-هل ترضى ان تتزوج امرأة عاملة ……………………..يا رجل
-هل تتخلين عن عملك للان زوجك لا يحب ان تعملي ……………يا امرأة
السلام عليكم
ليس في كل الحالات لا تقبل المراة بسبب عملها
ولكن في رايي الشخصي انا اقبل بالمراة التي تعمل …
بصفتي امراة و عاملة مرسمة و كذلك اواصل دراسات ما بعد التدرج فسأقول لك رايي و هو ملخص في النقاط الاتية:
– شخصيا لن اتخلى عن عملي و دراستي لو انطبقت السماء على الارض، و ذلك للاسباب التالية:
اولا لطموحي و حبي لما اقوم به، و لانني تعبت الى ما وصلت اليه، و لانها رغبي و رغبة والدي الذين اكن لهما كل الاحترام و التقدير، و لانني لن ارض ان اكون تابعة مادية الى اي احد. و هذا ليس معناه انني لا اريد الزواج، طبعا كاي فتاة اسعى للحصول على بيت و زوج، و لكن و فق ما يناسبني و ليس غيري، فليس كل الرجال يردن ما كثة بلبيت، و ليس كلهم يتزوجون العاملة لاجل مالها،
ثانيا لاننا في زمن ذهبت فيه الرجولة و المروءة و كثر فيه الانذال، الذين لا يتوانون في اهانة النساء و معاملتهم بقسوة، فيتزوجها اليوم و يطلقها غدا، و يا تي باخرى غيرها، يدعها تتخبط في محنتها و يزيدها مجتمعها اضطهادا، و ان من العائلات من لا يرحمن بناتهن فيزيدن في مصيبتهن، و هنا يكون لها العمل ملجأ و سلاحا، من شياطين البشر.
ان صفات الرجل التي جلء بها ديننا و حث عليها نبينا _عليه ازكى الصلوات_ تلاشت و لم يبقى منها الا ما رحم ربي، و بذلك تغيرت الظروف و اصبح حلم المراة زوج و بيت و لكن اضافت اليه عمل، لانها لا تحس بالامان الذي من المفروض ان يمنحه لها زوجها، و لكن الواقع الاليم جعل هذا الرجل يشكل تهديدا لا امانا.
ايضا العمل اصبح ضرورة لان العنوسة نسبتها مرتفعة، فمن سيتكفل بهذه المراة التي تخطت الاربعين و حتى الخمسين بدون الزواج، طبعا عملها، الذي سيكفل لها العيش الكريم و يقيها شر الانحراف خاصة لذوات النفوس الضعيفة.
في الاخير اريد ان اشير الى ان الزوجة الناجحة و التي تربي ابناءها ليس باضرورة ان تكون ماكثة في البيت او عاملة، و انما هذا يتوقف على المراة في حد ذاتها، و مدى وعيها و قدرتها و مؤهلاتها لتربية الابناء. و الامثلة نشاهدها في واقعنا، القضية قضية ارادة و وعية و قوة. اخيرا اريد ان اقول للمراة:
كوني قوية ناضجة واعية محترمه طموحة ناجحة. تقولين كيف؟
اقول لك بالارادة و العزيمة تتميزين في عمليك تنجحين في تربية ابنائك، تنالين رضى و الديك، و تسعدين زوجك، تريدين فعل كل شيئ قليل من الارادة و التضحية و ستكونين كما تريدين. لكن الاهم توكلي على الله
وجهة نظر احترمها
السلام عليكم أريد أن أعطي رأيي الشخصي في هذا الخصوص بصفتي متزوجة وعاملة مؤقتة فأنا لست مرسمة، ولكن لو بقيت في البيت أنا متأكدة أني سأمرض وسأكتئب لأني لم أنجب أطفالا أما في حالة وجود أطفال فأول شيء أفعله هو المكوث بالبيت لأني سأضحي بحياتي لأجل طفلي وتنشئته تنشأة كاملة إن استطعت هذا رأيي الشخصي وكل واحد ورأيه وظروفه الشخصية
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الفاضل الناس معادن كما أخبر الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام والرجال أو الذكران بمعنى أصح أشكال وألوان فتختلف قناعاتهم ومبادؤهم من شخص لآخر ، الغاية من عمل المرأة عندي و في نظري هي الكسب المادي فما دوري أنا كزوج كلفت أن أسعى و أن أكد وأجد في طلب الرزق لي ولمن أعول ، هل من الرجولة ترك من أوصاك الله ورسوله بها تخرج لتخالط الرجال (بكل ما تعنيه الكلمة) بحجة أنها تساعدك على تكاليف الحياة وأعبائها فأين الغيرة إذن . الوضع مزر حقا و الدياثة متفشية نسأل الله العافية بدعوى التحضر والعصرنة ،وما هو إلا تقليد أعمى للغرب وطمس لمعالم الأمة الإسلامية وقيمها لتفقد المرأة حياءها وعفتها تحت عنوان المساواة بين الرجل والمرأة والضرورة الحياتية وما إلى ذلك . والسلام |
