الروتين يؤثر على العلاقة بين الزوجين و يظفي عليها الرتابة و الملل لدى يجب على الزوجين القيام ببعض الإجتهادات و المحاولات لتكسيره . بمناقشتنا لهذا الموضوع أرجو من الإخوة و الأخوات إفادتنا ببعض الإقتراحات للتغيير و التجديد في حياتنا و الإجتهاد يكون من الطرفين أي الزوج و الزوجة . شكرا للجميع مسبقا .
saaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaalut
pour moi je perefere le voyage parceque je l adore
السلام عليكم..سبق لي و أن بحثت في هذا الوضوع لأن عواقبه وخيمة رغم أن الحل يسير بإذن الله و من ضمن ما قرأته هذه الأمثلة تبدو بسيطة و سهلة التطبيق و لها تأثير بالتجربة :
1-التغيير في مظهر كلا الزوجين
2-عدم وضع وقت معين للنوم او لوجبات الطعام او للعلاقة الخاصة..وترك كل ذلك حسب الرغبة..
3-السفر ولو لمدينة قريبة للتغيير..
4-تخصيص مكان لخلوة الزوجين غير غرفة النوم..
5-تخصيص وقت للاهل والاصدقاء اسبوعياااا
6-تغيير اماكن الخروج وعدم التكرار..سواء بالمطاعم او الاسواق او المنتزهات او ..
7-ممارسة الهوايات الي يكون فيها تنافس بين الزوجين (مثل الشطرنج)
8-متابعة الزوج لاهتمامات الزوجة والعكس
9-المجااااملة وترك الانتقاد الغير مبرر
10-تغيير اثاث المنزل ولو بشي بسيط..وخاصة بغرفة النوم والصالة..ولو بتبديل الاماكن فقط
سأوافيكم بأي جديد
شكرا
للأمانة الموضوع منقول استفدت منه و أردت أ افيدكم:
أولاً: أسلوب التعامل مع الزوج
< حاولي الاستيقاظ دائماً معه صباحاً، وأعدي له الحمام والإفطار، وساعديه على ارتداء ملابسه، وأيقظي أطفالك لمشاركته طعام
الإفطار.
< ودعيه دائماً بابتسامة وحذريه من القيادة المسرعة.
< حاولي جعل منزلك نظيفاً ورائحته جميلة حتى ولو كنت متعبة.
< دائماً اغتسلي وتزيّني قبل حضوره، كذلك قومي بتنظيف أطفالك.
< حاولي دائماً أن تسأليه عن يومه.
< من آن لآخر أعدّي صنفاً يحبه على المائدة واجعليه مفاجأة.
< ومن وقت لآخر اسأليه إن كان يحتاج إلى شيء، لكن ليس بطريقة مبالغ فيها.
< دائماً استقبلي أهله ومعارفه في حدود ما يسمح به الشرع، ولا تتبرمي من زياراتهم.
< إذا قام أي طفل أمام أهله بإتلاف أي شيء، فلا داعي للنظر لزوجك، ليقوم هو بتوبيخه.
< إذا لاحظت تقصيره في السؤال عن أحد أقربائه بادري أنت.
< حاولي أن تنخرطي في عائلته، اعرضي المساعدة معهم في أعمال المنزل.
< مهما حدث من خلافات بينك وبينه، فلا تخبري بها أحداً أبداً.
< اسردي عليه ما يهمه من الأخبار المحلية والعالمية.
< لا تنهري أطفالك أمامه، إلا إذا أردت أن ينهرهم، وحاولي أن يكون ذلك في أضيق الحدود.
< لا تتحدثي عن مشاكلك اليومية معه فقط إن كنت متضايقة من شيء لا يخصه.
< إذا قام أي شخص من طرفك بتصرف غير لائق بادري بالاعتذار له من دون إهدار لكرامتك أو كرامة المخطئ.
< إذا قام بأي فعل ضايقك فلا تعاتبيه في الحال، لكن انتظري يوماً أو يومين ثم عاتبيه بهدوء.
< أحضري له هدية كل فترة وأرسلي له من آن لآخر رسائل على هاتفه النقال.
< لا تجعلي يوماً يمضي من دون إخباره بأنك تحبينه.
< احرصي على ارتداء آخر صيحة من الموضة، وما يراه خارج المنزل بعد الظهيرة، وفي المساء ارتدي الملابس المناسبة.
< قومي بعمل تغييرات في المنزل كل فترة، مثل تغيير أماكن الأثاث.
< استأذنيه قبل فعل أي شيء إن كان خروجاً أو تغيير شيء في المنزل أو مشتريات أو اتباع نظام غذائي.
< من آن لآخر، ذكريه كيف كانت ذكرياتكما معاً في شهر العسل.
< لا ترهقيه بكثرة طلباتك التي لا تناسب دخله، وإذا أردت حثه على تحسين أوضاعكما يكون هذا بأسلوب لطيف.
< لا تحاولي أبداً إشعاره بأنك كان من الممكن أن تتزوجي أفضل منه.
< حاولي تجديد نفسك وتطويرها دائماً، وحسني معلوماتك العامة.
< اجعلي له اسماً للدلع تنادينه به في أوقات صفائكما بجانب الاسم الذي تنادينه به في الأوقات العادية.
< إذا تأخر عن ميعاد الغداء اتصلي به في العمل، وذكريه بأن يأكل.
< شجعيه دائماً على مقابلة أصدقائه بصفة دورية، فهذا سيشعره بالحرية.
