدم نسيان الحالة المادية لزوجك لأنك يمكنك إعانته ماليا ، وفي الأخير أرجو منك أن تصلي ركعتي إستخارة لله وأن تستشيري قلبك .
العمل شيئ ضروري للمرأة و الأسرة يقتسمها شخصين و يتحملان مسؤوليتها
للمرأة ان تعمل ان كان عمل محترم في مكان محترم مع احترام حدود الله
لكن ارى ان العمل ليس ضروري للمرأة فمسؤولية النفقة هي مسؤولية تقع على الزوج و ليس الزوجة فقد وجب عليه شرعا أن ينفق على زوجته و اولاده و لم يوجب ذلك على الزوجة
فعلى المرأة اذن ان تضع اسرتها في اولى اولوياتها
فان رأت ان عملها يعطلها عن ذلك افضل لها ان تتوقف عنه
عمل المرأة ليست غايته بالضرورة النفقة على البيت الزوجي و إنما من باب الإستقلالية عن التبعية التى ليس لها وثائق و لا ضمانات
عمل المرأة ليست غايته بالضرورة النفقة على البيت الزوجي و إنما من باب الإستقلالية عن التبعية التى ليس لها وثائق و لا ضمانات
|
لها ان تعمل طالما كان عمل محترم بمكان محترم مع الالتزام بحدود الله و ايضا بشرط ان لا يعطلها عملها عن واجبها كأم و زوجة صالحة فان لم تستطع التوفيق بين هذا و ذاك فاولى بها ترك العمل لا اسرتها فيجب ان لا تضعه في اطار اولى من عائلتها
و نفقتها حق و واجبة على زوجها و شخصيا لا أراها تبعية
عمل المرأة ليست غايته بالضرورة النفقة على البيت الزوجي و إنما من باب الإستقلالية عن التبعية التى ليس لها وثائق و لا ضمانات
|
لا إله إلا الله
لم أسمع بهذا، لا في كتاب الله، و لا في سنة رسوله، و لا في كلام العاقلين
اللهم ردنا إلى ديننا ردا جميلا
بالنسبة لعمل المراة اراه حاليا من الضروريات و هذا راجع للغلاء المعيشي لكن بتحفظ بمعنى لا يكون على حساب بيتها و عائلتها و هو لم و لن يكون يوما من باب التبعية و الاستقلالية يا اختي اسماء و انما عمل المراة من باب التعاون و مساعدة الزوج لبناء اسرة و ليس لمحاربة او منافسة الرجل بالنسبة لي انا اخترت مهنة التعليم كونها من انسب المهن للمراة ومن مختلف النواحي مع احترامي لباقي المهن و لكم يا اخواتي الفضليات و دائما اختي المراة فكري في بناءاسرتكي معنويا ثم ماديا
تقول : (
لكن هل للمراة ان تضحي بحنانها طيلة اليوم بعملها واعانتها للاسرة ،ام انها تضحي بالعمل من اجل اولادها وشؤون بيتها )
ولو تمعنا في قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم ، والعبد راع على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته » . رواه مسلم
نلاحظ أن المرأة مسئولة أمام الله تعالى عن بيتها واولادها وإذا قصرت في بيتها وأولادها سوف تُحاسب يوم القيامة ..
لذلك يكون خروج المرأة للعمل فقط للضرورة القصوى حيث لاتجد مايكفيها هي وابنائها ..
وفقنا الله تعالى لكل خير
ليس المشكل في عمل المراة انما المشكل في المراة نفسها.فاذا كانت امراة دات اصل فيمكن لها ان تعمل حتى ولو وجدت بين الف رجل اما ان كانت من غير دي اصل فاحذرها حتى ولو كانت ماكتة في البيت
إن عمل المرأة يختلف حسب الحالة المعيشية للأسرة
إذا كان الزوج يتقاضا مرتب لايلبي حاجياته كما في وقتنا هذا أرى أنه لاحرج في عمل الزوجة ولاكن بشروط
نوع العمل ومكان العمل
فهناك بعض الوظائف لاتصلح للمرأة الشريفة
كما انها تصبح تخاف من المسؤول في العمل أكثر من زوجها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والضحية هم الأولاد الذين يتربون في الحضانة كأنهم أيتام ؟؟؟؟؟
وكما سبق ذكره أخ جمال المرأة ذات أصل لاخوف عليها لافي العمل ولافي البيت
ربي يرحمنا
المرأة المرأة المرأة،
هذا المشكل لا حل له وأصبحنا في دائرة مغلقة وهذا يشبه الإشكالية التي وقع فيه كثير من الفلاسفة في قضية من جاءت الاولى البيضة أم الدجاجة ولا له فرضياته وكلا له مبراراته ولا نكذب أي منها.
