هل تستطيع الامرأة الجزائرية تقبل فكرة الزوجة الثانية و هل هذا عدل في حق المراة في هذا الزمن و ماذا قد تفعل أي إمرأة إذا علمت أن زوجها متزوج أو سيتزوج من زوجة ثانية
السلام عليكم
لا ننكر ان التعدد حق … لكن في نظري يكون بشروط
من بين الشروط هوالعدل .. ومن المستحيييييييل ان يكون الرجل عادل بين زوجتين .. ان كان عدله في متطلبات الحياة .. فلن يعدل من ناحية القلب .. وهدا اول الظلم
قرأت هنا موضوعا منذ فترة طويلة عن امرأة طرحت مشكلتها كيف تطلب من زوجها أن يخطب صديقتها لحبها لهم
أما مسألة العدل في النفقة فهذا من أوجب الحقوق على الزوج
أما الحب فهذا :
قال الله تعالى : ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما
وكانت عائشة رضي الله عنها أحب أزواج النبي صلى الله عليه وسلو إليه فهل نقول أنه ظلم زوجاته عليه الصلاة والسلام
المرأة أي كانت لا تقبل التعدد … إلا أن يرزقها الله قوة تدين .. وهو ليس ظلما بل مطلوب شرعا وفيه حكم عظيمة منها مانعرفه وكثير منه غائب عنا …
شكرا على الردود لكن أظن أن معظم الفتيات لا تقبلن بذلك لكثرة الخيانة و عدم الثقة فكيف ترضى المرأة بأن تضيف تهديدا واضحا و شرعيا إلى حياتها الزوجية
لا يمكن ان تقول عن شيء مشروع في الدين انه ظلم .
السوال الدي يتبادر الى دهني هو التالي
هل يستطيع الشاب الجزائري ان يتزوج زوجة واحدة فقط بسهولة ………..مع غلاء المعيشة لا ادن دلك
ثم هل يستطبع ان يتحصل على سكن يسهلولة
اعتقد ان حكاية تعدد الزوجات منحصرة في فئة قليلة تملك الفيلات و المسابح
انا رايي الشخصي و حدة تكفيني و تكفيني مهما كانت اوضاعي المعيشية
الأصل في الإنسان هو التعدد و الإكتفاء بواحدة شذوذ إلا أنه في هذا الزمن أصبح الأمر الشاذ هو الأصل(كلش تقلب)
نسأل الله السلامة و العافية