انا مانوافقكش في واش راك تقول بصفتي ممرضة و اول ممرضة في الاسلام هي رفيدة بنت سعد الاسلمية و الخدمة ماشي حاجة عيب و لا حرام برك على المراة احترام نفسها و صيانة زوجها
السلام عليكم
زوجي لم يطلب توقفي عن العمل
لكن عن نفسي لا اضن انني ساستمر فيه ليست لديا القدرة على الاستمرار بعد الزواج
سلاااااااام
انا نقول على حساب الراجل ولا كان قادر يعيشني معيشة لاباس راني ندير واش يقول ولا شفت الحالة ماشي لاباس ما نقبلش يحبسني لانو ما شي راني نقرا في باطل
– شخصيا لن اتخلى عن عملي و دراستي لو انطبقت السماء على الارض، و ذلك للاسباب التالية:
اولا لطموحي و حبي لما اقوم به، و لانني تعبت الى ما وصلت اليه، و لانها رغبي و رغبة والدي الذين اكن لهما كل الاحترام و التقدير، و لانني لن ارض ان اكون تابعة مادية الى اي احد. و هذا ليس معناه انني لا اريد الزواج، طبعا كاي فتاة اسعى للحصول على بيت و زوج، و لكن و فق ما يناسبني و ليس غيري، فليس كل الرجال يردن ما كثة بلبيت، و ليس كلهم يتزوجون العاملة لاجل مالها،
ثانيا لاننا في زمن ذهبت فيه الرجولة و المروءة و كثر فيه الانذال، الذين لا يتوانون في اهانة النساء و معاملتهم بقسوة، فيتزوجها اليوم و يطلقها غدا، و يا تي باخرى غيرها، يدعها تتخبط في محنتها و يزيدها مجتمعها اضطهادا، و ان من العائلات من لا يرحمن بناتهن فيزيدن في مصيبتهن، و هنا يكون لها العمل ملجأ و سلاحا، من شياطين البشر.
ان صفات الرجل التي جلء بها ديننا و حث عليها نبينا _عليه ازكى الصلوات_ تلاشت و لم يبقى منها الا ما رحم ربي، و بذلك تغيرت الظروف و اصبح حلم المراة زوج و بيت و لكن اضافت اليه عمل، لانها لا تحس بالامان الذي من المفروض ان يمنحه لها زوجها، و لكن الواقع الاليم جعل هذا الرجل يشكل تهديدا لا امانا.
ايضا العمل اصبح ضرورة لان العنوسة نسبتها مرتفعة، فمن سيتكفل بهذه المراة التي تخطت الاربعين و حتى الخمسين بدون الزواج، طبعا عملها، الذي سيكفل لها العيش الكريم و يقيها شر الانحراف خاصة لذوات النفوس الضعيفة.
في الاخير اريد ان اشير الى ان الزوجة الناجحة و التي تربي ابناءها ليس باضرورة ان تكون ماكثة في البيت او عاملة، و انما هذا يتوقف على المراة في حد ذاتها، و مدى وعيها و قدرتها و مؤهلاتها لتربية الابناء. و الامثلة نشاهدها في واقعنا، القضية قضية ارادة و وعية و قوة. اخيرا اريد ان اقول للمراة:
كوني قوية ناضجة واعية محترمه طموحة ناجحة. تقولين كيف؟
اقول لك بالارادة و العزيمة تتميزين في عمليك تنجحين في تربية ابنائك، تنالين رضى و الديك، و تسعدين زوجك، تريدين فعل كل شيئ قليل من الارادة و التضحية و ستكونين كما تريدين. لكن الاهم توكلي على الله
اوافقك اختي الراي شكرا لك مادام عمل المراة في اطار محترم لما المانع
استطيع التخلي عن عملي ادا كان دلك في مصلحة بيتي و اكيد ادا كان مدخول زوجي مقبول
أنا أقبل بلمرأة التي تعمل بشرط أن يكون عمله محترم مثل معلمة او طبيبة .