وعليه نعود إلى الشريعة الإسلاامية هي الفيصل في كل شؤننا فعندما تتكلم نصمت ولا نتحدث ولا نعترض فهي منزوله من الله عز وجل، ومنه فيما يخص عمل المرأة فالمراة له االحرية في العمل ومالها منفصل على مال الرجل ولا يحق للرجل أن يأمرها أن تنفق مالها على البيت وهي لها كل الحرية في التصرف في مالها هذا من جهة.
ومن جهة اخرى يجب طلب الإذن من زوجها في خروجها ودخولها إلا إذا أعطاها إذن عام هذا من جهة.
والمرأة تصلح العمل أم لا فهذا النقاش لا طائل منه وهذا لعدة اسباب منها:
1. حسب طبيعة عملها: في بعض المجالات الحساسة يجب أن تكون فيه مثل الممرضة، الطبيبة، بائعة ملابس نسائية، ….إلخ.
2. طبيعة الحالة المادية لدى الأسرة: في بعض الأحيان يكون واجبا على البنت البحث عن عمل في حالة عدم وجود معيل للعائلة، وفاة الاب، مرض الزوج، عدم كفاية الراتب الشهري للعائلة،…….
3.وهنالك اسباب أخرى لا يمكن حصرها..
وفي الأخير يرجع القرار الأول واللاخير للرب العائلة هو الذي يقرر ويصدر القرار المناسب في تلك المشكل الذي هو فيه
ولكن يجب أن تحفظ شرفها وسمعتها أمام الناس وأمام الله.
ليس المشكل في عمل المراة انما المشكل في المراة نفسها.فاذا كانت امراة دات اصل فيمكن لها ان تعمل حتى ولو وجدت بين الف رجل اما ان كانت من غير دي اصل فاحذرها حتى ولو كانت ماكتة في البيت
|
يعطيك الصحة يا اخي هذا ما أقوله دائما لكن لا حياة لمن تنادي فهناك أشخاص جد متعصبون من عمل المرأة.شكرا لك مرة أخرى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم تعد المراة ركيزة من ركائز مجتمعنا ،كيف لا وهي ام ابنائنا وينبوع جيلنا المستقبلي ، المرأة المعاصرة او بالاحرى الزوجة الحالية وكما نلحظ تعتبر ايضا وبنسة كبير احدى عاملات المجتمع فهي يد عاملة ، الزوجة الان تعتبر من صناع المستقبل ان صح التقدير في تعبيري هذا، أما ما هو ملموس الا يحق للمراة ان تتكفل باولادها وترعاهم بكامل وقتها، هل يجوز للمراة ان تعود مساء وتحضن اولادها لمدة ليلية فقط ، هل يساعدنا ان تبقي اولادها تحت رعاية امراة اخرى ، هل يحق لنا ان نترح هذا السؤوال ، اكيد لابد من اخذ حالة الاسرة الاجتماعية ،فالمراة تعين الرجل ، لكن هل للمراة ان تضحي بحنانها طيلة اليوم بعملها واعانتها للاسرة ،ام انها تضحي بالعمل من اجل اولادها وشؤون بيتها ارجو ان ينال الموضوع تقديركم وشكرا |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أم صديقتي عاملة في سلك التعليم دائما تقول لي صديقتي أتمنى يوما أن أذهب للبيت وأجد أمي تنتظرني والغداء جاهز *** ** * لأنها هي وكل واحدة من أخواتها الصغيرات يحملن مفاتح المنزل بينما صديقتي بمجرد ماتذهب للبيت تشرع في تحضير الغداء لأخواتها الصغيرات أحسست فيها أنها تريد أن تعي معنى الأمومة بحد ذاتها خاصة وأن أمها ليست من صديقات بناتهن
أظن أن التضحية الحقيقية للمرأة هي في أسرتها تسهر على رعاية وتربية أولادها
لكن يا أختي كل واحد وظروفو
وهذه وجهة نظري فقط ليس إلا ….