تخطى إلى المحتوى

الرجاء من لديه إجابة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،أرجو من الإخوة أن يفيدونا بالإجابة عن هذا السؤال حول التأمين
ما حكم الشخص الذي يعمل حرا ،مثلا بنّاء و يريد أن يؤمن نفسه حتى يستطيع أن يسترجع المال الذي أنفقه في الدواء ، وحتى يكون له التقاعد في المستقبل ، بالطبع قرأت على أنه هناك تأمين تجاري و تأمين الغرر و لكن أريد الشرح المفصل جزاكم الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد مجدوب الجيريا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،أرجو من الإخوة أن يفيدونا بالإجابة عن هذا السؤال حول التأمين
ما حكم الشخص الذي يعمل حرا ،مثلا بنّاء و يريد أن يؤمن نفسه حتى يستطيع أن يسترجع المال الذي أنفقه في الدواء ، وحتى يكون له التقاعد في المستقبل ، بالطبع قرأت على أنه هناك تأمين تجاري و تأمين الغرر و لكن أريد الشرح المفصل جزاكم الله خيرا

أخي الكريم وجدت بعض الفتاوى لأهل العلم لعلها تستفيد منها إن شاء الله:

حكم الاشتراك في التأمين الإلزامي للفرد والاختياري للعائلة
أدرس في استراليا ويلزمون من جاء إلى هنا أن يقوم بإجراء تأمين فردي ولا يلزمونه بالنسبة إلى عائلته ، فيقوم بعض الشباب بالتأمين على نفسه وعلى أفراد عائلته لأن ذلك أوفر مادياً ، فهل هذا يجوز ؟.
الحمد لله
سألنا فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين

فقال : التأمين الإلزامي الذي لا مفرّ منه معذور من أُجبِر على المشاركة فيه ، وأما غير الإلزامي فلا تجوز المشاركة فيه ، ما دام من نوع التأمين التجاري ، وهو ميسر محرّم اهـ .
وقد سبق بيان حكم التأمين في السؤال رقم (8889) .

الإسلام سؤال وجواب

————————————————————-
السؤال : أنا شاب أعيش مع والدي وأنا تحت نفقتهم (طالب) . أبي مأمني (تأمين) صحيا فهل أنا آثم؟

الجواب :

الحمد لله

التأمين التجاري محرم بجميع صوره ، وذلك لما يشتمل عليه من الربا والميسر ، وكلاهما حرام بنص الكتاب والسنة والإجماع ، وقد بيَّنا حرمة الاشتراك الاختياري في هذا التأمين في أجوبة سابقة ، وينظر جواب السؤال رقم (8889) ، ورقم (39474) .

وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما حكم الشرع في التأمين على الصحة ، وذلك بأن يدفع المؤمن عليه مبلغاً شهريّاً ، أو سنويّاً إلى شركة التأمين ، مقابل أن تقوم الشركة بعلاج المؤمَّن عليه إذا دعت الحاجة إلى ذلك على حسابها ، علماً بأنه إذا لم يكن هنالك حاجة لعلاج المؤمن عليه : فإنه لا يسترد ما دفعه من تأمين .

فأجابوا :

"إذا كان واقع التأمين الصحي كما ذكرت : لم يجز ؛ لما فيه من الغرر ، والمخاطرة ، إذ قد يمرض المؤمِّن على صحته كثيراً ، ويعالَج بأكثر مما دفع للشركة ، ولا تلزمه الزيادة ، وربما لا يمرض مدة شهر أو شهرين – مثلاً – ، ولا يرد إليه مما دفعه للشركة ، وكل ما كان كذلك : فهو نوع من المقامرة" انتهى .

الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .

" فتاوى اللجنة الدائمة " (15/296) .

ثانيا :

إذا كان التأمين في بلدك إجباريا ، فلا إثم على والدك ، والإثم على من وضع التأمين وألزم به.