-هل ترضى ان تتزوج امرأة عاملة ……………………..يا رجل
-هل تتخلين عن عملك للان زوجك لا يحب ان تعملي ……………يا امرأة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا شكرا جدا على طرح هذا الموضوع الذي بات تكير الرجل والمرأة على حد سواء
فالرجل يفكر ويطيل التفكير هل يسمح لزوجته أو التي ستكون زوجته مستقبلا بالعمل
وهي تفكر جديا ومليا قبل أن توافق على العريس الذي تقدم إليها هل توافق أن تمكث بالبيت
وتلغي أحلامها وطموحها ودراساتها وتعب وحلم والديها
صحيح أن حلم كل فتاة طموحة درست وكلت وتعبت حتى تنجح وتحقق حلم أباها وأمها هو ان تكمل
دراستها العليا وتلتحق بمنصب توظيف حتى ترى نتائج تعبها
أنا عن نفسي هذا حلمي أن أنجح في دراستي وأوفق في منصب لابأس به وأحقق استقلالية مادية وألا أتبع
أي أحد ماديا وأن أجمع مالا لأبعث واليدا إلى حج أو عمرة و….و….و….
لكن يجب ألا ننسى الفرض وهو إكمال نصف الدين وأن طاعة الزوج من طاعة الله
لا ننسى أيضا أن والدينا مهما كانت فرحتهم بنا في نجاحاتنا دراسيا وعمليا فهذه الفرحة لا تضاهي
فرحتهم بنا ونحن في بيت الزوجية سترة لنا وإرضاءا لأمر الله
فإن وافق الزوج على عمل زوجته كان لابأس لهما تعاونا على مصاعب الحياة وأمور الدنيا
وإن لم يوافق يبقى دوما المرأة دورها في بيتها مع زوجها وأولادها أهم دور لها في الحياة
فلتحاول إرضاء زوجها والقيام بدورها على أكمل وجه
وإن وافق على خروجها للعمل فلتحافظ على كرامته وكرامتها ولتحفظه في غيابه ولتلتزم بأمور دينها
بالتوفيق للجميع
أنا عاملة واضطررت للعمل لكي أعين عائلتي
لكن اتمنى ان اتزوج من رجل ويقولي لا تعملي
وأول شرط اشترطه عليه هو ان امكث بالبيت عجبو الحال صح ماعجبوش الله يسهل أنا المهم عندي ارضاء ربي
وكما قلتم اخوتي لكل واحد منا قناعاته الخاصة
الرجل اذا كان عندو راتب جيد عيب عليه ان يترك زوجته تعمل
المراة اذا كانت محترمة و ترى بانها تفيد المجتمع بعملها وتجتنب الفتن في اي مكان لا باس في ان تعمل
و هذا ليكون راتبها حلال تعين بها نفسها اذا كانت بحاجة و تتصدق به اذا لم تكن كذلك
و هذا احسن من ان تكون اخرى غير محتلرمة من تعمل في ذلك المكان و تكسب ذلك المال و تنفقه في ما لا يرضي الله و هو الغالب في وقتنا الحاضر من اقتناء لالبسة و عطور و ادوات تجميل يثرن بها الفتنة
و فيي الاخير ان مع عمل المراة حسب ظروفها و يبقى سلاح في يدها قد تحتاجه و قد لا تحتاجه
و ان شاء الله يكون كل الرجال قادرين على اداؤ واجبهم كما ينبغي حتى لا تظطر النساء لحمل السلاح
ا
إن مشكلة المرأة العاملة كبيرة و كبيرة جدا و ذلك لأسباب عدة أذكر بعضها:
– صعوبة تربية الأولاد و خصوصا في الراحل الاولى من العمر
– كثرة الاختلاط يذهب بعض حياء المرأة و حتى الرجل
-كثرة الخلاف مع الزوج و خصوصا وقت دخول الراتب
-استغلال بعض الرجال لمدخول المرأة دون رضاها
-تزعزع شخصية الأولاد لغياب الوالدين عن البيت
-اضمحلال بعضا من جمال المرأة لكثرة تعرضها للشمس و بعض المشاكل في العمل
-اعطاء العمل الجانب الاكبر من حياتها على حساب زوجها و بيتها
-بعض العاملات تبتسم في وجه زملائها في العمل و عكس ذلك في البيت مع زوجها
-احجام الرجال على اهداء زوجاتهن أي شيء بحجة انها عاملة و قادرة
-انقاص من قوامة الرجل لانهما متساويان في الظروف
-خلافات المرأة مع مديرها تؤدي الى اقحام الزوج في القضية و تكثر العداوات
-فقدان المرأة لعنصر الانوثة كونها دائما خارج البيت
-موت و انعدام الغيرة عند زوج العاملة .المهم الشهرية و على حساب أي شيء
أخيرا هذا رأيي الشخصي يخني وحدي دون سواي و أرجو ان يوفق الله الجميع