< تجنبي دائماً اختلاق الأعذار الواهية لإبقائه بجانبك، وعدم زيارته لعائلته وأصدقائه.
< لا توقظيه بحدة، اهمسي في أذنه بهدوء، وابتسمي في وجهه.
< دائماً كوني مرحة معه، ولكن تجنبي الاستظراف والتصنع.
< إذا أردت طلب شيء منه فلا بد أن يسبقه ـ لو سمحت ـ واطلبيه بدلال ورقة.
< دائماً مارسي معه كل أنواع الإتيكيت المتعارف عليه من طريقة مشي وجلوس، وكلام. أشعريه بأنك ملكة أو أميرة.
< ابدأي بالصلح حتى، ولو لم تكوني مخطئة، فكلمة آسف ثقيلة جداً على لسان الرجال.
< أشعريه دائماً بأنه أفضل رجل في العالم، واشعري أنت أيضاً بذلك.
< إذا نهرك أمام الناس فلا تردي إطلاقاً، وبعد أن ينتهي أكملي حديثك معه كالعادة من دون أي تغيير من ناحيتك وعاتبيه لاحقاً.
< إذا انفعل عليك بمفردكما فابتسمي في وجهه، وإن ظل غاضباً داعبيه، وإن استمر فاصمتي، وحاذري من ترك الغرفة، وهو ما زال
يوجه لك الكلام.
< كوني صديقة له بحسن استماعك لأحداث يومه من دون تبرم، وإن صدر منه ما يضايقك وتبرمت فلن يحكي لك ثانية أبداً.
< إذا لاحظت أن تقصيره في حقك زاد على حده، فأرسلي له رسالة توضح كم اشتقت له، وإن لم يستجب فأخبريه بأن حالتك
النفسية ساءت لبُعده عنك.
< حاولي سنوياً أن تجعليه يذهب في إجازة مع عائلته أو أصدقائه ليريح أعصابه، وليتجدد الحب بينكما، هذا بجانب إجازته السنوية
معكم.
< لا تتوقعي منه أن يعاملك برومانسية حالمة، فغالباً لن يفعل، فقط حاولي أن تتأقلمي على طباعه، فمن الصعب تغييرها.
< لا تتوقعي معاملة مماثلة لمعاملتك تلك، ولا تتوقفي عن ذلك، كما أنه بمرور الوقت سيتغير للأحسن، عليك فقط الصبر.
< لا تتكلمي ولا تتناقشي أبداً معه في موضوع تعدد الزوجات، ولا تشعريه بأنك تخافين من هذا إن كنت كذلك.
< لا تشعريه بأنه محور حياتك الوحيد، ولا تشعريه بأنك تهملين أطفالك من أجله.
< ودعيه بقبلة واستقبليه بقبلة، وفاجئيه إن كان مستغرقاً في شيء بقبلة.
< لا تخنقيه بالغيرة وثقي فيه دائماً مع الحذر، ولا تحاولي تقصي أخباره من أصدقائه أو معارفه
ثانياً: أسلوب التعامل مع الزوجة
< حاول دائماً أن توفر لها الراحة في كل الظروف الحياتية.
< لا تظهر لها عيوبها بشكل مباشر،
< اشتر لها هدية بين حين وآخر، وابتكر في تسليم الهدية لها كأن تخفيها في مكان ثم تدعوها إليه مثلاً.
< لا تكن عنيفاً في التعامل معها!.
< إذا كانت لديها هواية فشجعها عليها،
< اعمل على رعايتها في بعض حالاتها النفسية، خصوصاً في وقت (الحمل).
< عند عودتك إلى المنزل، فلا تفكر بعملك، وتحدث معها باهتماماتها وأحوالها اليومية.
< نادها باسم مميز إليها،
< قبّل رأسها إذا بذلت مجهوداً من أجلك، أو عند دخولك المنزل.
< حاول أن تفاجئها ببعض الطلبات التي كنت ترفضها وأحضرها لها.
< لا تعاملها كما يعامل الرئيس مرؤوسه بالأوامر فقط.
< تغزل بها بين حين وآخر.
< امتدح رائحة المنشفة وطريقة ترتيب الفراش ووضع الملابس وتطييبها وتنسيق الزهور، وكل ما لامسته يدها.
< بين مزايا الوجبة ومدى رغبتك فيها، وأنها كانت في خاطرك منذ يوم أو يومين.
< علّم الأبناء ألاّ يتقدموا على والدتهم بالطعام.
< ساعدها على تجهيز المنزل إن كان لديكما ضيوف.
< اعمل على حُسن استقبال أهلها عند زيارتهم.
< أحضر لهم هدية بين حين وآخر.
< أمدحها أمام أهلها في حُسن ترتيبها المنزل وتربية أولادها.
< إذا مرضت اهتم بها واسهر على راحتها ورعايتها.
< اتفق معها على أسلوب لتربية الأبناء حتى لا تختلفا في ذلك.
< حاول أن تجعل يوماً واحداً في الأسبوع للأسرة للخروج والزيارة للترفيه عن النفس والابتعاد عن الروتين المنزلي.
< اجتمع معها لعبادة الله، كقيام الليل أو قراءة القرآن أو غيرهما،
< إذا سافرت فحاول أن تأخذها معك إن استطعت.
< إذا سافرت دونها فأخبرها بمشاعرك تجاهها ومكانتها
شكرا للجميع على إثراء الموضوع