ثالثا :

إذا كان التأمين اختياريا ، فالواجب عليك نصح والدك وتذكيره بحرمة هذا التأمين ، فإن استجاب فالحمد لله ، وإن أصر ، فلا حرج عليك في الاستفادة من التأمين ، لأن المحرم لكسبه حرام على كاسبه فقط ، وأنت إنما تأخذه من والدك بوجه مباح .

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : أبي غفر الله له يعمل في بنك ربوي ، فما حكم أخذنا من ماله وأكلنا وشربنا من ماله ؟ غير أن لنا دخلاً آخر وهو من طريق أختي الكبيرة فهي تعمل ، فهل نترك نفقة أبي ونأخذ نفقتنا من أختي الكبيرة مع أننا عائلة كبيرة ، أم أنه ليس على أختي النفقة علينا فنأخذ النفقة من أبي ؟

فأجاب : "أقول : خذوا النفقة من أبيكم ، لكم الهناء وعليه العناء ؛ لأنكم تأخذون المال من أبيكم بحق ؛ إذ هو عنده مال وليس عندكم مال ، فأنتم تأخذونه بحق ، وإن كان عناؤه وغرمه وإثمه على أبيكم فلا يهمكم ، فها هو النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قبل الهدية من اليهود ، وأكل طعام اليهود ، واشترى من اليهود ، مع أن اليهود معروفون بالربا وأكل السحت ، لكن الرسول عليه الصلاة والسلام يأكل بطريق مباح ، فإذا ملك بطريق مباح فلا بأس . انظر مثلاً بريرة مولاة عائشة رضي الله عنهما ، تُصُدِّق بلحم عليها ، فدخل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يوماً إلى بيته ووجد البُرمة -القدر- على النار ، فدعا بطعام ولم يؤت بلحم ، أتي بطعام ولكن ما فيه لحم ، فقال : ألم أر البرمة على النار؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، ولكنه لحم تُصدق به على بريرة . والرسول عليه الصلاة والسلام لا يأكل الصدقة ، فقال : (هو لها صدقة ولنا هدية) فأكله الرسول عليه الصلاة والسلام مع أنه يحرم عليه هو أن يأكل الصدقة ؛ لأنه لم يقبضه على أنه صدقة بل قبضه على أنه هدية . فهؤلاء الإخوة نقول : كلوا من مال أبيكم هنيئاً مريئاً ، وهو على أبيكم إثم ووبال ، إلا أن يهديه الله عز وجل ويتوب ، فمن تاب تاب الله عليه " انتهى من "اللقاء الشهري" (45/16).

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

——————————————————————-
وللمزيد من الفتاوى المشابهة إليك هذا الرابط:
https://islamqa.info/ar/cat/2064
وأخيرا أنصحك أخي أن تترك هذا الأمر ومن ترك شيأ لله عوضه الله خيرا منه وخاصة إذا كانت الامور لديك ميسرة وأسأل الله أن يفرج عليك وعلينا وعلى جميع المسلمين .
اللهم آمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد مجدوب الجيريا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،أرجو من الإخوة أن يفيدونا بالإجابة عن هذا السؤال حول التأمين
ما حكم الشخص الذي يعمل حرا ،مثلا بنّاء و يريد أن يؤمن نفسه حتى يستطيع أن يسترجع المال الذي أنفقه في الدواء ، وحتى يكون له التقاعد في المستقبل ، بالطبع قرأت على أنه هناك تأمين تجاري و تأمين الغرر و لكن أريد الشرح المفصل جزاكم الله خيرا

يجوز حتى يجد الإسلاميون- كهيئات- حل واقعي غير نظرى .
مادام العلماء الجدد -إلا انزر القليل- يعاودون شرح كتب القدامي رغم أنها شرحت عشرات المرات فلا تنتظر منهم حل.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله-1 الجيريا
أخي الكريم وجدت بعض الفتاوى لأهل العلم لعلها تستفيد منها إن شاء الله:

حكم الاشتراك في التأمين الإلزامي للفرد والاختياري للعائلة
أدرس في استراليا ويلزمون من جاء إلى هنا أن يقوم بإجراء تأمين فردي ولا يلزمونه بالنسبة إلى عائلته ، فيقوم بعض الشباب بالتأمين على نفسه وعلى أفراد عائلته لأن ذلك أوفر مادياً ، فهل هذا يجوز ؟.
الحمد لله
سألنا فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين

فقال : التأمين الإلزامي الذي لا مفرّ منه معذور من أُجبِر على المشاركة فيه ، وأما غير الإلزامي فلا تجوز المشاركة فيه ، ما دام من نوع التأمين التجاري ، وهو ميسر محرّم اهـ .
وقد سبق بيان حكم التأمين في السؤال رقم (8889) .

الإسلام سؤال وجواب

————————————————————-
السؤال : أنا شاب أعيش مع والدي وأنا تحت نفقتهم (طالب) . أبي مأمني (تأمين) صحيا فهل أنا آثم؟

الجواب :

الحمد لله

التأمين التجاري محرم بجميع صوره ، وذلك لما يشتمل عليه من الربا والميسر ، وكلاهما حرام بنص الكتاب والسنة والإجماع ، وقد بيَّنا حرمة الاشتراك الاختياري في هذا التأمين في أجوبة سابقة ، وينظر جواب السؤال رقم (8889) ، ورقم (39474) .

وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما حكم الشرع في التأمين على الصحة ، وذلك بأن يدفع المؤمن عليه مبلغاً شهريّاً ، أو سنويّاً إلى شركة التأمين ، مقابل أن تقوم الشركة بعلاج المؤمَّن عليه إذا دعت الحاجة إلى ذلك على حسابها ، علماً بأنه إذا لم يكن هنالك حاجة لعلاج المؤمن عليه : فإنه لا يسترد ما دفعه من تأمين .

فأجابوا :

"إذا كان واقع التأمين الصحي كما ذكرت : لم يجز ؛ لما فيه من الغرر ، والمخاطرة ، إذ قد يمرض المؤمِّن على صحته كثيراً ، ويعالَج بأكثر مما دفع للشركة ، ولا تلزمه الزيادة ، وربما لا يمرض مدة شهر أو شهرين – مثلاً – ، ولا يرد إليه مما دفعه للشركة ، وكل ما كان كذلك : فهو نوع من المقامرة" انتهى .

الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .

" فتاوى اللجنة الدائمة " (15/296) .

ثانيا :

إذا كان التأمين في بلدك إجباريا ، فلا إثم على والدك ، والإثم على من وضع التأمين وألزم به.

ثالثا :

إذا كان التأمين اختياريا ، فالواجب عليك نصح والدك وتذكيره بحرمة هذا التأمين ، فإن استجاب فالحمد لله ، وإن أصر ، فلا حرج عليك في الاستفادة من التأمين ، لأن المحرم لكسبه حرام على كاسبه فقط ، وأنت إنما تأخذه من والدك بوجه مباح .

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : أبي غفر الله له يعمل في بنك ربوي ، فما حكم أخذنا من ماله وأكلنا وشربنا من ماله ؟ غير أن لنا دخلاً آخر وهو من طريق أختي الكبيرة فهي تعمل ، فهل نترك نفقة أبي ونأخذ نفقتنا من أختي الكبيرة مع أننا عائلة كبيرة ، أم أنه ليس على أختي النفقة علينا فنأخذ النفقة من أبي ؟

