قصه وعبره
كان هناك إمبراطوراً في اليابان يقوم بإلقاء قطعة نقد قبل كل حرب يخوضها ، فإن جاءت صورة يقول للجنود " سننتصر" وإن جاءت كتابة يقول لهم " سنتعرض للهزيمة"…لكن الملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماً كتابة بل كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا.
مرت السنوات وهو يحقق الانتصار تلو الأخر حتى وحد اليابان وأصبح إمبراطورها الأول ولم يكن هناك من يجرؤ على الاعتداء على دولته … تقدم به العمر فجاءت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً من بعده وقال له : " يا أبي ، أريد منك تلك القطعة النقدية لأواصل سنتك وأحقق الانتصارات".
فأخرج الإمبراطور القطعة من جيبه بكل صعوبة فهو متعب للغاية ، فأعطاه إياها فنظر الابن إلى الوجه الأول فوجده صورة وعندها قلبه تعرض لصدمة كبيرة فقد كان الوجه الأخر صورة أيضاً وقال مباشرة لوالده متناسياً وضعه الصحي : "أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات…ماذا أقول لهم الآن..أبي البطل مخادع؟".
فرد الإمبراطور قائلاً : "لم أخدع أحداً .. هذه هي الحياة يا بني عندما تخوض معركة يكون لك خياران … الانتصار والخيار الثاني هو…ثم صمت لفترة …وقال الانتصار…من يحب النجاح لا يقبل بالهزيمة
فهل يمكن لنا ان نخدع من نحب حتى لانخسرهم
اجيبوني ارجوكم
لا أعلم لكن لا أظن ان الامبراطور خدعهم بل فقط حاول يطلعليهم المورال لينتصروا
في أمور العلاقات العاطفية يجوز للزوج أن يخبرزوجته أنه يحبها وهي الأجمل كي تسير سفينة الحياة الزوجية.
أما ان نخدع في أمور أخرى كي نكسب الطرف الآخر فهو يعد غشا ولا يجوز مطلقا.
فلا يحق لك مثلا ادعاء أنك تملك أشياء مادية أو تدعي علما أو حتى تخفي مرضا أو علة………….
فيجب عليك أن تحدد في أي مجال تصنف الخدعة التي تحدثت عنها من أجل من تحب.
وفقك الله إلى ما فيه الخير
السلام عليكم اختي
الإمبراطور خدع الجنود حتى يقوي عزيمته وليقاتلو بشراسة
لكن لما تخدعين ما تحبين من اجل ان تحافظي عليه فهذا خداع بالنسبة للطرف الأخر
في العلاقات العاطفية الثقة والصراحة هي اساس كل علاقة وإن غابا غابت العلاقة وبل ماتت
من ٍاي كوني صريحة فهذا ما يضمن الحفاظ على من تحبين موفقة
هو امبراطور ذكي وليس مخادع لأنه كان يزرع في نفوسهم الثقة بالنفس ويعطيهم أمل الانتصار بتلك العملة
قصة جميلة ..و الفكرة أظن داخلة في التنمية البشرية التي تركّز دائما على تقوية العزيمة و زرع الحماس ..حتّى لو تطلّب ذلك التحايل على النفس و الآخرين
ولكن المثل يقول حبل الكذب قصير اختاه
قصه وعبره
كان هناك إمبراطوراً في اليابان يقوم بإلقاء قطعة نقد قبل كل حرب يخوضها ، فإن جاءت صورة يقول للجنود " سننتصر" وإن جاءت كتابة يقول لهم " سنتعرض للهزيمة"…لكن الملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماً كتابة بل كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا. فرد الإمبراطور قائلاً : "لم أخدع أحداً .. هذه هي الحياة يا بني عندما تخوض معركة يكون لك خياران … الانتصار والخيار الثاني هو…ثم صمت لفترة …وقال الانتصار…من يحب النجاح لا يقبل بالهزيمة |
قصة معبرة ……….لكن لا يتوقع هدا التصرف من …………مثفق…….وعلى درجة من الايمان …..
أعجبتني حكمة ………(لا تقل يا هم لي رب كبير بل قل يا هم لي رب كبير )…انه المدبر لكل شئ….نسال لك العفو والعافية وكل ما فيه خير
قصة معبرة ……….لكن لا يتوقع هدا التصرف من …………مثفق…….وعلى درجة من الايمان ….. أعجبتني حكمة ………(لا تقل يا هم لي رب كبير بل قل يا هم لي رب كبير )…انه المدبر لكل شئ….نسال لك العفو والعافية وكل ما فيه خير |
اسال الله ان يعافيك اخي الكريم
قبل الزواج لا بعد الزواج كدب ابيض فقط و صغير فليس مثلا الزوجة تخون زوجها مع آخر و امبعد تقولو خاطيني و تقول حتى لا أخسره
اختي تقبل الله توبتك وثبتك فقط اقول ما حدث قد حدث اصبري واتركي امرك لله وتقربي منه بالدعاء فهو القادر على الاصلاح بينكما
قبل الزواج لا بعد الزواج كدب ابيض فقط و صغير فليس مثلا الزوجة تخون زوجها مع آخر و امبعد تقولو خاطيني و تقول حتى لا أخسره
|
شكرا على المرور الكريم
اختي تقبل الله توبتك وثبتك فقط اقول ما حدث قد حدث اصبري واتركي امرك لله وتقربي منه بالدعاء فهو القادر على الاصلاح بينكما
|
شكرا جزيلا مداخلة خفيفة ضريفة الله يسترك
أختي القصة جميلة معبرة و غاية في الجمال
و لا شك بالنسبة لي أن لا علاقة بينها و بين الخداع
لكن أسمخي لي لا أظن من المنصف لها(للقصة) أسقاطها على أمر قمنا به
مهما كان هذا الأمر
الخطايظل خطأ ختى لو قمنا به نحن
و الصواب يبقى صوابا و إن قام به أعداء لنا
كان الله تعالى في عونك أختي