عاد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ،اليوم الخميس، إلى الجزائر بعد استكمال فحوصاته الطبية بمستشفى "فال دو غراس" في فرنسا حسب وكالة الأنباء الجزائرية.
وأكد ذات المصدر أنّ جميع الفحوص والاختبارات التي خضع لها الرئيس بوتفليقة في مستشفى "فال دوغراس” أظهرت "تحسنا لافتا" لوضعه الصحي.
وكان الرئيس بوتفليقة قد تنقل الى مستشفى فال دوغراس يوم الاثنين الماضي من أجل استكمال الفحوصات التي بدأت بالجزائر العاصمة في إطار فحص طبي روتيني كان مبرمجا في وقت سابق.*****البلاد
ربي يشفيه…………….
الحمد لله على سلامته…..
المباشر منه عبارة عن تحريك الاذهان الى الجهل والغفلة, او سوق الاذهان الى الضلال والانحراف
الحمد لله على سلامة رئيسنا عبد العزيز بوتفليقة اللهم شافيه و عافيه انشاء الله .
نتمنى له و لجميع مرضى المسلمين الشفاء العاجل
نتمنى له و لجميع مرضى المسلمين الشفاء العاجل
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rofiada
 انتشر استعمال مفهوم الاستحمار في تحليل ظاهرة الاستبداد بانتشار كتاب المفكر الإيراني الدكتور علي شريعتي، "النباهة والاستحمار". ويُعرِّف شريعتي الاستحمار بأنه "تسخير للإنسان كما يُسخَّر الحمار" (ص. 43). ويعتبر أن الاستحمار هو كل إلهاء للمستحمَر بأمر ليس من الأولى له أن يشتغِل به من أجل الاستيلاء على متعلقاته حتى لو كان هذا الأمر إيجابيا في ظاهر الأمر. فالزهد قد يكون وسيلة من وسائل الاستحمار عندما نُقنِع المستحمَر بأن يشتغل بالآخرة حتى نستولي نحن على دنياه. والشعر قد يكون من وسائل الاستحمار عندما نشغل به الشباب عن السياسة. والفن قد يكون من وسائل الاستحمار عندما نشغل به المرأة عن المطالبة بحقوقها … وهكذا دواليك.
علي شريعتي (1933-1977)
ويرى شريعتي أن الشعوب التي تتمتع بصفة "النباهة" تبقى عصية على الاستحمار… أي أنها لا تتوفر فيها صفة القابلية للاستحمار بلغة مالك بن نبي. ويضرب شريعتي مثلا على النباهة برعية أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. يقول شريعتي:
"… وحينما رأوا الخليفة عمر، ذلك الإمبراطور الذي فتح لهم مصر وإيران وبلاد الروم، يرتدي ثوبا، من الغنائم الحربية، وهو أطول من أثوابهم بقليل، علت أصواتهم بالمعارضة، وتقسيم الغنائم بالمساواة، لقد صاحوا: لأي شيء ثوبك أطول من ثيابنا؟ وهم لا فرق عندهم بين عمر، أميرِهم، إمبراطورِ الشرق والغرب، وبين جندي من الجنود. لقد أجبروه على المحاكمة لأول مرة، وبدلاً من الثناء عليه، وإجلاله لفتح إيران والروم، طالبوه بالعدالة! انظر إلى شعور تلك الأمة، وإلى اهتمامهم والتزامهم بمصيرهم، وهم يستطيعون أن يرفعوا إيران المتحضرة في العهد الساساني بأطراف أصابعهم، ويلقون بها أينما شاؤوا، وفعلا قلعوها، ولا يُعلم أين ذهبت! ولهذا كانوا قادرين على فتح بلاد الروم كلها، ولقد استطاعوا فتح مصر، وإخضاعَها بثلاثة آلاف رجل" (ص. 47).
إن العديد من أبناء هذه الأمة اليوم يقولون: يا ليت لنا زعيما في عدل ونزاهة عُمَر. لهؤلاء أقول: كونوا في نباهة ويقظة شعب عمر، يكن زعيمكم في عدل ونزاهة عمر. إن سُنة الله التي لن تجدوا لها تحويلا تقول أنه كما تكونوا يُولى عليكم. فشعب قابل للاستحمار لن يجد إلا راكبا يمتطي صهوته ببردعة أو بدونها، وشعب يقظ نبيه ستكون له هيبة تفرض على حاكمه أن يفكر ألف مرة قبل أن "يلعب بذيله".
■الاستحمار نوعان: مباشر و غير مباشر
المباشر منه عبارة عن تحريك الاذهان الى الجهل والغفلة, او سوق الاذهان الى الضلال والانحراف امّا غير المباشر فهو عبارة عن الهاء الاذهان بالحقوق الجزئية البسيطة لتنشغل عن المطالبة او التفكير بالحقوق الاساسية والحياتية الكبيرة
|
اليس كذاك الاشهار للموسع نوع من الاستحمار خاصة ان العلويين من الكناباست لهم سوابق في هذا المجال عندما شتمونا بمعلمي القوريصات لكن احد الان مادام ان الموسع مازال لم يتوسع حتي في الثانوي لان نسبة لا يستهان بها هم في السناباست هذا يوكد ان نضريتك لاستحمار الطورين فاشلة و الذي اراد ان يستحمر المعلمين سيكون هو البعير لان الاخرين رفضوا ان يكونوا كما ارادوا لهم فليبق ينهق حتي يتوسع علي نفسه و و المستحمر هو الذي كان يظن ان المعلمين من ذاك الصنف لدا نظرتك فيها اذلال لنا لهذا انا اول مرة كنت ضدك و بقوة.. تقبل انتقادي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafik1964
نتمنى له و لجميع مرضى المسلمين الشفاء العاجل
|
أمين يا رب العالمين.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah 1970
الحمد لله على سلامة رئيسنا عبد العزيز بوتفليقة اللهم شافيه و عافيه انشاء الله .
|
نتمني ان يشفي عاجلا و نتمني الخير لبلادنا الحبيبة يا رب امين
السؤال المطروح هل كان حاضرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للهم شافيه و عافيه ان شاء الله .
– لا بأس أن يشتد التنافس النقابي ، ويصطخب الجدل ، ويدفع بالمطالب والأفكار إلى أوجها لكن موضوع أخينا واستشهاده بشريعاتي ، وسعادته بكلمة "استحمار" التي أشهرها في وجه إخوان ليس لهم ذنب إلا اختلافهم معه، في الطرح والأداة يدل وبعمق على الأزمة النفسية
والفكرية التي يعانيها المتعلم والمعلم عندنا…نظفوا كلماتكم قبل ساحات أفكاركم .