فأجاب : "أقول : خذوا النفقة من أبيكم ، لكم الهناء وعليه العناء ؛ لأنكم تأخذون المال من أبيكم بحق ؛ إذ هو عنده مال وليس عندكم مال ، فأنتم تأخذونه بحق ، وإن كان عناؤه وغرمه وإثمه على أبيكم فلا يهمكم ، فها هو النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قبل الهدية من اليهود ، وأكل طعام اليهود ، واشترى من اليهود ، مع أن اليهود معروفون بالربا وأكل السحت ، لكن الرسول عليه الصلاة والسلام يأكل بطريق مباح ، فإذا ملك بطريق مباح فلا بأس . انظر مثلاً بريرة مولاة عائشة رضي الله عنهما ، تُصُدِّق بلحم عليها ، فدخل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يوماً إلى بيته ووجد البُرمة -القدر- على النار ، فدعا بطعام ولم يؤت بلحم ، أتي بطعام ولكن ما فيه لحم ، فقال : ألم أر البرمة على النار؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، ولكنه لحم تُصدق به على بريرة . والرسول عليه الصلاة والسلام لا يأكل الصدقة ، فقال : (هو لها صدقة ولنا هدية) فأكله الرسول عليه الصلاة والسلام مع أنه يحرم عليه هو أن يأكل الصدقة ؛ لأنه لم يقبضه على أنه صدقة بل قبضه على أنه هدية . فهؤلاء الإخوة نقول : كلوا من مال أبيكم هنيئاً مريئاً ، وهو على أبيكم إثم ووبال ، إلا أن يهديه الله عز وجل ويتوب ، فمن تاب تاب الله عليه " انتهى من "اللقاء الشهري" (45/16).

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

——————————————————————-
وللمزيد من الفتاوى المشابهة إليك هذا الرابط:
https://islamqa.info/ar/cat/2064
وأخيرا أنصحك أخي أن تترك هذا الأمر ومن ترك شيأ لله عوضه الله خيرا منه وخاصة إذا كانت الامور لديك ميسرة وأسأل الله أن يفرج عليك وعلينا وعلى جميع المسلمين .
اللهم آمين

القضية ليس إجبار أم لا ؟
القضية لو أن بنّاء غير مؤمن عنده عامل سقط فشُلت رجلاه وطبعا غير مؤمن ما دام صاحب العمل غير مؤمن , يمكن لعائلة العامل أن تقاضيه و يجبره القانون على تعويض مادي كبير و نفقة عليه من المستحيل دفعها

كيف يعمل؟
سَخر مني أحد الأعضاء لما قلت أنا لا يهمني أن يشرح المدخلي أو غيره كتب في العقيدة .الذي يهمني هي البحث في الأمور المستجدة و ضربت مثل بالتأمين

أخي الكريم لا أيريد في مداخلتي هذه فتوى بل ملخص لما تم دراسته في الجامعة , و ما دام العلم لا يتناقض في الاصل مع الدين و بغض النظر في ما ورد في العصور الغابرة …. و بما ان الاسلام دين حضارة يساير العصور …فإن اوجز مايلي :
تعريف التأمين : هو تضامن بين أشخاص يشتركون بمبلغ مالي يستعمل لتغطية نفقات أحد المساهمين فيه إذا وقع له ماهو موجود في شروط التامين .
اخوتي الكرام أين محل كلمة حرام في هذا التعريف ؟
مع العلم ان كلمة حرام كلمة مطلقة للخالق فقط هو وحده من يحرم و هي كلمة مقدسة استبحت و اصبح يستعملها من هب و دب دون مراعات قدسيتها ….
لماذا نقوم في المسجد بجمع المال ؟مثلا لبناء مسجد اخر في مكان ما ..للعبادة و نشر الدين هذا هو الجواب المختصر
هل ننتظر ان ترجع لنا هاته الاموال ؟ طبعا لا لأنه تضامن مع اهل القرية الاخرى لتوفير لهم مسجد و لا ننتظر منهم شيئا
لماذا نقوم بالتبرع بالدم ؟ لانقاذ مرضى اذن هو تضامن لا ننتظر منه فائدة
لماذا ننشئ صندوق نجمع به أموال كل حسب مدخوله ليستعمل عند الحاجة لشخص ما لا يستطيع تغطية نفقات العائلة مع ما حل به من طارء لم يكن مدخر له مال ؟ أليس هذا هو صندوق التأمين فهل جمعنا به الاموال من أجل ان تزيد فائدتها و هنا نكون امام الربا ….. اتوقف هنا و اريد كل من يشاركني النظر بالمنطق لان الاسلام دين فطرة و معناها لمن يجهل كلمة فطرة هنا بالمفهوم العلمي المنطق … و الله خير الهادي

أخي الفاضل صاحب الموضوع القضية قضية دين لا يستطيع فيها احد ان يفتي من عنده وقد اتيتك بكلام العلماء وهو قرآن وسنة أما عدا القرآن والسنة فلا يلزمنا
فلا يغرنك كلام الناس إذا أردت أن تنجو يوم القيامة فاحذو حذو العلماء لان لا الجامعة فيها علماء يفتون ولا في غير الجامعة.
وإني لأعجب كل العجب من أناس يقال لهم قال الله قال رسوله فيقولون درسنا في الجامعة وقال زيد أو قال عمر
اللهم فاشهد قد بلغت.

أخي بارك الله فيك على هذا المجهود و أرجو من الله أن يجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

أشكر جميع الإخوة على هذا التجاوب وأدامكم الله في خدمة هذا الدين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh الجيريا
يجوز حتى يجد الإسلاميون- كهيئات- حل واقعي غير نظرى .
مادام العلماء الجدد -إلا انزر القليل- يعاودون شرح كتب القدامي رغم أنها شرحت عشرات المرات فلا تنتظر منهم حل.

بوركت ايها الحافظ المجتهد الفقيه المحدث الباحث المدقق الجدلي البارع العالم الثقة في زمن عدم فيه العلماء وتخبط الناس في الجهل جاء منقذهم ابو معاذ الشهير المدرس الخطيب فاق الاكابروتكلم في مشكلات المسائل وجاء بالحلول الواضحات دمت ذخرا وعزا ووووووووووو اكمل ……….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smaa الجيريا
بوركت ايها الحافظ المجتهد الفقيه المحدث الباحث المدقق الجدلي البارع العالم الثقة في زمن عدم فيه العلماء وتخبط الناس في الجهل جاء منقذهم ابو معاذ الشهير المدرس الخطيب فاق الاكابروتكلم في مشكلات المسائل وجاء بالحلول الواضحات دمت ذخرا وعزا ووووووووووو اكمل ……….

و أخيرا عرفت مكانتى بين القلة القليلة من العلماء المجتهدين.

لدراسة عندي إتصل بالسكرتير 00331111111
و سأدرس ملفك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله-1 الجيريا
أخي الفاضل صاحب الموضوع القضية قضية دين لا يستطيع فيها احد ان يفتي من عنده وقد اتيتك بكلام العلماء وهو قرآن وسنة أما عدا القرآن والسنة فلا يلزمنا
فلا يغرنك كلام الناس إذا أردت أن تنجو يوم القيامة فاحذو حذو العلماء لان لا الجامعة فيها علماء يفتون ولا في غير الجامعة.
وإني لأعجب كل العجب من أناس يقال لهم قال الله قال رسوله فيقولون درسنا في الجامعة وقال زيد أو قال عمر
اللهم فاشهد قد بلغت.
اقتباس:
وإني لأعجب كل العجب من أناس يقال لهم قال الله قال رسوله فيقولون درسنا في الجامعة وقال زيد أو قال عمر
اللهم فاشهد قد بلغت

أيتنا بقول عالم و حكمت أنها هذا ما قاله الله تعالى ما قاله رسول الله صلى الله عليه و سلم و ما قاله الله تعالى
أقول لك الفتوي التي نقلتها لا علاقة بها بسؤال الشخص فهو 1-يدفع للدولة و ليس لشركة خاصة.
2-ما يدفعه لا يساوي شيئ بالنسبة لما يحصل عليه من تعويضات و التقاعد

أنت إذا كان لك الخيار تؤمن أم لا (لتعويض مصاريف الدواء و التقاعد)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh الجيريا
و أخيرا عرفت مكانتى بين القلة القليلة من العلماء المجتهدين.

لدراسة عندي إتصل بالسكرتير 00331111111
و سأدرس ملفك

هذا سوء أدب في النقاش أخي. أنت حقا انسان متعنت ولا تفهم وقد نصحتك سابقا وها أنا أكرر لك الكلام : تعلم العربية جيدا وتعلم تركيب الجمل تركيبا سليما وتعلم أبجديات النحو، ثم تكلم في دين الله بمثل ما نراه في المنتدي ، مشكلة المنتدى أنهم لا يسمحون بالرسائل الخاصة للجدد، وإلا لأريتك كيف يتكلم السلفيون وكيف يناقشون، وإن طال الزمن سنعلمك العلم والأدب ونعلمك كيف تقبل السنن لا ردها كما تفعل.
فاتق الله واعرف منزلتك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh الجيريا
أيتنا بقول عالم و حكمت أنها( تركيب غير سليم للجملة،أعد الصياغةيا فقيه) هذا ما قاله الله تعالى ما قاله رسول الله صلى الله عليه و سلم و ما قاله الله تعالى(في كلامك تكرار لا يرتضيه أهل اللغة. من العار أن تتكلم في دين الله وأنت لا تفهم اللغة التي نزل بها القرآن)
أقول لك الفتوي التي نقلتها لا علاقة بها(أعد صياغة العبارة) بسؤال الشخص فهو 1-يدفع للدولة و ليس لشركة خاصة.
2-ما يدفعه لا يساوي شيئ(‘الصحيح شيئا بالنصب وليس بالرفع كما أثبته) بالنسبة لما يحصل عليه من تعويضات و التقاعد(هذا تركيب فيه عي يعافه أهل البلاغة
نبهتك مرارا وسأسلك معك هذا السلوب حتى تسكت فلسنا بأهل عي ولا فهاهة كما قد تعتقد يا فقيه الواقع.

أنت إذا كان لك الخيار تؤمن أم لا (لتعويض مصاريف الدواء و التقاعد)

يرجى التصحيح قبل النشر فلسنا عجما.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف الجيريا
يرجى التصحيح قبل النشر فلسنا عجما.

لأني أعلم أنكم لستم عجما فلا أراجع ما كتبت
بل في بعض الأحيان أري الخطأ و لاأصححه لأني أعلم أني لا أخاطب عجبا فلا أفتح من جديد clavier arabe virtuel
و بينى و بينك لا تستهين بي في النحو
أفحفمتك في فقه الواقع فما كان لك إلا تتبع أخطاءتركيبية في رأيك
لسنا هنا لتأليف كتب حتى تحاسبني عما لا يستسيغه أهل البلاغة

من لايحسن أبجديات النحو وتركيب الجمل لا يمكنه الكلام في دين الله بمثل ما تتكلم به أنت ، أما أنك أفحمتني في فقه الواقع فهي فرية تضحك منها الثكلى ، ويعلم الله أني لو اجتمعت بك ستعرف من يفحم الثاني ولعل ذلك يكون قريبا ولو عبر النت لكن لن يكون في المنتدى ، لعلك استعمالك عبارة لوحة المفاتيح النموذجية بالفرنسية من أدلة إفلاسك اللغوي ، واعلم أني لم اسلك هذه الطريقة معك إلا لما رأيت من عنادك في النقاش واستخفافك بكلام الأخت فعاملتك به ومازلت اتتبع كتاباتك فاحرص على التصحيح اكثر فنحن عرب بحق ولسنا أدعياء .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.